منصور بن زايد: «بني ياس P110» إضافة نوعية تعزز قدرات قواتنا البحرية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
أبوظبي (وام)
دشن سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، الزورق «بني ياس P110» فئة كورفيت، الذي أنتجته مجموعة نافال الفرنسية.
ورفع سموه عَلم الدولة على سارية الزورق، معلناً تدشينه الرسمي، ودخوله الخدمة ضمن أسطول قواتنا البحرية.
وقال سموه عبر منصة «اكس»: «دشنا الزورق “بني ياس P110” فئة كورفيت ليدخل الخدمة رسمياً، ممثلاً إضافة نوعية إلى أسطول قواتنا البحرية لتعزيز قدراتها العملياتية في أداء واجباتها ومهامها».
حضر مراسم التدشين معالي الفريق الركن عيسى سيف بن عبلان المزروعي رئيس أركان القوات المسلحة، واللواء الركن الشيخ سعيد بن حمدان بن محمد آل نهيان قائد القوات البحرية. وقام سموه بعد ذلك بجولة تفقدية في مختلف أرجاء الزورق، وتوقف عند غرفة القيادة والتحكم، واستمع سموه لعدد من ضباط القوات البحرية إلى شرح واف حول مهام الزورق والتقنيات العالية التي تُستخدم في هذه القطعة البحرية، لتعزيز القدرات العملياتية للقوات البحرية في تنفيذ مهامها وواجباتها.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منصور بن زايد الإمارات القوات البحرية
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الباكستاني يبحثان هاتفياً العلاقات الاستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي مع معالي محمد إسحاق دار، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية باكستان الإسلامية الصديقة، العلاقات الاستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها، بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويعود بالخير على شعبيهما.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص باكستان على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكداً أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.