الوطن| رصد

بحث رئيس الحكومة المنتهية عبدالحميد الدبيبة، مع سفير سويسرا لدى ليبيا جوزيف رينجلي، وسفير الجمهورية الفرنسية في ليبيا مصطفى مهراج، اليوم الأربعاء في مكتبه، تعزيز التعاون الاقتصادي المشترك بين البلدين، وخاصة في مجال الطاقة والغاز.

وفي لقاء منفصل، ناقش الدبيبة مع السفير الفرنسي، المستجدات السياسية والأمنية في ليبيا.

وأكد سفيرا سويسرا وفرنسا، على دعم بلديهما لجهود المبعوث الأممي عبدالله باتيلي لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وفق قوانين عادلة ونزيهة لإنهاء المراحل الانتقالية في ليبيا.

الوسوم#عبدالله باتيلي الانتخابات سويسرا عبدالحميد الدبيبة فرنسا ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: عبدالله باتيلي الانتخابات سويسرا عبدالحميد الدبيبة فرنسا ليبيا

إقرأ أيضاً:

“التمهيد لها بدأ منذ العدوان على طرابلس”.. موقع غربي عن تحركات موسكو المكثفة باتجاه ليبيا

قال موقع أتلانتيك كاونسيل إن قدوم الروس من قاعدة حميميم في سوريا إلى مساندة خليفة حفتر في العام 2019 خلال عدوانه على طرابلس، يمثل (بروفة) هادئة للتحول الإستراتيجي الأوسع الذي يجري خلال هذه الأيام، في إشارة إلى انسحاب الروس من سوريا باتجاه ليبيا.

وأضاف الموقع أن تعزيز الروس مكانهم في ليبيا، يشير إلى منطق أعمق في السياسة الخارجية الروسية التي تتعلق بمقاومة الغرب وبتأمين مكاسب ملموسة.

وقال الموقع إن “أوجه التشابه بين الأسد وحفتر أعمق من اعتمادهما المشترك على الرعاية الروسية، فكلاهما شخصيتان استبداديتان على استعداد لمقايضة السيادة من أجل البقاء، فقد عرض الأسد على موسكو موطئ قدم ضد الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي ومسرحا لاختبار القدرات العسكرية، ويقدم حفتر فرصة مماثلة ــ وسيلة لتعطيل المصالح الغربية واستغلال السياسة الليبية المنقسمة، وتوسيع نفوذ موسكو إلى أفريقيا”.

وبين الموقع أن “وجهة نظر الكرملين في حفتر باعتباره نمرًا من ورق غير موثوق به تؤكد عدم التكافؤ في علاقتهما. فبينما يصور حفتر نفسه على أنه منقذ ليبيا، تراه روسيا أداة لطموحات أوسع”.

وقال الموقع إن اعتماد حفتر على موسكو قد وصل إلى مستويات جديدة بعد هزيمته في طرابلس عام 2020 وفي ظل نقص السيولة وغياب الزخم، لجأ إلى القدرات العسكرية المتقدمة لشركة فاغنر للحفاظ على أهميته. وأصبحت طائرات فاغنر المقاتلة من طراز ميج المتمركزة في قاعدة الجفرة الجوية والقوات في قاعدة القرضابية الجوية بمثابة شريان حياة لقوات حفتر”.

ووفق الموقع، فقد عمل أبناء حفتر على تنمية علاقات مع العديد من العواصم الأجنبية، بما في ذلك موسكو، مستغلين هذه العلاقات لتعزيز مكانة العائلة.

في سياق آخر، قال الموقع إن حماقة التعامل الغربي مع حفتر تكمن في المبالغة في تقدير نفوذه، وإن افتراض واشنطن بأن حفتر قادر على مواجهة موسكو يتجاهل اعتماده الأساسي على الداعمين الخارجيين، “وحتى حلفاؤه، مثل مصر، ينظرون إليه الآن بشكل أكثر براغماتية ويدعمونه فقط طالما أنه يخدم مصالحهم”.

المصدر: أتلانتيك كاونسيل

العدوان على طرابلسحفتررئيسيروسيا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • الشريف: التغيير السياسي في ليبيا له وجهان “إما صفقة أو صدمة”
  • “التمهيد لها بدأ منذ العدوان على طرابلس”.. موقع غربي عن تحركات موسكو المكثفة باتجاه ليبيا
  • وزير الداخلية الفرنسي يعلن اعتقال “تيكتوكر” جزائري حرض على قتل معارضي تبون
  • “أرحومة” يبحث تطوير برامج التدريب مع مدير المركز الليبي الصيني
  • المالطي: توافق مرتقب بين النواب والدولة لإجراء الانتخابات في 2025
  • رونالدو يتلقى “تغريدة” ساخرة من الدوري الفرنسي
  • موسم الدرعية يعلن تمديد معرض “مجد مباري” إلى 11 يناير المقبل
  • “برنت” لـ”العقوري”: أمريكا ملتزمة بدعم السلام والاستقرار في ليبيا
  • “خارجية الدبيبة” تبحث عودة السفارة التشيكية إلى طرابلس
  • “إيجاد محطة بديلة”.. CNN عن تحركات موسكو نحو ليبيا بعد سقوط الأسد