فرقة «كايروكي» تطرح أغنية «تلك قضية» غدا
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
قررت فرقة «كايروكي» طرح أغنية جديدة، تحت عنوان «تلك قضية»، وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير«يوتيوب» ومنصات الموسيقي المختلفة، غدا الخميس الساعة 5 مساء.
كايروكي يدعم فلسطينومن المرجح أن تكون الأغنية هي دعم للقضية الفلسطينية، ضد الاحتلال الاسرائيلي، الذي قصف المدن الفلسطينية، خلال الايام الماضية، وسقط عدد كبير من الشهداء.
View this post on Instagram
A post shared by Cairokee (@cairokee)
في سياق آخر، كان أمير عيد عضو فرقة «كايروكي» شارك في أوبريت «راجعين»، الذي طرح منذ أيام قليلة ماضية، عبر منصات الموسيقي المختلفة، وذلك لدعم شعب فلسطين بمشاركة عدد كبير من الفنانين العرب.
وجاء أبرز المشاركين في أوبريت راجعين زين، عمر رمال، عصام النجار، سيف شروف ودانا صلاح، وسام قطب، سيف بطاينة، فورتيكس، دافنشي، فؤاد جريتلي، سمول إكس، بلطي نورودو، غالية شاكر، إليانج وراندرز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرقة كايروكي أمير عيد كايروكي
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عبد المجيد: كانوا بيخوفوني بالنداهة.. ورواياتي بنت الموسيقي الكلاسيك
كشف الروائي إبراهيم عبد المجيد، أسرار لأول مرة عن حياته، وكيف أثر الليل في كتاباته وكأنه كان حارس الحياة بالليل.
قال إبراهيم عبد المجيد في مقابلة مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد»:" أكتب دائما بعد منتصف الليل، على الموسيقى الكلاسيك، وأسرح في العالم كله والملكوت مع الموسيقى وأكتب روياتي، كلها بنت الموسيقى الكلاسيك والسهر بالليل بمفردي".
أضاف:" أشعر أن ربنا خلقني لوحدي مفيش غيري في الدنيا، إلى أن يطلع الفجر وأرى أول ضوء بالنهار وأخذ نفس وأخلد للنوم".
تابع إبراهيم عبد المجيد:" كنت أقرب لحارس الحياة بالليل، أنا من يرقب الحياة، عشت عمري كله كده، من عشاق الليل".
أشار عبد المجيد:" عندما جئت إلى القاهرة زمان قبل 1974، كنت أنشر قصة في الطليعة أو الهلال وآخذ مكافأة، لكن عندما عشت واشتغلت في قصر الريحاني لم أخرج في القاهرة بالنهار رغم إن تعدادها كان لا يتخطى 2 مليون هي والجيزة".
أوضح عبد المجيد:" كنت أسهر بالليل، أشتغل في قصر الريحاني وأخرج أسهر للصبح ونرجع الفجر، أجمل مشي تمشيه بالليل بدون زحام، ولو دخلت قهوة تلاقيهم بيسمعوا أم كلثوم، ورواد الليل خرجت منهم بقصص كثيرة، وخصوصا عندما تجلس في حديقة مثل حدائق القبة بالليل وتجد شخص جالس تسمع منه قصص جميلة جدا".
أتم إبراهيم عبد المجيد:" العفريت موجود دائما في دماغنا في أي وقت، ما شوفتش عفريت ولكن كنت دائما أخاف منه، وأكتب عنه، من صغرنا أهلي كانوا يخيفوني من النداهة، لما تقابل شخص بالليل لا تقترب منه خصوصا لو واحدة ست، كنت دائما لما أرجع متأخر ألاقي حد ماشي أبعد بعيد عنه، في مرة رأيت حمار ابتعدت بعيدا عنه، ليكون بني آدم ومسخوط حمار".