بالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 30 أسيرا فلسطينيا ضمن الدفعة السادسة من صفقة التبادل
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أفرجت سلطات الاحتلال عن 30 أسيرا فلسطينيا فجر الخميس، ضمن الدفعة السادسة من اتفاق التبادل، حيث غادرت حافلة الأسرى الفلسطينيين سجن عوفر.
وتتضمن القائمة، 15 أسيرة و15 آخرين من الأطفال، حيث شملت القائمة اسم الأسيرة عهد التميمي التي اعتقلتها قوات الاحتلال قبل أسابيع.
واللافت في الأمر أن القائمة تضمنت أسماء أسرى فلسطينيين من الداخل المحتل لأول مرة في تاريخ الصراع.
وأكدت هيئة الأسرى ونادي الأسير أن استقبال الدفعة السادسة من الأسيرات والأسرى الأطفال في صفقة التبادل مساء اليوم سيكون مقابل بلدية رام الله.
أسماء الأسرى الفلسطينيين:
1. اسماء حسن موسى ابو تكفه - الداخل
2. آلاء شكري محمود شحاده - الداخل
3. عدن عوده ابراهيم الطوري- الداخل
4. فاطمة شاهر فارس بلعوم- الداخل
5. ندين منيف محمد شبلي - الداخل
6. ريتا سليم حسين مراد- الداخل
7. لنا نادر محمود ابو صلاح- الداخل
8. هنادي محمد جبر صالح مكاوي- القدس
9. خديجة احمد إبراهيم ابو غاليه- القدس
10. مريم محمود عبد السلام سلهب- الخليل
11. لمى عبد المطلب ديب الفاخوري- الخليل
12. رقية عبد الرحمن طه عمرو- الخليل
13. سهير إسماعيل موسى برغوثي- رام الله
14. عهد باسم محمد تميمي- رام الله
15. دانيا صقر محمد حناتشه- رام الله
الأشبال
1. عبد الرحمن عبد الشافي حسن رازم-القدس
2. نور الدين عامر احمد ابو جمعه- القدس
3. نهاد محمد نهاد جاد الله- القدس
4. محمد وائل علي جاد الله-القدس
5. هارون هاني علي علقم- القدس
6. عز الدين معتصم عمران طوطح- القدس
7. عبد الرحمن إبراهيم محمد رشايده - بيت لحم
8. كرم غالب نصري الهريمي- بيت لحم
9. احمد كمال احمد العمور- بيت لحم
10. يحيى محمد مبتسم ارحيميه- رام الله
11. مأمون عزيز عيسى الفروخ- رام الله
12. محمد اسامة مصطفى محاميد- جنين
13. أوس ربيع كايد خضر- جنين
14. عبد الرحمن عمر عزات حنفية- اريحا
15. إبراهيم احمد بدر زماعره- الخليل
اقرأ أيضاًعاجل.. بلينكن يصل إلى تل أبيب للضغط باتجاه تمديد الهدنة وإدخال المساعدات للقطاع
الاحتلال الاسرئيلي يقتحم محيط منزل المعتقلة مريم سلهب في الخليل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينيين الأسيرة عهد التميمي سجن عوفر عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
تواصل حكومة الاحتلال الإسرائيلي تأخير الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين، الذين كان من المفترض الإفراج عنهم السبت الماضي، عقب تسليم المقاومة في قطاع غزة ستة أسرى إسرائيليين أحياء، وقبلهم بيومين أربعة جثث لأسرى الاحتلال.
وتضم قائمة الأسرى التي قررت حكومة الاحتلال تأجيل الإفراج عنهم حتى إشعار آخر، 620 أسيرا فلسطينيا بينهم من أصحاب المؤبدات والأحكام العالية، إلى جانب 445 من معتقلي قطاع غزة الذين جرى أسرهم بعد السابع من أكتوبر 2023.
وكشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية اليوم الاثنين، في تقرير ترجمته "عربي21"، أن تل أبيب أبلغت الوسطاء أنه إذا أطلقت حركة حماس سراح الأسرى الإسرائيليين القتلى المتبقين في المرحلة الأولى، دون مراسم "مهينة"، فسيتم إطلاق سراح مئات المعتقلين الفلسطينيين.
ولفتت الصحيفة إلى أنه فيما يتعلق بما سيحدث عقب انتهاء المرحلة الأولى، فإن حماس لديها ثلاثة خيارات، الأول تمديد المرحلة الحالية، أو الموافقة على المطالب الإسرائيلية أو العودة إلى الحرب، منوهة إلى أنه من المقرر أن يتوجه وفد إسرائيلي قريبا إلى القاهرة أو الدوحة.
لكن حركة حماس شددت على رفضها الحديث عن أي خطوة متعلقة باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قبل الإفراج عن أسرى الدفعة السابعة من صفقة التبادل، وإلزام الاحتلال بتنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق.
وقال القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، في تصريحات نشرها في قناته عبر "تيلغرام": "لن يكون هناك أي حديث مع العدو عبر الوسطاء في أي خطوة، قبل الإفراج عن الأسرى المتفق على إطلاق سراحهم، مقابل الأسرى الإسرائيليين الستة".
وشدد مرداوي على ضرورة أن يقوم الوسطاء بإلزام العدو بتنفيذ الاتفاق، فيما استنكرت حركة حماس، في وقت سابق، بشدة قرار الاحتلال بتأجيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين، مؤكدة أن هذا القرار يكشف مجددًا مراوغات الاحتلال وتنصله من التزاماته.
رسالة إسرائيلية وبحسب ما نقلته "يديعوت" عن مصدر إسرائيلي، فإن "إسرائيل نقلت رسالة خلال الساعات الأخيرة إلى الوسطاء، مفادها أن تل أبيب مستعدة للإفراج عن 620 أسيرا تأخر إطلاق سراحهم منذ يوم السبت، مقابل عودة الرهائن الأربعة الذين لقوا حتفهم اليوم، والالتزام بعدم إقامة احتفال مهين كما حدث مع إطلاق سراح أطفال عائلة بيباس والأسير القتيل عوديد ليفشيتس".
وأشارت الصحيفة إلى أنه فيما يتعلق باستمرار المفاوضات المتعلقة بالمرحلة الثانية، فإن هناك تأكيدات من قبل تل أبيب بشأن استمرار عملها لاستكمال كافة أهداف الحرب، وقال مصدر إسرائيلي: "حماس أمام خيارات عدة، الأول هو مفاوضات بشأن المرحلة الثانية وستتم في غضون أيام".
ولفتت إلى أن "المفاوضات ستركز على تلبية المطالب الإسرائيلية المتعلقة، بإطلاق سراح جميع الأسرى، وإلقاء حماس لسلاحها، إلى جانب نفي قيادات من حركتي حماس والجهاد الإسلامي على غرار نموذج بيروت عام 1982"، مضيفة أنه "إذا وافقت حماس على هذه الشروط فحينها يمكن إنهاء الحرب".
وتابعت: "بحال رفضت حماس ذلك، فإن إسرائيل ستحقق أهدافها عبر القتال العنيف، وستكون هذه المعركة بأسلحة وذخائر جديدة وصلت إلى تل أبيب بعد رفع الحظر الأمريكي عنها، إلى جانب الدعم غير المسبوق من إدارة ترامب التي تريد أيضا تدمير حماس