وزير الشباب والرياضة يلتقي كيان الجبهة الدبلوماسية المصرية
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
التقى الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بالكيان الشبابي "الجبهة الدبلوماسية المصرية"، والمنبثق من الكيانات الشبابية التي ترعاها وزارة الشباب والرياضة، والبالغ عددها ٤٣ كياناً شبابياً، مساء اليوم الأربعاء، بمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
ومن جانبه، أكد الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة دعمه الكامل والخاص للكيانات الشبابية الفاعلة بكافة محافظات الجمهورية، وذلك بما يتوافق مع الرؤية المستمدة من رؤية بناء الجمهورية الجديدة واهتمامها بتعزيز الوعي لدى الشباب المصري، في ظل الدعم الكبير من القيادة السياسية للشباب المصرية علي كافة الأصعدة.
ونوه "صبحي" إلى أهمية المشاركة السياسية للشباب، ودور برامج التنشئة السياسية والتثقيف السياسي التي تتبناها وزارة الشباب والرياضة في تعزيز وتنمية التنشئة السياسية والوطنية للشباب، وتأثيرهم في المشاركة السياسية والمجتمعية.
أشار الدكتور أشرف صبحى إلي مفهوم الوعي والقوة الناعمة ودورها، وكيفية الإستفادة من مهارات التفاوض والاقناع وحل المشكلات، والإستفادة من الفرص المتاحة بطريقة تحقق معنى اندماج الشباب في مناحي الحياة كافة.
حضر اللقاء اللواء إسماعيل الفار رئيس قطاع الشباب، الدكتور عبد الله الباطش مساعد الوزير للسياسات والتنمية الشبابية، مصطفى مجدي معاون الوزير للسياسات والتنمية الشبابية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
"إكسترا نيوز" : الدبلوماسية المصرية تلعب دورا مهما في مرحلة ما بعد إسكات البنادق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "إكسترا نيوز"، عبر شاشتها تقريرًا لها حمل عنوان: "الدبلوماسية المصرية العريقة تلعب دورا مهما في مرحلة ما بعد إسكات البنادق".
وأضاف التقرير، أن نصر أكتوبر عام 1973، شكّل نقطة تحول حاسمة وكان ملحمة تاريخية غيرت الواقع وشكلت المستقبل، فهي ملحمة جسدت قدرة المصريين على استقراء الواقع والرؤية طويلة الأجل والتي تأسست على قدرة الدولة على استشراف المستقبل والاستناد إلى شرعية الحرب من أجل السلام.
وأوضح ، أنه بعد انتصار الجيش المصري واسقاط أسطورة اسرائيل التي لا تقهر واصلت الدبلوماسية المصرية المعركة بالأمم المتحدة وكذلك مع وسائل الإعلام الأمريكية بانتقاد انحياز الولايات المتحدة ومساندتها للاحتلال وبإبراز أن غرض مصر هو تحرير الأرض.
وأكد التقرير، أن الدبلوماسية المصرية العريقة لعبت دورًا مهمًا في مرحلة ما بعد اسكات البنادق حيث تم الإعداد للزيارة التاريخية للرئيس الراحل محمد أنور السادات إلى القدس في نوفمبر 1977 في خطوة مبهرة أدت إلى كسر الجمود في الموقف الإسرائيلي وترتب عليها انسحاب إسرائيل لاحقا بموجب اتفاقية السلام في مارس 1979.
وتابع: "في المفاوضات قام الدبلوماسي المصري بدور بطولي حينما خاض مفاوضات شاقة مع المفاوض الاسرائيلي حتى تحقق الهدف المنشود باستعادة آخر شبر من أرض سينا ورفع العلم المصري على طابا، حيث شاركت في المفاوضات نخبة من كفاءات دبلوماسية وقانونية وتاريخية وعسكرية لاثبات أحقية مصر في أرضها".
“الثقافية” مرآة الثقافة في المملكة بمعرض الرياض الدولي للكتاب