عبد السند يمامة: الرؤي الإنتخابية تم صياغتها بعد قراءة ودراسة متأنية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قال الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد والمرشح لرئاسة الجمهورية، إن حزب الوفد يحظى بشعبية كبيرة في مصر، وهناك إصرار من القواعد الحزبية على خوض الانتخابات الرئاسية، والمسألة أكبر من أعضاء الحزب لأن المؤيدين للوفد كثيرون، تكاد تكون مصر كلها وفدية.
وتابع خلال استضافته في برنامج "من مصر"، مع الإعلامي عمرو خليل، على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الحزب حين قرر خوض الانتخابات لم يجد أي عراقيل أو صعوبات مع الجهات المنظمة للعملية الانتخابية في مصر، وعدم المعاكسة خلال تجهيز الحملة مرشحها.
وأكد يمامة، أن تمويل الحملة بعيد تمامًا عن ميزانية الحزب، لكن تحملها الوفديون المتحمسون لخوص الانتخابات، وينطلق الحزب إلى الأمام وطريقه محدد دون الانشغال بالمنافسة، داعيًا الله أن يوفق الجميع.
ولفت رئيس حزب الوفد إلى، أن الحملة عقدت لقاءات جماهيرية في الدقهلية وبورسعيد والغربية، وكانت لقاءات حاشدة، والرؤي الإنتخابية تم صياغتها بعد قراءة ودراسة متأنية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة عبدالسند يمامة حزب الوفد الانتخابات الرئاسية الإعلامي عمرو خليل طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
كارني يعلن فوزه بانتخابات كندا ويعد بالجلوس مع ترامب على مبدأ دولتين
أعلن زعيم الحزب الليبرالي الكندي، رئيس الوزراء مارك كارني فوزه في الانتخابات العامة، موجها رسائل لأنصاره من بينها نيته الجلوس مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، دونالد ترامب لمناقشة العلاقات الاقتصادية والأمنية "وفقا لمبدأ دولتين ذواتي سيادة".
وأضاف كارني أنه يتطلع إلى العمل "بشكل بناء" مع جميع الأحزاب في بلاده، في حين أقر زعيم حزب المحافظين في كندا بيار بوالييفر، بهزيمته وهنأ الحزب الليبرالي على فوزه في الانتخابات الفدرالية.
ومارك كارني (60 عاما) هو رئيس وزراء كندا منذ مارس/آذار الماضي، وتصفه تقارير بحديث العهد في السياسة، لكن لديه خبرته الاقتصادية، إلى جانب تحديه للرئيس ترامب، متعهدا بالرد على الرسوم الجمركية ورفض ضم كندا.
وكانت هيئة الإذاعة الكندية توقعت فوز الحزب الليبرالي بأغلبية مقاعد مجلس العموم، على أن يشكل زعيمه ورئيس الوزراء الحالي مارك كارني الحكومة المقبلة.
وقد شغل الرئيس الأميركي دونالد ترامب المرشحين والناخبين الكنديين بعد إعلان عزمه ضم كندا إلى الولايات المتحدة، وفرض رسوم جمركية على أهم صادراتها.
ورأت تقارير أن مواقف ترامب حيال كندا دفعت بملف السيادة والاستقلال الاقتصادي إلى الواجهة في الانتخابات الجديدة، فارتفعت فرص الليبراليين لقيادة الحكومة، حسب أحدث استطلاعات الرأي، بعدما ظن المحافظون أنهم على بعد انتخابات من السيطرة على مجلس العموم.
إعلانوقد انطلقت الانتخابات الفدرالية المبكرة في ظل أجواء مشحونة عكست فيها الحملات الانتخابية خلافات حادة بين الحزب الليبرالي الحاكم وحزب المحافظين المعارض.
وتمثلت أبزر الخلافات في 3 قضايا أسياسية، هي تدهور الاقتصاد بالدرجة الأولى خلال السنوات الأخيرة، والسياسات الخارجية، لا سيما العلاقات المتوترة وغير المسبوقة مع الجارة الأميركية وآليات التعامل معها، فضلا عن موقف الأحزاب من حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، الذي يشكل المعيار الأهم لأصوات المسلمين.
وسبق أن تعهد زعيم حزب المحافظين في كندا بيار بوالييفر خلال حملته الانتخابية بترحيل الأجانب الذين يثيرون "الكراهية"، معتبرا أن المسيرات التي ينظمها المتظاهرون المؤيدون للفلسطينيين تسهم في زيادة "معاداة السامية".