المملكة تشارك في اجتماعات الإنتربول في فيينا
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
شاركت المملكة العربية السعودية في اجتماعات وأعمال الجمعية العامة للإنتربول في فيينا، التي تتزامن مع الاحتفال بـ100 عام على تأسيسها، وانطلقت أعمالها أمس وتستمر حتى 1 ديسمبر من العام الجاري.
وتعكس المشاركة في هذا الحدث التزام المملكة بالتعاون الدولي في مجال إنفاذ القانون.
أخبار متعلقة اختتمتها في إكسبو 2030.. السعودية تنجح بامتياز في مناسبات عالمية لشهر نوفمبرالمغرب يدعو المجتمع الدولي لاتخاذ قرار ملزم بوقف إطلاق النار في غزةلتنمية مهارات المتخصصين.. تنفيذ تمرين الأمن السيبراني لمنظومة النقلمواجهة التحديات العالمية
تناول الوفد السعودي المشارك برئاسة مدير الإنتربول السعودي العقيد عبدالملك آل صقيه، دور التكنولوجيا في أجهزة إنفاذ القانون، وأفضل التجارب والممارسات في تعزيز الأداء الإستراتيجي الأمني، وضرورة الابتكار لمواجهة التحديات العالمية المتطورة، بما في ذلك الجرائم السيبرانية والمنظمة والإرهاب.
وتعد الفعالية التي تقام سنويًا مناسبة لتجمع ضباط الشرطة وأجهزة إنفاذ القانون من الدول الأعضاء لمنظمة الإنتربول الـ (195) دولة. وتمحورت المناقشات حول التحديات الأمنية العالمية، والتعاون في مكافحة الجرائم العابرة للحدود، وتعزيز الشراكات لمواجهة التحديات المتطورة في القرن الواحد والعشرين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس فيينا الإنتربول الجرائم السيبرانية الأمن
إقرأ أيضاً:
عبدالجبار وقحيم يتفقدان حجم الأضرار التي لحقت بمطار صنعاء الدولي
الثورة نت|
اطلع وزير المالية عبدالجبار أحمد محمد، ووزير النقل والأشغال العامة محمد قحيم، اليوم، على حجم الأضرار التي لحقت بمطار صنعاء الدولي جراء استهدافه من قبل العدو الصهيوني.
واستمعا ومعهما نائب وزير النقل والأشغال يحيى السياني، من مدير مطار صنعاء الدولي خالد الشايف إلى شرح عن الأضرار التي لحقت بمرافق المطار المختلفة.
وأشاد الوزيران بسرعة استجابة الفرق الفنية لإعادة العمل في المطار، وعودة الرحلات الجوية بصورة طبيعية خلال وقت قياسي.
وأكدا أن الاعتداءات الصهيونية على الأعيان المدنية لن تزيد الشعب اليمني وقيادته الثورية إلا إصرارا على مواصلة دعم وإسناد أبناء غزة، وزيادة العمليات ضد العدو الإسرائيلي حتى إجباره على وقف حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني.
وأشار عبد الجبار وقحيم، إلى الحرص على استمرار العمل في المطار وكافة المرافق الحيوية المستهدفة وإصلاح الأضرار وفق الإمكانيات المتاحة.