الجهاد الإسلامي: الثمن النهائي لجنود الاحتلال الأسرى هو تبييض كل السجون الإسرائيلية
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
ذكر نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي أن قوات الاحتلال تسعى لتقسيم عملية الإفراج عن الأسرى وفتح مسارات جديدة.
وأضاف نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي: واشنطن منخرطة بقوة في مفاوضات تمديد الهدئة وتمارس ضغوطًا على الاحتلال.
وتابع الهندي قائلاً: ليس لدينا أي مشكلة في استمرار الهدنة التي ستخلق أجواء جديدة للتفاوض.
وأتم نائب الأمين العام للجهاد الإسلامي: الثمن النهائي لجنود الاحتلال الأسرى هو تبييض كل السجون الإسرائيلية.
وكان نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي قد أكد في وقت سابق أن دولة الاحتلال لم تستطع خلال خلال فترة العدوان تحقيق أي هدف.
وقال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي: بعد ارتفاع صوت أهالي المحتجزين لدى المقاومة ذهبت قيادة الاحتلال إلى التبادل.
وأضاف : أمام المجازر غير المسبوقة التي يقوم بها الاحتلال بدأ العالم يرفع صوته ضد الانتهاكات.
وتابع نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي: الإجماع الداخلي في "إسرائيل" بشأن الحرب بدأ يتبدد بعد وجود خيارات أخرى لاستعادة المحتجزين.
وأردف : الصور التي تجمع السرايا والقسام هي للتأكيد أنّ المقاومة موحدة، والسرايا سلمت الأسرى لديها من النساء والأطفال في الأيام الثلاثة الأولى للهدنة.
واختتم نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي: العدد الكبير من الضباط والجنود الأسرى لدى المقاومة له ثمن مختلف عن الأثمان الحالية، وسيجبر الاحتلال على صفقة تبادل كبيرة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة يصل إلى أذربيجان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصل أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إلى أذربيجان للمشاركة في الدورة التاسعة والعشرين لمؤتمر الأطراف (COP29) لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
وذكرت وكالة أنباء أذرتاج الأذرية أنه كان في استقبال أنطونيو جوتيريش في مطار حيدر علييف الدولى، تيمور موساييف، وزير الصحة الأذري، إلى جانب مسؤولين آخرين.
وهناك انقسام حاد بين البلدان الغنية والنامية حول حجم التعهدات الجديدة التي من المقرر أن تحل محل تعهد قدمته البلدان المتقدمة في 2020، وتأخرت في الوفاء به عامين، بتوفير 100 مليار دولار سنويًا لتمويل مواجهة تغير المناخ.
ومن بين نقاط الخلاف الرئيسية التي برزت في المفاوضات على مدى الأيام الثمانية الماضية هي من أين ستأتي مئات المليارات - أو ربما تريليونات الدولارات التي تقول الدول النامية إنها تحتاجها للتكيف مع مناخ سريع الذي ترتفع درجة حرارته بوتيرة سريعة: من حكومات الدول الغنية أو البنوك متعددة الأطراف أو القطاع الخاص.