أسرة  في الهواء الطلق وشاشات عرض عملاقة على الشواطىء هذا ما ستصبح عليه شكل السينما  في مدينة سيدني بـ أستراليا، حيثتستعد لتكن صالات العرض مختلفة هذا العام.


 

فقد سيتم نقل السينما Mov'in Bed إلى متنزه Barangaroo Harbour في سيدني وتحويل المنطقة مؤقتًا إلى شاطئ حضري.


 

بعد 5000 سنة .. الـذكاء الاصطناعي يفك أسرار لغة قديمة غامضة باحثة مصرية تقود فريقا للكشف عن فروع نهر النيل المفقودة.

. ما القصة؟

سيكون الموقع مفتوحًا من 13 يناير حتى 14 أبريل، مع العروض كل يوم أربعاء إلى الأحد، ليستمتع عشاق الأفلام بأمسية من العشاء اللذيذوالفشار والمشروبات أمام شاشة يبلغ طولها 15 مترًا، وهي الأكبر في أستراليا.


 

يمكن لسكان سيدني اختيار تذكرة دخول عامة 18 دولارًا وإحضار منشفة الشاطئ للجلوس عليها، أو اختيار ترقية تجربتهم إلى سريرلشخصين  مقابل 89 دولارًا أو ثلاثة أشخاص مقابل 119 دولارًا.


 

وستضم السينما على 150 سريرًا بحجم كبير ودي جي، بالإضافة إلى الكثير من الأطعمة والمشروبات الساخنة المتوفرة.


 

يقع المكان في هاربور بارك وبجوار Crown Towers، ويمكن الوصول إليه بسهولة، كما أن السينما لا تحدد أماكن للجلوس بل تعتمد  علىالوصول مبكرًا لتأمين مقاعدك المثالية.


 

أطول بركان نشط في العالم يقع أسفل القارة القطبية.. ينذر بكارثة لمدة 50 ثانية.. ناسا تستقبل وترسل رسائل إلى الفضاء| ما القصة؟

كما أن الإعداد سيتضمن سماعات رأس مانعة للضوضاء لأولئك الذين يشعرون بالقلق منالضيوف الصاخبين أو نسيم البحر.


 

ستقوم السينما بإدخال فترات استراحة في الأفلام الطويلة لضمان حصول الضيوف على الوقت الكافي للانتعاش بين الأحداث.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة "الأمراض المهملة" حول العالم

قادت دولة الإمارات على مدار 35 عاماً الجهود العالمية لمكافحة الأمراض المدارية المهملة، وتحديداً منذ عام 1990 الذي بادر فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه"، بالتبرع بمبلغ 5.77 مليون دولار لمركز "كارتر"، دعماً لجهود استئصال مرض دودة "غينيا".

وتشارك الإمارات غداً بإحياء "اليوم العالمي للأمراض المدارية المهملة"، الذي تم اعتماده بفضل جهود الدولة الدبلوماسية بالتعاون مع شركائها وهو اليوم الذي تم الإعلان عنه في منتدى بلوغ الميل الأخير عام 2019 في أبوظبي، واعترفت منظمة الصحة العالمية رسمياً به في عام 2021.

صندوق بلوغ الميل الأخير

ويعود إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، الفضل في إطلاق أهم مبادرة لمكافحة الأمراض المدارية المهملة حول العالم، ففي عام 2017 وبمبادرة منه تم إنشاء صندوق بلوغ الميل الأخير.
وشهد مؤتمر الأطراف “COP28” الذي استضافته دولة الإمارات في ديسمبر (كانون الأول) 2023 الإعلان عن زيادة حجم صندوق بلوغ الميل الأخير من 100 مليون دولار إلى 500 مليون دولار، وذلك بهدف رفع قدرة الصندوق على الوصول إلى المناطق المتأثرة، من سبع دول إلى 39 دولة في جميع أنحاء أفريقيا، إضافةً إلى اليمن.

