صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد عقوبات أمريكية على رئيس الاستخبارات الصربية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي فرضت الولايات المتحدة اليوم الثلاثاء، عقوبات على رئيس الاستخبارات الصربية والوزير السابق الموالي لموسكو، ألكسندر فولين، وذلك بتهمة التورّط بالفساد .، والان مشاهدة التفاصيل.

عقوبات أمريكية على رئيس الاستخبارات الصربية
فرضت الولايات المتحدة اليوم الثلاثاء، عقوبات على رئيس الاستخبارات الصربية والوزير السابق الموالي لموسكو، ألكسندر فولين، وذلك بتهمة التورّط بالفساد وتجارة المخدرات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

التنصت وفك التشفير: كيف أدارت الوحدة 8200 عمليات اغتيال قادة حزب الله؟

يمانيون – متابعات
يعتمد الجيش “الإسرائيلي” في عملياته العسكرية الجارية حاليا والمتواصلة منذ 7 أكتوبر 2023 على معلومات الوحدة “8200”، وهي متخصصة في الاستخبارات الإلكترونية.

من مهام هذه الوحدة جمع المعلمات بواسطة كاميرات الطائرات المسيرة ومحطات التنصت وأدوات الحرب إلكترونية المتطورة وفك تشفير المعلومات الإلكترونية، وكذلك ما يعرف بـ”التجسس المعقد”.

الاستخبارات الإلكترونية “8200”، هي وحدة تابعة لشعبة الاستخبارات العسكرية “الإسرائيلية” “أمان”، يقال إنها تعرضت لإعادة تأهيل كاملة بعد الفشل الذريع خلال هجوم طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023.

يوسي ساريئيل رئيس الوحدة “8200”، كان استقال في أعقاب الضجة التي أثيرت بعد فضيحة ذلك الفشل الكبير في مواجهة هجوم حماس المفاجئ في 7 أكتوبر.

هذه الوحدة قامت بدور رئيس في عمليات الاغتيال الكبرى التي نفذتها “إسرائيل” مؤخرا، بما في ذلك اغتيال الأمين العام لحزب الله بتدمير مقر الحزب في الضاحية الجنوبية من بيروت.

خبراء يشيرون إلى أن العاملين بهده الوحدة تنفسوا الصعداء في الأسابيع الأخيرة بعد أن تم اغتيال العديد من صفوة القيادات في حزب الله.

لدى هذه الوحدة قوائم بالأشخاص المستهدفين بالاغتيال، وتعطى الأولية لمراقبتهم وتتبعهم بطرق متنوعة وبشكل مستمر إلى أن تحين فرصة لاقتناصهم. خبراء يؤكدون أن القيام بمراقبة مثل هذه الشخصيات الرفيعة لا يمكن أن يتم من دون مساعدة الولايات المتحدة، لذلك تعمل هذه الوحدة “الإسرائيلية” بتنسيق وثيق مع وكالة الأمن القومي الأمريكية ووحدتين تابعتين للبنتاغون هما قيادة الفضاء للقوات الجوية ووكالة الاستخبارات الوطنية.

الوحدة “8200” تم تأسيسها في عام 1952، وكان مقرها في مدينة يافا. لاحقا في عام 1954 نقل المقر إلى قاعدة “جليلوت” في ضواحي يافا “تل أبيب”. حزب الله كان أعلن بعد أيام من مقتل أمينه العام حسن نصر الله أنه استهدف هذه القاعدة بواسطة صواريخ “فادي 4”.

تعد وحدة الاستخبارات الإلكترونية العسكرية “8200”، الأكبر في الجيش “الإسرائيلي”، وهي تضم عدة آلاف من الأفراد المتخصصين. البعض يشبه عملها بوكالة الأمن القومي الأمريكية، فيما تصفها مصادر بأنها واحدة من أكبر الوحدات المشابهة في العالم.

تتبع هذه الوحدة، قاعدة للاستخبارات الإلكترونية توجد في النقب بالقرب من مستوطنة أوريم، وهي على بعد 30 كيلو مترا من مدينة بئر السبع.

شبهات قوية تدور حول مسؤولية “الوحدة 8200” عن نشر فيروس “ستكسنت” الذي أصاب عددا من أجهزة الكمبيوتر في منشآت صناعية حساسة في عام 2010، بما في ذلك في المنشآت النووية الإيرانية. إيران حينها تحدثت عن إصابة 45 ألف جهاز كمبيوتر في أرجاء البلاد، فيما يعتقد خبراء غربيون أن العدد أعلى بكثير.

خبراء يؤكدون الدور الكبير الذي أدته هذه الوحدة في عمليات الاغتيال الكبرى الفردية والجماعية. على مدى سنوات طويلة طورت إسرائيل التقنيات الضرورية من أجل ضمان النقل السريع للمعلومات والإرشادات الحساسة إلى القوات البرية والجوية لتنفيذ الهجمات بالصواريخ والقنابل الموجهة.
—————————————–
– موقع روسيا اليوم

مقالات مشابهة

  • الاستخبارات العراقية تضع يدها على مقاهٍ في بغداد تستخدم الشباب لأعمال غير أخلاقية
  • الاحتلال الإسرائيلي: قصفنا مخبأ مسؤول الاستخبارات بحزب الله ولا نعرف مصيره
  • الاستخبارات السويدية: إيران قد تكون ضالعة في الهجمات على السفارات الإسرائيلية في السويد والدنمارك هذا الأسبوع
  • الاستخبارات والأمن تطيح بمنتحل صفة ضابط وتضبط تاجر مخدرات في النجف وبابل
  • ضربة موجعة للمليشيات .. عقوبات أمريكية جديدة ضد 7 أفراد وكيانات ضمن شبكة تهريب الأسلحة للحوثيين
  • التنصت وفك التشفير: كيف أدارت الوحدة 8200 عمليات اغتيال قادة حزب الله؟
  • عقوبات أمريكية على شبكات لشراء وتهريب أسلحة للحوثيين
  • عقوبات أمريكية جديدة تستهدف فرد وأربع شركات تورطت في شراء أسلحة وتهريب أموال لمليشيات الحوثي
  • عقوبات أمريكية على شركتين صينيتين بسبب بيع مكونات صواريخ للحوثيين
  • عقوبات أمريكية على فرد وأربع شركات سهلت شراء أسلحة وتهريب أموال للحوثيين