الحرب فقدت مبرراتها.. حلمي النمنم : تحرير فلسطين يبدأ من داخلها
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
علق حلمي النمنم وزير الثقافة الأسبق على تطورات الأوضاع في قطاع غزة خاصة مع استمرار الهدنة الإنسانية وإتمام علميات تبادل الأسرى والمحتجزين.
أستاذ علوم سياسية: الحرب في غزة دخلت مرحلة نوعية جديدة بعد الهدنة الإنسانية روسيا تحذر من الضوء الأخضر لـ إسرائيل لمواصلة إراقة الدماء في غزة
وقال النمنم في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي في برنامج "المشهد" المذاع على قناة "تن"،:"المعركة في غزة حققت عدة إيجابيات وهي أن الطريق إلى إقامة دولة فلسطين يبدأ من فلسطين ذاتها ".
وتابع"الرئيس السيسي أكد أكثر من مرة أن الجيش المصري لن يحارب خارج حدوده وهو جيش يحمي الامن القومي المصري".
وأكمل النمنم:" تحرير فلسطين يبدأ من داخل الأراضي المحتلة وليس من خارجها".
ولفت حلمي النمنم:" حتى الآن لم يتم التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار لكن الحرب في غزة فقدت مبرراتها ونتنياهو لم يصل إلى قيادات داخل حركة حماس وإسرائيل قتلت المدنيين فقط".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النمنم حلمي النمنم غزة فلسطين اخبار التوك شو فی غزة
إقرأ أيضاً:
حراك سياسي في لبنان للضغط على إسرائيل لوقف خروقات اتفاق الهدنة
قال أحمد سنجاب، مراسل «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إنّ هناك تطورات سياسية متلاحقة في لبنان على مدار الساعات الماضية، موضحا أنّ رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي استقبل المنسقة الأممية الخاصة بلبنان، إذ كان المحور الأساسي لهذا اللقاء هو الحديث عن الخروقات الإسرائيلية المتكررة لاتفاق وقف إطلاق النار.
مناقشة كيفية الضغط على إسرائيل لوقف الخروقاتوأضاف «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أنّ قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي لم تتوقف عن انتهاك قرار وقف إطلاق النار في لبنان عبر سلسلة من العمليات الجوية والبرية التي ينفذها الاحتلال حتى الآن في البلدات الحدودية الجنوبية، بالتالي كان محور الحديث بين ميقاتي والمنسقة الأممية هو كيفية الضغط على إسرائيل من أجل وقف هذه الانتهاكات والخروقات.
لبنان يحتاج إلى كثير من الدعم لإعادة الإعماروتابع: «هناك حراك سياسي من أجل الضغط على إسرائيل لوقف خروقات اتفاق وقف إطلاق النار، إضافة إلى وجود سلسلة من اللقاءات التي تناولت الأوضاع الاجتماعية في لبنان، خاصة أن لبنان يحتاج إلى كثير من الدعم خلال الفترة المقبلة في مرحلة إعادة الإعمار مرة أخرى بعد الدمار الكبير».