ما هي قدرات الأساطيل الـ6 المشاركة في التمرين البحري مع الجيش اللبناني؟
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن ما هي قدرات الأساطيل الـ6 المشاركة في التمرين البحري مع الجيش اللبناني؟، وتشارك في التمرين وحدات بحرية من الأسطول الأمريكي والأسطولين الفرنسي والبريطاني، إضافة إلى أساطيل مصر والأردن والعراق، إضافة إلى الأسطول اللبناني، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ما هي قدرات الأساطيل الـ6 المشاركة في التمرين البحري مع الجيش اللبناني؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتشارك في التمرين وحدات بحرية من الأسطول الأمريكي والأسطولين الفرنسي والبريطاني، إضافة إلى أساطيل مصر والأردن والعراق، إضافة إلى الأسطول اللبناني، الذي يستضيف التمرين.وفيما يلي معلومات عن أساطيل الدول المشاركة في التمرين الذي يحمل اسم "التعاون الحازم"، حسبما تشير إحصائيات موقع "غلوبال فاير بور" الأمريكي.وقال بيان الجيش اللباني إن التمرين يجري بقيادة القوات البحرية اللبنانية بهدف تعزيز قدرات القوات البحرية والوحدات المشاركة في التمرين من الأساطيل الحربية الأخرى.كما يهدف التمرين إلى تعزيز مهام البحث والإنقاذ واعتراض السفن المعادية والتنسيق وتبادل الخبرات في عمليات الإبرار.ويصنف الجيش اللبناني في المرتبة الـ 17 عربيا والمرتبة رقم 113 على قائمة أضخم 145 جيشا في العالم، حسبما تشير إحصائيات موقع "غلوبال فاير بور" الأمريكي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش اللبنانی إضافة إلى
إقرأ أيضاً:
تقارير دولية: تورط مسؤولين في الجيش اللبناني بتسريب معلومات لحزب الله يثير جدلًا واسعًا
كشفت تقارير استخباراتية دولية عن تورط مسؤولين كبار في الجيش اللبناني بتسريب معلومات حساسة إلى حزب الله، ما أثار شكوكًا حول حياد المؤسسة العسكرية اللبنانية وقدرتها على أداء دورها كحامية للأمن الوطني.
ووفقًا لصحيفة التايمز البريطانية، أشارت الوثائق إلى تورط العميد سهيل بهيج غرب، رئيس المخابرات العسكرية في جنوب لبنان، في تمرير معلومات سرية إلى حزب الله. وشملت هذه المعلومات بيانات حساسة صادرة عن غرفة عمليات آمنة تديرها الولايات المتحدة وفرنسا بالتنسيق مع قوات اليونيفيل العاملة في جنوب لبنان.
وأكدت التقارير أن هذه التسريبات عرضت اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل للخطر، وهو اتفاق حساس تطلب التوصل إليه جهودًا امتدت لأكثر من عام. كما أوضحت أن مسؤولين آخرين في الجيش ساهموا في نقل معلومات مشابهة، ما مكّن حزب الله من تفادي المراقبة وإخفاء أسلحته عن أعين القوى الدولية.
وأشارت الوثائق إلى وجود علاقة وثيقة بين الجيش اللبناني وحزب الله، حيث يستفيد الأخير من التسريبات لتجنب الكشف تحركاته العسكرية، مما يثير مخاوف دولية متزايدة بشأن استقلالية الجيش اللبناني، خاصة في الجنوب، حيث يتمتع حزب الله بنفوذ عسكري وسياسي متصاعد.
وأثارت هذه الاتهامات استياء الدول الداعمة للجيش اللبناني، مثل الولايات المتحدة وفرنسا، اللتين تقدمان مساعدات عسكرية كبيرة لتعزيز استقراره. كما ألقت هذه التسريبات بظلالها على مصداقية قوات اليونيفيل، التي تعتمد بشكل كبير على التعاون مع الجيش اللبناني لضمان الأمن في المنطقة الحدودية.
في ضوء هذه التطورات، تتعرض الحكومة اللبنانية لضغوط دولية متزايدة لاتخاذ إجراءات حاسمة لضمان استقلالية الجيش ووقف أي تعاون محتمل مع جهات غير حكومية. ويرى مراقبون أن استعادة ثقة الشعب اللبناني والمجتمع الدولي بالجيش مرهونة بتنفيذ إصلاحات جذرية تعيد له دوره الوطني بعيدًا عن أي تأثيرات خارجية أو ولاءات مزدوجة.