قال الدكتور عباس الحاج حسن وزير الزراعة اللبناني، إنّ هناك حاجة ماسة إلى تثبيت الأمن الغذائي وخلق رأي جديد يتحدث عن استدامة الأمن الغذائي، لافتًا إلى أن تراجع نصيب الزراعة من الناتج المحلي اللبناني طبيعي جدا، مفسرا ذلك بإرهاصات عام 2019 وما قبلها وما بعدها.

أخبار متعلقة

لبنان يوعز لبعثته لدى الأمم المتحدة بتقديم شكوى ضد إسرائيل بسبب احتلالها بلدة الغجر

«تاج» لـ تامر حسني يتصدر شباك تذاكر السينما في لبنان

تامر حسني لجمهوره فى لبنان: «حبكم فوق راسي»

وأضاف «حسن»، في حواره مع الإعلامي أحمد بشتو، مقدم برنامج «المراقب»، على قناة «القاهرة الإخبارية»: «بعض المزارعين تخلوا عن مساحات شاسعة من زراعاتهم وبعض اللبنانيين الذين لم يكن لهم علم بالقطاع الزراعي دخلوا إلى القطاع الزراعي لأنه منتج ومربح».

وتابع وزير الزراعة اللبناني: «صادراتنا مؤخرا كثيرا، نحن نصدر بنصف مليار دولار بالمقارنة مع عام 2019 عندما كان الرقم 120 مليون دولار، وما زالت القيمة على حالها لأننا نعاني اليوم من انهيار صرف العملة الوطنية مقابل الدولار الأمريكي وهذا الأمر يفتح شهية التصدير للخارج، والاستيراد قلّ نتيجة الأولويات وعدم وجود السيولة لدى المصدرين وكبار التجار».

الدكتور عباس الحاج حسن وزير الزراعة اللبناني

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين

إقرأ أيضاً:

الجيش اللبناني: تم الرد على مصادر النيران في سوريا

أعلن الجيش اللبناني، الإثنين، أن مناطق لبنانية تعرضت للقصف من الأراضي السورية فردت الوحدات العسكرية على مصادر النيران وعززت انتشارها لضبط الوضع الأمني.

ووضح بيان للجيش اللبناني: "اتصالات بين قيادة الجيش اللبناني والسلطات السورية لضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار في المنطقة الحدودية".

والإثنين، أفادت مصادر محلية باندلاع اشتباكات عبر الحدود بين الجيش السوري وعناصر من حزب الله اللبناني.

وأظهرت صور متداولة تنفيذ الجيش السوري قصفا مدفعيا في المناطق الحدودية على مواقع لحزب الله في لبنان.

وتأتي التطورات بعد مقتل عنصر من الجيش السوري باستهداف سيارة بصاروخ حراري عند الحدود السورية اللبنانية، وذلك عقب مقتل عناصر من الجيش السوري، بعد اقتيادهم إلى داخل الأراضي اللبنانية.

كما أصيب عدد من الصحفيين، أثناء رصدهم لاشتباكات متقطعة بين القوات السورية وعناصر تابعة لحزب الله، مقابل بلدة القصر قرب الحدود السورية اللبنانية.

وفي وقت سابق، قتل عنصران اثنان من الجيش السوري عقب استهدافهم بصاروخ أطلقهُ عناصرُ حزب الله على منطقة زيتا لمحافظة حمص الواقعة عند الحدود السورية اللبنانية.

يأتي هذا بالتزامن مع انتشار الجيش السوري بشكل كامل على الحدود مع لبنان، وذلك بعد إرسال وزارة الدفاع السورية تعزيزات كبيرة للمنطقة الحدودية.

وفي السياق، واصلت مدفعية الجيش السوري المتمركزة بمنطقة القصير، ضرب مواقع حزب الله اللبناني بمنطقة الهرمل الحدودية، مع انتشار الجيش السوري على الحدود السورية، وذلك على خلفية اختطاف حزب الله لـ3 جنود سوريين وتصفيتهم.

وقالت وزارة الدفاع السورية إن مليشيا حزب الله دخلت الحدود السورية وقتلت 3 مقاتلين تابعين للوزارة وسحبتهم داخل لبنان.

وكان الجيش اللبناني سلم عبر الصليب الأحمر اللبناني، السلطات السورية جثث المقاتلين الثلاثة الذين وجدوا قرب بلدة القصر بعد ظهر الأحد عبر معبر جوسي القاع.

إلى ذلك نفى حزب الله في بيان علاقته ‏بالأحداث التي جرت على الحدود اللبنانية السورية، أو أي أحداث تجري داخل ‏الأراضي السورية.

وأظهرت مشاهد متداولة نزوح أعداد كبيرة من سكان شرق لبنان خشية تطور الاشتباكات بين حزب الله والجيش السوري.

مقالات مشابهة

  • الإثنين.. "الشورى" يناقش وزير "التراث" في مساهمة قطاع السياحة بالناتج المحلي الإجمالي
  • وزير الداخلية الفرنسي: لا نريد الحرب مع الجزائر
  • محافظ البيضاء يطلع على أنشطة المشتل الزراعي المركزي بالمحافظة
  • الجيش اللبناني يتسلم هبة من جمعية أمريكية لدعم مهمته في الجنوب
  • وزيرة التخطيط: توقعات باستمرار تعافي نمو الناتج المحلي الإجمالي
  • الصحفي الحباشنة يسجل دعوى قضائية ضد وزير الزراعة
  • الموت يغيّب «أنطوان كرباج».. أيقونة المسرح اللبناني
  • مغردون: من يقف وراء مقتل الجنود السوريين على الحدود مع لبنان؟
  • العراق و4 دول تستحوذ على 70% من الناتج المحلي الإجمالي العربي
  • الجيش اللبناني: تم الرد على مصادر النيران في سوريا