وزير الخارجية يشارك في ملتقى الخليج للأبحاث في دورته الثالثة عشرة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزير الخارجية يشارك في ملتقى الخليج للأبحاث في دورته الثالثة عشرة، شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في ملتقى الخليج للأبحاث في دورته الثالثة عشرة، الذي ينظمه مركز .،بحسب ما نشر الجزيرة أونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الخارجية يشارك في ملتقى الخليج للأبحاث في دورته الثالثة عشرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شارك صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، اليوم، في ملتقى الخليج للأبحاث في دورته الثالثة عشرة، الذي ينظمه مركز الخليج للأبحاث، وذلك في جامعة كامبريدج ببريطانيا عبر الاتصال المرئي. وأوضح سمو وزير الخارجية أن دول الخليج العربية تعمل كقوة مبنية على التعاون، وتسعى إلى استخدام موقعها الاستراتيجي وقدراتها الأساسية ومواردها وإمكاناتها من أجل العمل كجسر يربط الشرق بالغرب والشمال بالجنوب. وقال: “تتمثل أولويتنا الرئيسة دائمًا، سواء داخل المنطقة أو على الصعيد العالمي، في تهيئة الظروف للتنمية والازدهار، وذلك سيكون المحرك الرئيسي لسياساتنا الخارجية والأمنية، وذلك هو عملي الأساسي بصفتي وزير خارجية المملكة العربية السعودية”. وعن الحالة الراهنة في المنطقة أكد سموه، التزام المملكة بدعم الجهود الرامية إلى حل الصراع بالطرق السلمية، وتعزيز الأمن، وتعزيز العلاقات التجارية داخل المنطقة، كما أكد سعي دول مجلس التعاون الدائم إلى تعزيز التكامل والوحدة الخليجية، والتصدي للتحديات المشتركة بشكل جماعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اختفاء نيزك من متحف بالخرطوم في ظروف غامضة
الخرطوم
اختفى نيزك “المناصير” من المتحف التعليمي بمقر الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية وسط العاصمة الخرطوم.
وذكر رئيس الهيئة العامة للأبحاث الجيولوجية ومستشار وزارة المعادن، الشيخ محمد عبد الرحمن، أن النيزك سُرق بالفعل، إلى جانب المجموعة الكاملة من النيازك التي كانت تُعرض داخل المتحف الجيولوجي.
ورجحت تقارير تعرض النيزك لعملية السرقة عقب سيطرة قوات الدعم السريع على المنطقة.
ويعد “نيزك المناصير” الأكبر من نوعه في البلاد، ويبلغ وزنه نحو طن وعشرة كيلوغرامات، ويتمتع بتركيبة معدنية فريدة تضم نحو 95% من الحديد، ونحو 3% من النيكل، إلى جانب عناصر نادرة مثل التيتانيوم.
ويقع موقع سقوط النيزك في صحراء بيوضة، وهي منطقة تقع بين ولايتي نهر النيل والشمالية، وتُعد ملائمة لرصد الأجسام السماوية نظراً لانعدام الغطاء النباتي فيها وامتدادها المكشوف.
ورغم أن زمن سقوط “نيزك المناصير” لا يُعرف بدقة، فإن روايات الأهالي تشير إلى وجوده منذ عقود في منطقة “الصنقير” بشمال السودان، بينما يُرجّح علماء الجيولوجيا أن النيزك سقط قبل مئات أو ربما آلاف السنين.