صحيفة صدى:
2025-04-23@22:20:18 GMT

مالك إبل: اشتريت بعير بمليونين ووصل سومه إلى 35 مليون..فيديو

تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT

مالك إبل: اشتريت بعير بمليونين ووصل سومه إلى 35 مليون..فيديو

‍‍‍‍‍‍

الرياض

كشف مالك الإبل ورجل الأعمال سالم بن عبدالله السمي عن شرائه بعير بمليونين و 400 ألف ليصل بعدها سومته إلى 35 مليون .

وقال السمي : “النجاح بيد الله عز وجل أكيد، لكن بنسبة 80% النجاح قائم ، فأنا بدأت بشراء فحول بسيطة من الدويش بـ 5 ملايين ريال ، وهذه الفحول أنتجت إنتاج ممتاز وبعت من إنتاجه بأكثر من 26 مليون”.

وأضاف: ” بعد فترة قمت بشراء الكنز «بعير» كان عمره عامين بمليونين و 400 ألف والآن سومه وصل إلى 35 مليون ولا بنبيعه” .

كما أكد على أن الكنز موجود لديه منذ 5 سنوات وأول إنتاجه هذا العام.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/11/ssstwitter.com_1701291369054.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: رجل أعمال مالك إبل

إقرأ أيضاً:

«الريادي المنفرد».. بريق الحرية أم عبء الوحدة؟

في عالم ريادة الأعمال، قد تبدو فكرة “الريادي المنفرد” جذابة في ظاهرها؛ فهي تمنح صاحبها حرية القرار، وسرعة التنفيذ، والتحكم الكامل بمسار مشروعه دون الحاجة للتنسيق مع أحد. هذا النموذج، الذي اكتسب زخماً كبيراً في عصر التكنولوجيا والعمل عن بُعد، يبدو للبعض وكأنه مفتاح النجاح الخالص. لكن، كما بيّن رجل الاعمال عمر زنهم في بودكاست “The $100 MBA Show” الذي اتسمت اليه مؤخرا، فإن الصورة خلف هذا البريق أكثر تعقيدًا مما تبدو عليه.
العمل كريادي منفرد يعني ببساطة أنك وحدك في ساحة المعركة. أنت المدير، والمحاسب، والمصمم، والمسوق، بل وأحيانًا عامل الدعم الفني. هذا التعدد في الأدوار، وإن بدا بطوليًا، إلا أنه يُفضي غالبًا إلى إرهاق نفسي وجسدي شديدين، يُنهكان الروح قبل الجسد. ومع استمرار الضغط وتراكم المهام، يفقد الريادي تركيزه على الجوانب الاستراتيجية لمشروعه، ويتحول من قائد إلى عامل إنقاذ يسعى فقط لإبقاء المركب عائمًا.
في مقالي السابق “احذر من شوك”، تطرقتُ إلى وهم القصص الرومانسية حول النجاح الفردي، تلك التي تصور الطريق إلى القمة كرحلة عزلة واستبسال. والحقيقة أن كثيراً من هذه القصص تحجب ما وراء الكواليس: فرق الدعم، والمستشارين، والأدوات التي ساعدت في البناء، حتى وإن لم تُذكر صراحة.
الاعتماد المفرط على الذات لا يحدّ فقط من الطاقة والوقت، بل يُقيد فرص التوسع. فمشروع قائم على شخص واحد، محدود بقدراته ومهاراته، قد يصطدم بسقف لا يمكن تجاوزه، مهما بلغت جودة الفكرة أو إخلاص صاحبها. كما أن أي طارئ — مرض، ظرف شخصي، أو حتى لحظة إنهاك — قد يوقف العمل تمامًا، فينقلب الحلم إلى عبء.
لكن هذا لا يعني بالضرورة أن الحل هو التخلي عن الاستقلالية. عمر زنهم يدعو إلى صياغة جديدة للريادة الفردية، تبدأ بالاستعانة بمصادر خارجية: توظيف مستقلين للمهام المتخصصة، استخدام أدوات تقنية لأتمتة العمليات، وبناء شبكة من العلاقات المهنية تُسهم في الإلهام وتبادل الخبرات. فليس في التعاون ضعف، بل هو رافعة للنمو وتوسيع الأفق.
النجاح الحقيقي لا يُقاس فقط بقدرات الفرد على العمل بجهد، بل بقدرته على بناء نظام يعمل حتى في غيابه، ويستمر في العطاء والتطور. فالسؤال ليس: “هل يمكنك أن تفعل كل شيء بنفسك؟”، بل: “هل يجب عليك أن تفعل كل شيء بنفسك؟”
هناك إذًا مفترق طرق: هل تريد مشروعًا يستنزفك وحدك، أم منظومة تثمر من حولك؟ هل تسعى لرحلة قصيرة تبرق بالحرية، أم لمسيرة طويلة تنبض بالاستدامة؟ هل تختار المجد الفردي المؤقت، أم البناء الجماعي الدائم؟
أسئلة ليست سهلة، وربما لا توجد إجابة واحدة صحيحة لها. لكنها، بلا شك، جديرة بالتأمل قبل أن تخطو خطوتك القادمة في عالم الريادة.

jebadr@

مقالات مشابهة

  • اجتماع بعدن يناقش التحضير الجارية لإنعقاد ورشة إنتاج البن
  • OpenAI تبدي اهتمامها بشراء متصفح كروم من جوجل
  • قوة التعليم المبكر تساعد الأطفال على النجاح في مرحلة البلوغ
  • OpenAi ترغب بشراء متصفح كروم من شركة غوغل
  • قرار عاجل في استئناف مالك مستشفى على حبسه بسبب جريمة فعل مخل
  • اليوم.. نظر استئناف مالك مستشفى بأكتوبر على حكم حبسه سنتين
  • كريم فهمي: نجاح فارس أبو العزم كرم من ربنا.. فيديو
  • صادرات مصر الزراعية تشهد طفرة غير مسبوقة.. 2,7 مليون طن خلال الربع الأول من العام الجاري.. وزير الزراعة: مصر لديها كل مقومات النجاح
  • أحمد مالك يفوز بجائزة هيباتيا الذهبية
  • «الريادي المنفرد».. بريق الحرية أم عبء الوحدة؟