“أبوزريبة” يبحث مع عضو البرلمان عن البيضاء الاحتياجات الأمنية داخل بلدية عمر المختار
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
الوطن| رصد
بحث وزير الداخلية في الحكومة الليبية عصام أبوزريبة، مع عضو مجلس النواب عن دائرة البيضاء إدريس عمران، اليوم الأربعاء في مكتبه، الاحتياجات الأمنية داخل بلدية عمر المختار، بما في ذلك مركز جوازات مسه وعمر المختار، وما يحتاجه لتحسين سير العمل.
هذا وقدم ادريس شرحاً تفصيلًا لهذه الاحتياجات وأبرز التحديات التي يواجهها المركز وتأثيرها على جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
وأكد أبوزريبة على توفير جميع الاحتياجات الأمنية لبلدية عمر المختار في الفترة القادمة، وعلى أهمية تلبية هذه الاحتياجات وتحسين سيرالعمل في مركز جوازات مسه وعمر المختار، مؤكدًا على التزام الوزارة بتقديم الدعم اللازم لتحقيق ذلك.
الوسوم#الاحتياجات الأمنية بلدية عمر المختار عصام أبوزريبة عضو مجلس النواب الليبي ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الاحتياجات الأمنية بلدية عمر المختار عصام أبوزريبة عضو مجلس النواب الليبي ليبيا عمر المختار
إقرأ أيضاً:
الإعلام الإسرائيلي: الإمارات ملاذ آمن للإسرائيليين وتكثيف الرحلات بين “تل أبيب” ودبي رغم الأوضاع الأمنية
الجديد برس|
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، أن الإمارات أصبحت وجهة آمنة للصهاينة المدنيين والعسكريين..
وكشفت القناة 13 الإسرائيلية عن تكثيف الرحلات اليومية بين “تل أبيب” ودبي، حيث سيتم تسيير 14 رحلة يومية في الأشهر القادمة، مشيرة إلى أن دبي باتت الوجهة الأكثر جذباً لـ الإسرائيليين، خاصة خلال فصل الشتاء.
ويأتي هذا التطور في الوقت الذي تواصل فيه الإمارات تقديم دعماً غير محدود للكيان الصهيوني، رغم المجازر المستمرة التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أفادت وكالة “أسوشيتد برس” أن الحرب المستمرة أثرت بشكل كبير على حركة الطيران في مطار بن غوريون، حيث باتت بواباته شبه فارغة مع تقليص شركات الطيران الدولية رحلاتها إلى “إسرائيل”. إلا أن شركات الطيران الإماراتية تستمر في تسيير رحلاتها، ما يعكس دعم أبوظبي المتزايد للكيان الصهيوني.
وتزامنت هذه التحركات مع تقارير عن مساعٍ إماراتية لتزويد كيان الاحتلال الصهيوني بالبضائع عبر الطرق البرية بالتنسيق مع الأردن، وذلك في محاولة لتجاوز الحصار الذي تفرضه قوات صنعاء على الملاحة الإسرائيلية، مما أدى إلى تقييد الحركة البحرية باتجاه موانئ الكيان، وخاصة ميناء إيلات.