البيت الأبيض يدعو إسرائيل إلى حماية واحترام حق التظاهر
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
علق البيت الأبيض، مساء اليوم الثلاثاء، على الاحتجاجات الشديدة التي تشهدها إسرائيل، على خلفية مصادقة الكنيست بالقراءة الأولي على مشروع قانون «حد المعقولية»، واستخدام الشرطة الإسرائيلية العنف ضد المتظاهرين.
أخبار متعلقة
لبنان يوعز لبعثته لدى الأمم المتحدة بتقديم شكوى ضد إسرائيل بسبب احتلالها بلدة الغجر
احتجاجات في إسرائيل رفضًا لخطة حكومة «نتنياهو» للسيطرة على نظام القضاء
بايدن: حكومة نتنياهو هي الأكثر تطرفًا في إسرائيل منذ جولدا مائير
ودعا المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، جون كيربي، السلطات في إسرائيل إلى «حماية واحترام حق التظاهر».
وقال: «نواصل تشجيع نهج قائم على الإجماع للإصلاح القانوني، وهي نقطة أكدها الرئيس بايدن مرة أخرى في نهاية الأسبوع الماضي».
وتابع: ومن الواضح أن هناك نقاشًا مهمين في إسرائيل حول الخطة المقترحة. مثل هذه المناقشات تعتبر صحية. جزء من ديمقراطية نابضة بالحياة «.
وقالت وسائل إعلام عبرية إن الشرطة الإسرائيلية، قد استخدمت خراطيم المياه لتفريق بعض المتظاهرين وسحبت آخرين بالقوة، كما وثقت مقاطع فيديو انتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي اعتداء الشرطة على متظاهرين بالضرب بالهراوات.
البيت الأبيض إسرائيل
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين البيت الأبيض إسرائيل البیت الأبیض فی إسرائیل
إقرأ أيضاً:
الخلافات تضرب حكومة الحرب الإسرائيلية بسبب الفشل في غزة
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «بين المساءلة والانقسامات.. الخلافات تضرب حكومة الحرب الإسرائيلية على خلفية فشلها في غزة».
بين المساءلة والانقسامات تشهد حكومة الحرب الإسرائيلية تصدعات كبيرة، على خلفية فشلها في غزة، تلك الخلافات قادت أعضاء بارزين في الحكومة الإسرائيلية المتطرفة إلى مطالبة رئيس الوزراء نتنياهو بالاستقالة، لإنقاذ إسرائيل لما سموه «نفق نتنياهو المظلم».
300 يوم من الحرب على غزةفعلى الرغم من مرور 300 يوم من العدوان على قطاع غزة، إلا أن مسلسل الانقسام هو المسيطر على المشهد السياسي الإسرائيلي، انقساما ازداد مع تصاعد مؤشرات فشل نتنياهو في تحقيق الأهداف التي أعلنها في بداية العدوان على القطاع المحاصر.
غضب ضد نتنياهونتنياهو يكالب في إعمال آلته العسكرية في إبادة عشرات الآلاف من الفلسطينيين بغية تحقيق مكاسب سياسية تحجب عنه مسائلة قانونية بالنظر إلى اتهامه من قبل الكنيست وأعضاء الحكومة بالمسؤولية المباشرة عن عملية طوفان الأقصى، كما أنه يتعرض لغضب داخلي بسبب فشله في الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية.