أين الكرة؟ أمامك 9 ثواني فقط للعثور عليها
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
يقدم فريق الخبراء في الألغاز والتحديات البصرية تحديًا جديدًا يتطلب منك العثور على كرة صغيرة في زمن محدود جدًا، مع هذا التحدي، ستجد نفسك أمام صورة تحتوي على العديد من العناصر والأشكال الملونة، ومن بينها تموضعت كرة صغيرة ببراعة بين العناصر الأخرى.
في لغز الصورة العائلية... يوجد 3 اختلافات بين الصورتين اكتشفهم بسرعة خلال 12 ثانية فقط لغز جديد لأقوياء الملاحظة.. هل يمكنك العثور على الرقم المختلف في الصورة خلال 9 ثوان فقط؟ لغز أين الكرة؟ في 9 ثوانٍ فقط
وفي هذا الشأن تقدم لكم بوابة الفجر الإلكترونية تحديًا جديدًا يتطلب الذكاء والتركيز، أين الكرة؟ أمامك 9 ثواني فقط للعثور عليها.
تحدي جديد يجعلك تتحدى قدراتك البصرية والتركيز أين الكرة؟ اكتشفها في 9 ثوانٍ فقطعلى الرغم من أن الكرة قد تكون مخفية جيدًا، إلا أن لديك فقط 9 ثوانٍ للتمييز والتركيز واكتشاف موقعها الدقيق، هذا التحدي يتطلب سرعة رد الفعل وذكاءً بصريًا حادًا للتفريق بين الأشكال والعناصر وتحديد مكان الكرة قبل انتهاء الوقت المحدود.
استعد للتحدي واكتشف أين الكرة في 9 ثوانٍ فقطيهدف هذا التحدي إلى تنشيط مهاراتك البصرية وزيادة قدرتك على التركيز والتمييز، فالقدرة على اكتشاف الكرة في زمن محدود تعكس قوة ملاحظتك وتركيزك العالي، وحتى إن لم تتمكن من حل التحدي في الوقت المحدود المحدد، فإن المشاركة فيه تعد فرصة رائعة لتحسين قدراتك البصرية والاستمتاع بتجربة تحفيزية.
حل لغز أين الكرة؟لا تتردد في قبول التحدي وتجربة قوة بصرك وذكاءك، اكتشف ما إذا كنت قادرًا على العثور على الكرة في زمن محدود وشارك تجربتك مع الآخرين، استعد لتجربة مشوقة ومليئة بالتحديات التي ستساعدك في تنمية مهاراتك البصرية وتعزيز تركيزك وتمييزك.
المزيد من التحديات والألغازتابعوا بوابة الفجر الإلكترونية للمزيد من التحديات الشيقة والألغاز الذهنية، نحن نسعى دائمًا لتقديم تجارب تحفيزية تساعدكم على تنشيط أذهانكم وتطوير قدراتكم العقلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ألغاز قوية الغاز صعبة لغز صعب لغز الالغاز الذكاء
إقرأ أيضاً:
4 أمور لو فعلها المسلم يوميا كان من أهل الجنة.. تعرف عليها
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن أربعة أمور لو اجتمعت في عمل الإنسان اليومي كان من أهل الجنة إن شاء الله، وهي: الصيام، واتباع الجنازة، والصدقة، وعيادة المريض.
واستشهدت دار الإفتاء، بقوله -صلى الله عليه وآله وسلم- ذات يوم لأصحابه: «مَن أصْبَحَ مِنْكُمُ اليومَ صائِمًا؟ قالَ أبو بَكْرٍ: أنا، قالَ: فمَن تَبِعَ مِنْكُمُ اليومَ جِنازَةً؟ قالَ أبو بَكْرٍ: أنا، قالَ: فمَن أطْعَمَ مِنكُمُ اليومَ مِسْكِينًا قالَ أبو بَكْرٍ: أنا، قالَ: فمَن عادَ مِنْكُمُ اليومَ مَرِيضًا قالَ أبو بَكْرٍ: أنا، فقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: ما اجْتَمَعْنَ في امْرِئٍ إلَّا دَخَلَ الجَنَّةَ».
أسباب دخول الجنةحث النبي - صلى الله عليه وسلم - على التحلي بخلق الرحمة، وبين لنا أنه سبب من أسباب دخول الجنة، فقال: "أَهْلُ الْجَنَّةِ ثَلَاثَةٌ"، وذكر منهم: "رَجُلٌ رَحِيمٌ رَقِيقُ الْقَلْبِ لِكُلِّ ذِي قُرْبَى وَمُسْلِمٍ".
وقالت دار الإفتاء، إن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- حث على إفشاء السلام؛ ففيه نشر للمحبة وجعلها شعارًا للحياة، ودليل على السلام الداخلي وطمأنة للآخرين.
واستشهدت الإفتاء عبر صفحتها بـ«فيسبوك»، بقول رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: «لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم» رواه مسلم.
الوضوء يرفع درجات المسلم، ويكفر سيئاته، فعن أَبي هريرةَ -رضي الله عنه- أَنَّ رسولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قالَ: «أَلا أَدُلُّكُمْ عَلى مَا يمْحُو اللَّهُ بِهِ الخَطَايَا، وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟ قَالُوا: بَلى يَا رسولَ اللَّهِ. قَالَ: إِسْباغُ الْوُضُوءِ عَلى المَكَارِهِ، وَكَثْرَةُ الخطى إِلى المَسَاجِدِ، وَانْتِظَارُ الصَّلاةِ بعْد الصَّلاةِ، فَذلِكُمُ الرِّباطُ، فَذلكُمُ الرِّباطُ» رواه مسلم.
وقالت دار الإفتاء المصرية إن الله سبحانه مدح الرحماء الذين يُطعمون الجوعى من عِباده؛ فقال: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا} [الإنسان: 8].
إطعام الطعاموأضافت الدار في فيديو موشن جرافيك أنتجته وحدة الرسوم المتحركة أنه نظرًا لأهمية إطعام الطعام فقد جعله الله سبحانه سببًا من أسباب دخول الجنة، مستشهدة بما ورد على لسان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أطعموا الطعام، وأفشوا السلام تدخلوا الجنة بسلام».
وقال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن بّر الأم من أسباب دخول الجنة، مؤكدًا أن الولد يحصل على أجر كبير من الله تعالى مقابل بره لأمه، مطالبًا الأبناء باستثمار ذلك الفرصة وتحصيل أكبر من الحسنات.
وقال «جمعة» في تصريح له، إن مقولة «الجنة تحت أقدام الأمهات» معناها صحيح، وتتفق مع الحديث الذي أخرجه النسائي رواه النسائي (3104) عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السَّلَمِيِّ، «أَنَّ جَاهِمَةَ رضي الله عنه جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَدْتُ أَنْ أَغْزُوَ وَقَدْ جِئْتُ أَسْتَشِيرُكَ، فَقَالَ: هَلْ لَكَ مِنْ أُمٍّ؟ قَالَ نَعَمْ. قَالَ: «فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا».