اختبر سرعة بديهتك وحاول حل الألغاز الموجودة في الصور في 20 ثانية فقط
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
إذا كنت من محبي تحديات الألغاز وتثيرك التحديات المثيرة، فإننا نقدم لك تحديًا جديدًا يهدف إلى اختبار سرعة بديهتك وقدرتك على حل الألغاز بسرعة، في هذا التحدي، ستضطر إلى حل الألغاز الموجودة في صورة واحدة في زمن محدود قدره 20 ثانية فقط.
أين الكرة؟ أمامك 9 ثواني فقط للعثور عليها لعشاق حل الألغاز.. أوجد الاختلاف الصعب بين الصورتين تحدي جديد يختبر سرعة بديهتك.. حل الألغاز الموجودة في الصور في 20 ثانية فقط
إلى كل محبي حل الألغاز والتحديات البصرية، يسعدنا أن تستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية تحديًا جديدًا يثير الدهشة ويختبر قدراتكم الذهنية، هذا التحدي يتطلب منكم العثور حل الألغاز الموجودة في الصورة في 20 ثانية فقط.
استعد للتحدي واعرف ما إذا كنت قادرًا على حل الألغاز في وقت قياسيستجد نفسك أمام صورة مثيرة ومشوقة تحتوي على العديد من الألغاز المختلفة، قد تكون هذه الألغاز تتعلق بالأرقام، أو الأشكال، أو الكلمات، أو الرموز، ستحتاج إلى تركيز عالٍ ورد فعل سريع لتحلل الصورة وتجد الإجابات الصحيحة للألغاز في زمن محدود.
حَل الألغاز الموجودة في الصورةهذا التحدي ليس مجرد اختبار لسرعة بديهتك، بل يعتبر أيضًا تمرينًا رائعًا لتحسين قدراتك العقلية والتركيز، فالقدرة على حل الألغاز في زمن محدود يعكس سرعة تفكيرك ومرونة عقلك.
وحتى إن لم تتمكن من حل كل الألغاز في الوقت المحدود، فإن المشاركة في هذا التحدي ستساعدك على تحسين قدراتك العقلية وتنمية مهاراتك في حل الألغاز. استعد للتحدي وجرّب حلاوة التوتر والإثارة التي تصاحب حل الألغاز.
الإجابة 41، قيمة التفاحة=5 والبطيخة = 12، والموز=4، وفي المعادلة الأخيرة توجد حزمة تتكون من 3 موزات فقط وليس 4، إذن الرقم الأخير=3، ودائمًا تكون لعملية الضرب أولوية على عملية الجمع، فتكون المعادلة (12 *3)+ 5.
المزيد من التحديات والألغازتابعوا بوابة الفجر الإلكترونية للمزيد من التحديات الشيقة والألغاز الذهنية، نحن نسعى دائمًا لتقديم تجارب تحفيزية تساعدكم على تنشيط أذهانكم وتطوير قدراتكم العقلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألغاز قوية الغاز صعبة لغز صعب لغز الالغاز الذكاء ثانیة فقط
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد يكرم أبطال «التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي 2025»
شهد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، اختتام الدورة الثانية من «التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي»، وتكريم الفائزين بجائزة المليون درهم، في ثالث أيام «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي».
وقال سموه: «الذكاء الاصطناعي بدأ بتوليد الكثير من التخصصات والوظائف الجديدة ومن أبرزها هندسة الأوامر البرمجية التي أصبحت مهارة مطلوبة بشكل واسع ودبي ستكون عاصمة عالمية لأبرز المواهب المتخصصة في هذا المجال المستقبلي».
وأضاف سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم: «رأينا خلال التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي ما سيكون عليه مستقبل العديد من القطاعات الإبداعية والتكنولوجية في المستقبل القريب».
وتابع سموه: «تصميم مستقبل الذكاء الاصطناعي يبدأ من إعداد كفاءاته وتمكينها بما تحتاج لتبتكر وتبدع وتطوّر تطبيقاته لخدمة الإنسان. ودبي اختارت مبكراً الاستثمار في قدرات الذكاء الاصطناعي وممكناته، وهي اليوم تواصل تسريع تبنّي استخداماته وتصبح مركزاً عالمياً لمواهبه.. وسنواصل توفير بيئة حيوية متكاملة تدعم ابتكاراته التي تعزز التنمية وتنفع البشرية».
وكان برفقة سموه في حفل تكرم الفائزين بالتحدي الدولي للذكاء الاصطناعي، سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، وسمو الشيخ محمد بن راشد بن محمد بن راشد آل مكتوم، ومعالي عمر سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتقنيات العمل عن بُعد، نائب العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل.
وتضم قائمة الفائزين بالتحدي التي تبلغ قيمة جوائزها الإجمالية مليون درهم كلاً من يحيى قدورة من فلسطين في فئة الصور الفنية وهو مصمم معماري ومدير مشارك في شركة أتكينز، وإبراهيم حجو من سوريا في فئة الفيديوهات القصيرة وهو صانع أفلام، وعبد الرحمن المرزوقي من دولة الإمارات في فئة البرمجة وهو طالب ماجستير علوم التعلم الآلي في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وإبراهيم حلمي من كندا في فئة الألعاب الإلكترونية ومهندس في الحلول السحابية والبيانات والذكاء الاصطناعي.
وشهد اليوم الأخير من التحدي الذي نظمه «مركز دبي لاستخدامات الذكاء الاصطناعي» بدعم من «غرفة دبي للاقتصاد الرقمي»، منافسة 12 مشاركاً تميزوا في توظيف الذكاء الاصطناعي التوليدي ضمن 4 فئات رئيسة هي الصور الفنية، والفيديوهات القصيرة، والبرمجة، والألعاب الإلكترونية، وتم تقييمهم من قبل لجنة تحكيم تضم خبراء في مختلف التخصصات، وفق 3 معايير رئيسية تشمل الدقة والجودة وإبداع المحتوى.
وقد استقطبت الدورة الثانية من «التحدي الدولي للذكاء الاصطناعي» أكثر من 3800 طلب مشاركة من 125 دولة، ما يؤكد الاهتمام المتزايد بمجال كتابة الأوامر البرمجية (Prompt Engineering) في تطبيقات الذكاء الاصطناعي من كافة الأعمار والجنسيات والتخصصات، ومن مختلف أنحاء العالم.
وأظهر المشاركون خلال يومي التحدي مهارات نوعية في توظيف مختلف تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل مبتكر لإنجاز المهام المتعددة طوال التحدي، وإنجاز مشاريع متميزة في البرمجة، وإنتاج الصور الفنية، وإخراج مقاطع الفيديو القصيرة، وتصميم الألعاب الإلكترونية.