الوعي العام 

ويهدف "اليوم العالمي للأمراض المدارية" إلى إشراك المجتمع الدولي في جهود مكافحة هذه الأمراض، وتعزيز الوعي العام بها، والتأكيد على إمكانية استئصالها، والحاجة الماسة إلى الشراكات والاستثمار المستدام لمكافحتها خاصة الأمراض التي يمكن الوقاية منها.
وقال سايمون بلاند، الرئيس التنفيذي للمعهد العالمي للقضاء على الأمراض المعدية "غلايد"، إن الأمراض المدارية المهملة تؤثر على أكثر من مليار شخص حول العالم، ما يظهر الحاجة الملحّة إلى تنسيق الجهود العالمية لوضع حد لهذه الأمراض وتسريع القضاء عليها، مؤكداً التزام "غلايد" ببناء الشراكات، وتعزيز القدرات، وتوسيع قاعدة المعرفة لدفع تلك الجهود.

ريادة 

من جانبها، قالت الدكتورة فريدة الحوسني، نائب الرئيس التنفيذي لـ"غلايد"، إن "المعهد الذي يتخذ من أبوظبي مقراً له يفخر بالبناء على إرث دولة الإمارات في ريادة المبادرات الصحية العالمية للمساهمة في تحسين حياة ورفاهية مليارات الأشخاص حول العالم، بما في ذلك الجهود المبذولة للقضاء على الأمراض المدارية المهملة.
وأضافت أن القضاء على الأمراض المدارية المهملة يعد واجباً أخلاقياً يستند تحقيقه إلى قوة العمل الجماعي للدول والمجتمعات، ما يتماشى مع إعلان دولة الإمارات بتخصيص عام 2025 ليكون "عام المجتمع"، ومن هذا المنطلق يجدد "غلايد" التزامه بالوقوف إلى جانب شركائه في جميع أنحاء العالم في مسيرة القضاء على هذه الأمراض وتحقيق مستقبل أكثر صحة للجميع.

خطة علاج 

كانت منظمة الصحة العالمية قد وضعت خطة تهدف إلى خفض عدد الأشخاص الذين يحتاجون إلى علاج ضد الأمراض المدارية المهملة بنسبة 90% بحلول عام 2030، وتحقيق خفض بنسبة 75% في سنوات العمر المعدلة حسب الإعاقة والمتعلقة بأمراض المناطق المدارية المهملة، وتحقيق الهدف المتمثل في قضاء 100 دولة على مرض مداري مهمل واحد، والقضاء على اثنين من الأمراض المدارية المهملة عموماً.
جدير بالذكر أن "الأمراض المدارية المهملة" هو اسم لمجموعة من 21 مرضاً تؤثر على أكثر من 1.6 مليار شخص على مستوى العالم ، وتسبب هذه الأمراض تحديات صحية، وإعاقات، وتشوهات وتصيب ضحاياها بالعمى في بعض الأحيان وتعد تهديداً لمستقبلهم على المستوى البدني، والاقتصادي، والاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • الزراعة: صادرات مصر تسجل نموًا بنسبة 17% إلى 180 دولة حول العالم
  • “رهينة إسرائيلية” تتحدث عن صدمتها عندما كانت تشاهد نتنياهو يتجاهل الرهائن في غزة
  • شمس أخرى على الأرض.. العالم على موعد مع إنجاز جديد| ما القصة؟
  • الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة «الأمراض المهملة» حول العالم
  • الإمارات.. 35 عاماً من مكافحة "الأمراض المهملة" حول العالم
  • الليلة.. عرض فيلم "مدرسة أبدية" في نادي سينما الأوبرا بمعرض الكتاب
  • “هيلثي آند تيستي” العالمية تُشارك في أكبر معرض للأغذية والمشروبات على مستوى العالم
  • أطعمة ومشروبات تساعدك على تخفيف التهابات المعدة.. احرص على تناولها
  • شعر عن عيد الحب
  • الاحتلال الإسرائيلي يقصف محيط دوار السينما في جنين