فرنسا وأمريكا مستضفيان مفضلان للأولمبياد الشتوي 2030 و2034
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أكدت اللجنة الأولمبية الدولية اليوم الأربعاء، أن جبال الألب الفرنسية ومدينة سولت ليك سيتي في الولايات المتحدة هما المستضيفان المفضلان لدورتي الألعاب الأولمبية الشتوية لعامي 2030 و2034 على التوالي.
وتمت دعوة كلا المرشحين إلى حوارات هادفة حول استضافة الألعاب الأولمبية والألعاب الأولمبية الشتوية البارالمبية لـ"ذوي الهمم".وذكرت اللجنة الأولمبية الدولية بعد اجتماع مجلسها التنفيذي، اليوم الأربعاء: "ستبدأ اللجنة الآن مناقشات أكثر تفصيلاً مع المضيفين المفضلين، بقيادة لجانهم الأولمبية الوطنية، بهدف منح كلا النسختين لهما رسمياً في الدورة الـ142 للجنة الأولمبية الدولية في يوليو (تموز) المقبل في باريس".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الأولمبياد فرنسا أمريكا
إقرأ أيضاً:
اللجنة الدولية للصليب الأحمر تستعد لـ “عمليات دقيقة” في غزة
الثورة نت/..
أعلنت “اللجنة الدولية للصليب الأحمر”، أنها تستعد لتنفيذ “عملية دقيقة” تشمل تسهيل تبادل الأسرى والمحتجزين بين الفصائل الفلسطينية و”إسرائيل”، إضافة إلى تكثيف جهود الإغاثة الإنسانية في قطاع غزة.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، صباح اليوم الأحد، الذي أعلن الوسطاء (قطر ومصر والولايات المتحدة) التوصل إليه الأربعاء الماضي.
وقالت اللجنة في بيان لها: إنها “تُجري تحضيرات بناء على ما تم الاتفاق عليه من قبل الأطراف (حماس و”إسرائيل”) للبدء في تنفيذ عمليّة دقيقة تتضمن إطلاق سراح المحتجزين الصهاينة وأسرى (فلسطينيين بصهاينة) وتسهيل نقلهم، وتكثيف الاستجابة الإنسانية في القطاع”.
وأوضحت أن تحضيراتها تشتمل على تفاصيل لوجستية خاصة بالنقل، وزيادة عدد فرقها، وتوزيع الإمدادات اللازمة، ورفع جهوزية الفرق ممن سيستقبلون الأسرى والمحتجزين الذين سيتم إطلاق سراحهم “وفقا لتخطيط أمني دقيق”.. مضيفة: إن هذه التحضيرات تجري “في ظل أجواء مشحونة بالعواطف لدى الكثيرين”.
وأكدت اللجنة أن تركيزها الأساسي ينصبّ “على إتمام تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق بأكبر قدر ممكن من الأمان والكفاءة، حتى نشهد لمّ شمل الأسر، ووصول الدعم الإنساني بالغ الأهمية إلى المدنيين في غزة”.. واصفة الأيام والأسابيع المقبلة بأنها “حاسمة” لجميع الأطراف المعنية.
لكن، وفقها، “ستظل الاحتياجات الإنسانية الهائلة قائمة (في القطاع) حتى بعد إتمام هذه العملية، ومن أجل تلبية هذه الاحتياجات، لا بد من الامتثال للالتزامات (الخاصة بمواصلة تقديم المساعدات)”.