شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الإطار التنسيقي يناقش الصراع الإيراني الأمريكي ويخشى من تظاهرات شعبية بسبب الكهرباء، شفقنيوز عقد الإطار التنسيقي ورئيس الحكومة محمد شياع السوداني، يوم الثلاثاء، .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإطار التنسيقي يناقش الصراع "الإيراني الأمريكي" ويخشى من تظاهرات شعبية بسبب الكهرباء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإطار التنسيقي يناقش الصراع "الإيراني الأمريكي"...

شفق نيوز/ عقد الإطار التنسيقي ورئيس الحكومة محمد شياع السوداني، يوم الثلاثاء، اجتماعاً لبحث الصراع الإيراني الأمريكي وتأثيراته على العراق ومنها أزمة الطاقة الكهربائية.

وقال مصدر سياسي مطلع لوكالة شفق نيوز، إن "قادة الإطار التنسيقي عقدوا اجتماعاً مساء اليوم في منزل زعيم ائتلاف النصر حيدر العبادي، بحضور رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، للتباحث بشأن أزمة الكهرباء وتأثير الصراع الأمريكي الإيراني على هذا الملف".

وأضاف أن "المجتمعين ناقشوا تأثير هذا الصراع على الطاقة الكهربائية وإمكانية تفاقم هذه الأزمة مع ارتفاع درجات الحرارة"، مشيراً إلى أن "قادة الإطار يخشون من انطلاق تظاهرات شعبية بسبب الانقطاع الطويل للتيار الكهرباء".

وبعد تحسن ملحوظاً في إنتاج الطاقة الكهربائية خلال الأشهر الأخيرة، شهد العراق منذ بداية الشهر الجاري تراجعاً في تجهيز التيار الكهربائي للمواطنين بسبب انخفاض كمية الغاز الإيراني المجهز لمحطات التوليد العراقية.

ويقول مسؤولون ونواب عراقيون إن إيران خفضت إمدادات الغاز بسبب عدم تسديد الديون المستحق بذمة العراق، فيما تؤكد وزارة الكهرباء أنها سددت جميع الديون الإيرانية وأودعتها لدى المصرف العراقي للتجارة.

ويؤكد نواب وسياسيون أن المصرف العراقي للتجارة لا يستطيع تحويل الديون إلى إيران بسبب العقوبات الاقتصادية المفروضة على طهران، وهو ما يراه النواب تدخلاً أمريكياً للضغط على إيران يقع ضحيته المواطن العراقي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سبعة قتلى في تظاهرات مناهضة لتركيا في شمال سوريا  

 

 

دمشق- ارتفعت حصيلة قتلى الاحتجاجات الدامية المناهضة لتركيا في شمال سوريا إلى سبعة أشخاص، كما أفاد مصدر طبي والمرصد السوري لحقوق الإنسان لوكالة فرانس برس الثلاثاء2يوليو2024، بعد أعمال عنف طالت مصالح سوريين في تركيا.

وساد هدوء حذر الثلاثاء بعد تظاهرات على طول الشريط الحدودي الخاضع لسيطرة تركيا وفصائل موالية لها، عبّر خلاله المئات عن غضبهم غداة أعمال عنف اندلعت إثر اتهام سوري بالتحرش بطفلة واستهدفت أعمالا تجارية وممتلكات تابعة لسوريين في مدينة قيصري التركية.

وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لفرانس برس إن "حصيلة القتلى بلغت سبعة، ستة منهم قتلوا في مدينة عفرين وآخر في جرابلس، قضوا في تبادل إطلاق نار مع حرس نقاط تركية" خلال الاحتجاجات الاثنين. ولم يحدّد ما إذا كان القتلى مسلحين أو لا. 

وأكّد مصدر طبي في شمال سوريا هذه الحصيلة.

وشيّع العشرات الثلاثاء في عفرين أحد القتلى، كما شاهد مصور في فرانس برس.

وأفاد المرصد كذلك عن إغلاق تركيا أربعة معابر حدودية في شمال سوريا بعد هذه الأحداث.

وشهدت احتجاجات الاثنين "أعمال عنف وإطلاق رصاص واعتداءات" في المناطق الخاضعة لسيطرة تركيا وفصائل متحالفة معها في شمال سوريا، وفق المرصد، إضافة إلى "اعتداءات على العربات التركية وقطع طرقات". وشملت التظاهرات مناطق في إدلب المجاورة تسيطر عليها هيئة تحرير الشام وفصائل متحالفة معها.

وشاهد مصور في فرانس برس العشرات يتظاهرون الاثنين في مدينة أعزاز في شمال سوريا، ومسلحين يطلقون النار على شاحنات بضائع تركية في مدينة الباب.

 وسيطرت تركيا في العام 2016 مع فصائل سورية موالية لها على مراحل إثر عمليات عسكرية عدة، على مناطق حدودية في شمال سوريا.

دان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان موجة العنف الأخيرة ضد اللاجئين السوريين في تركيا. وقال "بغض النظر عن هوياتهم، فإن إضرام النيران في الشوارع وفي المنازل هو أمر غير مقبول"، مشددا على وجوب عدم استخدام خطاب الكراهية لتحقيق مكاسب سياسية.

وأوقفت السلطات التركية 474 شخصاً بعد التظاهرات المناهضة للسوريين في عدة مدن، كما أعلن وزير الداخلية التركي علي يرليكايا عبر موقع "إكس" الثلاثاء.

وشهدت تركيا التي تستضيف حوالى 3,2 ملايين لاجئ سوري أعمال عنف مرتبطة برهاب الأجانب عدة مرّات في السنوات الأخيرة، أثارتها في أكثر الأحيان شائعات تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الرسائل النصية.

وما زال مصير اللاجئين السوريين مسألة جدلية في السياسة التركية فيما تعهّد معارضو إردوغان في انتخابات العام الماضي إعادتهم إلى سوريا.

وتأتي هذه الأحداث في ما تحدّث إردوغان الجمعة عن إمكانية عقد لقاء مع الرئيس السوري بشار الأسد، معتبراً أن الأمر "ليس مستحيلاً".

ودعمت تركيا مجموعات معارضة للنظام السوري مع بداية الحرب  في العام 2011، لكنها تسعى الآن إلى إعادة بناء العلاقات مع دمشق، في حين تربط دمشق اي استئناف للعلاقات مع أنقرة بانسحاب القوات التركية من شمال سوريا.

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • مجموعات عراقية مسلحة تدافع عن قاض متهم بدعم النفوذ الإيراني في العراق
  • مجموعات عراقية مسلحة تدافع قاض اتهم بدعم النفوذ الإيراني في العراق
  • إخماد حريق داخل سوق شعبية شرقي بغداد
  • سبعة قتلى في تظاهرات مناهضة لتركيا في شمال سوريا  
  • محافظ الإسماعيلية يناقش إمكانية نقل المرافق المتعارضة لربط الطرق بمدينة فايد
  • روسيا ترد على تصريحات ترامب بشأن الأزمة الأوكرانية
  • محافظ الإسماعيلية يناقش نقل تعارض المرافق وربط بعض الطرق
  • «السياسة الدولية» تناقش مرتكزات الدولة المصرية تجاه قضية فلسطين وتداعيات الصراع الإيراني - الإسرائيلي
  • الإطار ينتفض والصدري صامت حول مشروع قانون في الكونغرس الأميركي يستهدف شخصيات عراقية
  • الاقتصاد الأمريكي في خطر بسبب الكهرباء