هجوم مسلح يستهدف منزل قيادي في رئاسة الانتقالي وسط عدن
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن هجوم مسلح يستهدف منزل قيادي في رئاسة الانتقالي وسط عدن، عدن وكالة الصحافة اليمنية استهدف مسلحون مجهولون اليوم الثلاثاء منزل قيادي بارز في رئاسة 8220;المجلس الانتقالي الجنوبي 8221; .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هجوم مسلح يستهدف منزل قيادي في رئاسة الانتقالي وسط عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عدن / وكالة الصحافة اليمنية // استهدف مسلحون مجهولون اليوم الثلاثاء منزل قيادي بارز في رئاسة “المجلس الانتقالي الجنوبي” التابع للإمارات وسط مدينة عدن الخاضعة لسيطرة فصائل التحالف. وأفادت مصادر مطلعة بالمدينة أن المسلحين استهدفوا منزل عضو رئاسة “الانتقالي” علي أحمد الجبواني في حي الممدارة بمنطقة الشيخ عثمان بوابلا من النيران ثم لاذوا بالفرار. وبينت المصادر ان الهجوم خلف حريق في أجزاء المنزل وتوريع النساء والأطفال، وسط اتهامات إلى تصفية الحسابات بين أعضاء المجلس وسط عدن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عدن.. نازحون يشكون انتهاكات واعتداءات يتعرضون لها من قبل مليشيا الانتقالي
شكا نازحون من المحافظات الشمالية في مخيمات النزوح بالعاصمة المؤقتة عدن ومحافظة لحج من انتهاكات متكررة تنفذها قوات أمنية تابعة لمليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، تهدف إلى إجبارهم على مغادرة المخيمات التي لجأوا إليها هربًا من الحرب.
وقالت مصادر محلية لـ "الموقع بوست"، إن القوات الأمنية اقتحمت مؤخرًا مخيم الشعب بمديرية البريقة في عدن، حيث تعرض النازحون فيها لاعتداءات جسدية وتهديدات بالطرد القسري.
وأكدت المصادر، أن بعض القوات هددتهم بالاعتقال أو استخدام القوة لإجبارهم على مغادرة المخيمات، داعية إياهم للعودة إلى المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثيين.
وأشارت المصادر، إلى أن هذه الانتهاكات تتزامن مع حملات تحريض إعلامية ممنهجة تطالب بإعادتهم قسرًا إلى مناطق الصراع، على الرغم من أنهم فروا منها هربًا من القصف والاضطهاد الذي مارسته جماعة الحوثي.
بدورهم لفت النازحون في بيان سابق لهم تابعه "الموقع بوست"، إلى تصعيد خطير خلال الأسابيع الأخيرة، حيث شاركت فرق تابعة للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين في جمع بياناتهم بالقوة تحت مسمى "حصر النوايا".
وقال البيان إن رفضهم لتقديم بياناتهم أدى إلى مواجهات مباشرة تضمنت اعتداءات على النساء وكبار السن، واعتقال عدد من النازحين.
وناشد النازحون الحكومة اليمنية والمنظمات الدولية التدخل العاجل لحمايتهم من الانتهاكات وحملات التحريض، مشددين في الوقت ذاته على أنهم مواطنون يمنيون يسعون للعودة إلى ديارهم حالما تتوفر الظروف الآمنة، وليسوا لاجئين أجانب كما تصفهم بعض وسائل الإعلام.
وطالب النازحون بوقف الانتهاكات المتكررة وإيجاد حلول عاجلة لمأساتهم التي تتفاقم يومًا بعد يوم، داعين المنظمات الحقوقية إلى تحمل مسؤولياتها تجاه الانتهاكات التي يتعرضون لها، والعمل على ضمان سلامتهم وكرامتهم الإنسانية.