بعد نجاحه في "راجعين".. أمير عيد يروج لـ "تلك قضية" مع كايروكي
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
يستعد فريق كايروكي لطرح أحدث أعمالهم الغنائية والتي تحمل اسم “تلك قضية”، والمقرر طرحها غدًا في تمام الساعة الثانية ظهرًا.
وروج الفنان أمير عيد أحد أعضاء فريق كايروكي لأغنية “تلك قضية” عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام”، حيث نشر البوستر الدعائي للأغنية وعلق قائلًا:" تلك قضية أغنية جديدة لكايروكي غدًا الساعة 2 ظهرًا".
أمير عيد يجتمع مع أكثر من عشرين فنان عربي في أوبريت فلسطين
وكان آخر أعمال أمير عيد مشاركته في أوبريت “راجعين”، والذي جمع بين 25 مطرب ومغني راب عربي في أوبريت غنائي لدعم فلسطين وأهالي غزة، والذي يعد أول تجربة غنائية شبابية تجمع خيرة نجوم عالم الراب والموسيقى البديلة في العالم العربي من عشر دول مختلفة هي مصر والأردن وتونس والمغرب وليبيا والسعودية واليمن والكويت والسودان وفلسطين، وظهر للنور بشكل فيديو كليب مصور.
وجمع الأوبريت 6 مغنيين من مصر منهم نجوم الراب عفروتو ومروان بابلو ومروان موسى مع دينا الوديدي ودنيا وائل وأمير عيد، بمشاركة فلسطينية لكل من دانا صلاح وسيف شروف وعصام النجار ووسام قطب وعمر رمال وزين، بجانب فؤاد جريتلي من ليبيا ودافنشي من السودان وفورتيكس من الكويت، إضافة إلى بلطي ونوردو من تونس والمغربي سمول اكس والثنائي اليانج وراندر من اليمن والسعودية والإماراتية غالية شاكر، بمشاركة أخرس وسيف بطاينة من الأردن.
وتم تسجيل أغنية راجعين بين الأردن وتونس في حين تم تصوير معظمها في الأردن بحضور الفنانين عفروتو ومروان موسى ودينا الوديدي بينما تم تصوير باقي المشاركين عن بعد كل في بلده، وذلك تحت إدارة المخرج الفلسطيني عمر رمال والمخرج الليبي أحمد كويفية والمنتج ناصر البشير، وخرج الأوبريت للنور بمساهمة كل من حياة أبو سمرة وفرح حوراني وريم كنج وهبة أبوحيدر.
عائدات الأغنية لصالح غزة
وشارك جميع الفنانين في العمل بشكل تطوعي دون مقابل في حين تعود جميع عائدات الأغنية لصالح المساعدات لأطفال غزة، وتعد الأغنية أول أوبريت شبابي يجمع أكثر من عشرين فنان عربي على غرار أوبريت الحلم العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين لدعم فلسطين راجعين كايروكي فريق كايروكي أمیر عید تلک قضیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: لا أحد يريد الحرب وليس هناك حصار على الطائفة الشيعية كما يروج البعض
لبنان – أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون امس الثلاثاء أن بلاده تواصل اتصالاتها الدبلوماسية مع واشنطن وباريس لاستكمال الانسحاب الإسرائيلي مما تبقى من الأراضي التي احتلتها في الحرب الأخيرة.
وأضاف جوزيف عون لوفد من نادي الصحافة: “القرار اللبناني موحّد في اعتماد الخيار الدبلوماسي، لأنْ لا أحد يريد الحرب، بل الدولة”.
وأكد عون أنه “ليس هناك حصار على الطائفة الشيعية كما يروج البعض”، موضحا أن “الإجراءات المتخذة بحقّ شركات الطيران الإيرانية مرتبطة بالعقوبات المفروضة عليها”.
وشدد الرئيس اللبناني على أن “الطائفة الشيعية جزء أساسي من الجسم اللبناني وليست غريبة عنه”.
وبين جوزيف عون أن “عملية الإعمار لن تكون بين ليلةٍ وضحاها، وهي مرتبطة بشكل أو بآخر بالإصلاحات ومحاربة الفساد.
وتابع عون: “من الضروري إعادة بناء جسر الثقة بين اللبنانيين، وأرفض أن يستقوي أحد بالخارج.. علينا مقاربة التطورات بروية من دون تشنج ولا تخوين، واللبنانيون سئموا العيش بين المتاريس بعدما دفعوا الثمن غاليا”.
وأكد الرئيس اللبناني أن “الدولة باتت مسؤولة عن ضبط الأمن والحدود بعدما استعادت قرارها، وهو قرار اللبنانيين وحدهم”.
كما شدد الرئيس اللبناني جوزيف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس الحكومة نواف سلام، في وقت سابق من اليوم، على “الموقف الوطني الموحد للدولة، وضرورة الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الأراضي اللبنانية المحتلة”.
هذا وأعلن الجيش اللبناني أن قواته انتشرت في البلدات الحدودية كافة التي انسحب منها الجيش الإسرائيلي، وذلك بالتنسيق مع اللجنة الخماسية وقوات “اليونيفيل” الدولية.
في المقابل، أكد الجيش الإسرائيلي، أنه سيبقي على أعداد من قواته في 5 مواقع في جنوب لبنان بعد 18 فبراير(اليوم)، موعد انتهاء مفاعيل اتفاق وقف إطلاق النار بين الطرفين.
والنقاط الخمس التي ستبقى فيها القوات الإسرائيلية هي: العزية، العويضة، جبل بلاط، اللبونة والحمامص.
المصدر: RT