«COP28».. محطّة حاسمة لمواجهة تغيّرات المناخ
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
تستضيف دولة الإمارات العربية المتحدة مؤتمر الدول الأطراف في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن تغيّر المناخ (COP28)، وذلك في مدينة إكسبو دبي، في حدث يُعد أحد أكبر وأهم التجمّعات الدولية في العام 2023، ويحظى بمتابعة واهتمام الكثيرين من أنحاء العالم كافة. ويتوقّع أن يكون المؤتمر محطّة حاسمة من أجل توحيد جهود العالم حول العمل المناخي الفعّال، وإحراز تقدّم ملموس بشأن العمل المناخي العالمي، وإعطاء دفعة كبيرة للجهود الدولية الساعية إلى تنفيذ التعهدات والالتزامات الخاصة بمواجهة التغيّرات المناخية، وبحضور أكثر من 160 رئيس دولة وحكومة و85 ألف مشارك.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
قطر ترحب بالمساعي السعودية لتقريب وجهات النظر بين الأطراف الدولية
رحبت دولة قطر باستضافة المملكة العربية السعودية، محادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا، معربة عن أملها في أن تسهم المحادثات في التوصل إلى حل للأزمة في أوكرانيا.
وعبرت وزارة الخارجية، في بيان عن تقدير دولة قطر للمساعي الدبلوماسية للمملكة العربية السعودية الهادفة إلى تقريب وجهات النظر بين الأطراف الدولية.
وأكدت في الوقت ذاته إيمان دولة قطر الراسخ بأن الحوار هو الخيار الأمثل لحل الأزمات والنزاعات الإقليمية والدولية.
وجددت الوزارة دعم دولة قطر لجميع الجهود الهادفة إلى إحلال السلام وتعزيز التعاون بين الدول بما يحقق الأمن والاستقرار العالميين.
رحبت دولة الإمارات باستضافة المملكة العربية السعودية محادثات بين الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية أوكرانيا، معربة عن أملها في أن تُسهم هذه الخطوة في تخفيف التوترات وإيجاد حل شامل ومستدام للصراع بين روسيا وأوكرانيا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قطر ترحب باستضافة المملكة المحادثات الأمريكية الأوكرانية في السعودية - واس
وأشادت وزارة الخارجية الإماراتية -في بيان لها- بالجهود التي بذلتها المملكة العربية السعودية في هذا الصدد.
وأعربت عن أملها في أن تمهد المحادثات الطريق لإنهاء المعاناة، ووقوع المزيد من الخسائر في الأرواح، ووضع حد للأزمة الإنسانية.
ودعت الوزارة إلى مواصلة مسار السلام وتعزيز الجهود الدبلوماسية لتحقيق الاستقرار، مؤكدة أن الحوار السلمي هو السبيل الوحيد لحل النزاعات.