لنقي: دستور الاستقلال 1951 الحل للأزمة الليبية ومجلسا النواب والدولة يتجاهلان مناقشته
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن لنقي دستور الاستقلال 1951 الحل للأزمة الليبية ومجلسا النواب والدولة يتجاهلان مناقشته، رأى عضو مجلس الدولة أحمد لنقي أن هناك شكوكا في صحّة نتيجة تصويت مجلس الدولة لخارطة الطريق بسبب انتهاك اللائحة الداخلية للمجلس وأن القرارات .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لنقي: دستور الاستقلال 1951 الحل للأزمة الليبية ومجلسا النواب والدولة يتجاهلان مناقشته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى عضو مجلس الدولة أحمد لنقي أن هناك شكوكا في صحّة نتيجة تصويت مجلس الدولة لخارطة الطريق بسبب انتهاك اللائحة الداخلية للمجلس وأن القرارات الصادرة قد تكون عرضة للطعن أمام القضاء.
وقال “لنقي”، في تصريحات صحفية، أن رئيس المجلس وأعضاء آخرين يتجاهلون دستور الاستقلال لسنة 1951 م كحلّ للأزمة السياسية والأمنية في البلاد.
واضاف، أن عقيلة صالح رئيس مجلس النواب، وأعضاء بمجلس النواب يتجاهلون النقاش حول دستور الاستقلال لسنة 1951 الذي قد يكون الحلّ السياسي الحقيقي للأزمة التي تعصف بالبلاد منذ عام 2012.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
ومضات توثيقية: أنهضي يا أحزان الحرب العبثية وأتحدي يا أفراح الدولة المدنية
بقلم / عمر الحويج
ومضة : رقم [1]
إنطلق صوت حنجرة الدراما الذهبية .. عالياً
مستعيداً لنا عصر صوت تلك الدرامية .. مباهياً
في لحظتها إنطلق صوت القذيفة العبثية .. مغالياً
إلتقى صوت القذيفة العبثية بصوت الدرامية .. ناعياً
حين أسكت صوت الإعجاب للحنجرة الذهبية .. عانداً
إغتالت القذيفة العبثية حنجرة الدراما الذهبية .. مباهياً
قالت معه .. لاتحفروا لي قبراً
سوف أرقد فوق معهدي
مسرحاً درامياً .. رائداً .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
ومضة : رقم [2]
ناح الكمان بأنة الوداع .. الراعشة
باح بهمس أوتاره الخمسية .. نائحة
توقف الكمان عند نغمة أساه .. الرايحة
صعدت روحه الغنَّاء وتاه عنه نداوة
صوله وكمانه .. والري -لا-مي السائحة
من خلل دخان الدانة العمياء .. تدندن لامعة
تذرف دمع وداعه لحرب عبثية باغية
وأصابع الفنان .. يانع هواه
على أوتار الكمان تشققت منه أصابعه .. البارعة
وجوع يأكل من بطن كمانه .. النازفة
من ترف لحنه الغواص متراس في لآلئه العازفة
تصدح من خلف رناته
الأهات والأنات الآسيات المعزوفة .. واجفة
مرثية ” الموت جوعاً ” أهلكتها عين .. عاصفة
ويغيب عنا مبدع متوسداً جسد الكمان النائحة
راح قلبه بنبضه وشغفه .. برسالة فنه ..البازخة
وجوع الكمان لرنة الأوتار لوجبة لقيمة سايغة
ولترقد في سلام رسالة فنه بالمبارحة فارقة .
[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
ومضة : رقم [3]
في صباحها التحنان أَعْلَّت من طبقات صوتها الرنان
في صباحها الريان كفراشة تتجول في بستانها الرويان .
حين كانت تدندن بأغنيتها الحبيبة
تحمل نعومة إسمها وجمال رسمها
وحلاوة لحنها الفتان :
[الشادن الكاتلني ريدو
هلك النفوس والناس تريدو ..
مالو لو يرحم مريدو..]
التقطت نغمها إحدى (الدانات) عابرة الفضاءآت الحزينة
حين أبرها الصوت الملائكي ، الملئ بالحنين والشجن .
فقررت أن تستأثر به لوحدها دون الآخرين .
فأخذتها إليها وخرجت ، ولم تعد بصوتها لن
حين آن الأوان حتى الآن .
ومن يجدها وصوتها الرنان .
فليغن المغني مردداً معها :
" الشادن الكاتلنا ريدا ”
"مالو لو يرحم مريدا..”
" مالو لو يرحمها ريدا “
[ للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com