شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الموظف رائد الزعبي شكر وتقدير على جهوده المضاعفة في العمل، نال الموظف رائد عمر الزعبي شهادة تقدير وكتاب شكر من قبل رئيس محكمة اربد الابتدائية وذلك نظير جهوده الكبيرة وإخلاصه وتفانيه في عمله، خاصة مع .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الموظف رائد الزعبي.

. شكر وتقدير على جهوده المضاعفة في العمل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الموظف رائد الزعبي.. شكر وتقدير على جهوده المضاعفة...

نال الموظف رائد عمر الزعبي شهادة تقدير وكتاب شكر من قبل رئيس محكمة اربد الابتدائية وذلك نظير جهوده الكبيرة وإخلاصه وتفانيه في عمله، خاصة مع تضاعف العمل في الفترة الأخيرة وعدم تراكم اي من الأعمال المطلوبة من قبل الموظف المذكور.

واشارد عدد من المواطنين بكل ما يقدمه الزعبي وتعامله اللبق معهم متمنين ان يكون مثالاً يحتذى به لزملاءه الأخرين في العمل وللموظفين في الدوائر الرسمية بشكل عام

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی العمل

إقرأ أيضاً:

المغرب..70 بالمائة من النساء القرويات لا يتقاضين أي أجر

كشفت دراسة حديثة أنجزتها المندوبية السامية للتخطيط بشراكة مع هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، عن نتائج مقلقة تؤكد استمرار التفاوتات المجالية والاجتماعية في الوسط القروي، خاصة في ما يتعلق بوضعية النساء.

وأظهرت نتائج الدراسة أن عدد النساء القرويات في المغرب قد بلغ نحو 6 ملايين و672 ألف امرأة في سنة 2024.

ورغم هذه الأرقام الكبيرة، إلا أن نسبة مشاركتهن في سوق الشغل لا تتجاوز 21.9%، في حين أن 61.5% منهن في سن النشاط الاقتصادي (من 15 إلى 64 سنة)، ما يبرز الفجوة الكبيرة بين العدد المرتفع للنساء في سن العمل وبين نسبتهن في سوق العمل.

أحد أبرز المعطيات التي كشفت عنها الدراسة هو أن 70.5% من القرويات العاملات لا يتقاضين أي أجر، حيث يشتغلن في الغالب كمساعدات عائليات داخل الضيعات الفلاحية أو في منازل أسرهن. هذا يشير إلى أن هؤلاء النساء يعملن في وظائف غير مدفوعة الأجر، مما يساهم في تعزيز الفقر الاجتماعي والاقتصادي في هذه المناطق.

وتعكس هذه الأرقام الصعوبات التي تواجهها النساء في الوسط القروي في الحصول على فرص عمل لائقة ومستدامة، وكذلك غياب سياسات فعّالة تضمن حقوقهن وتضمن تحسين أوضاعهن الاجتماعية والاقتصادية.

ويفاقم الوضع ضعف فرص الوصول إلى التعليم والتكوين المهني في العديد من المناطق القروية، مما يعزز من عزلة هؤلاء النساء ويحد من فرصهن في المشاركة الفعالة في الاقتصاد الوطني.

وقد أكدت الدراسة على ضرورة اتخاذ تدابير عملية لتحسين وضعية النساء في المناطق القروية، بدءاً من توفير فرص العمل المدفوعة الأجر في مختلف القطاعات، بما في ذلك القطاع الفلاحي والصناعي، مروراً بتعزيز برامج الدعم الاجتماعي والتعليمية التي تساهم في تمكين النساء من الحصول على المهارات اللازمة لدخول سوق العمل.

 

مقالات مشابهة

  • مع بدء العمل بالتوقيت الصيفي .. أوروبا تقترب زمنياً من الأردن
  • رابط الاستعلام عن منحة عيد الفطر 2025 للعمالة غير المنتظمة
  • كلمة وزير الطوارئ والكوارث السيد رائد الصالح خلال جلسة الإعلان عن التشكيلة الوزارية لحكومة الجمهورية العربية السورية
  • لغز جثـ.ـة حدائق أكتوبر.. الأمن يكثف جهوده لكشف ملابسات الحادث
  • استئناف العمل في مطارات رئيسية بتايلند بعد الزلزال
  • المغرب..70 بالمائة من النساء القرويات لا يتقاضين أي أجر
  • إنفوجراف.. الحصاد الأسبوعي لوزارة العمل
  • متى يحرم الموظف من أجره عن مدة الإجازة.. قانون العمل يجيب
  • فريق “سُفراء الحرمين التطوعي” يواصل جهوده لخدمة ضيوف الرحمن
  • بن حبريش يكشف: دعم سعودي كبير لحضرموت وتقدير خاص لمكانتها