القنصلية السعودية في إسطنبول تحثّ المواطنين على ضرورة حمل أوراقهم الثبوتية sayidaty
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
sayidaty، القنصلية السعودية في إسطنبول تحثّ المواطنين على ضرورة حمل أوراقهم الثبوتية،حثّت القنصلية السعودية في إسطنبول جميع المواطنين المقيمين والزائرين لتركيا على ضرورة .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر القنصلية السعودية في إسطنبول تحثّ المواطنين على ضرورة حمل أوراقهم الثبوتية ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حثّت القنصلية السعودية في إسطنبول جميع المواطنين المقيمين والزائرين لتركيا على ضرورة حمل الأوراق الثبوتية الأصلية عند التجول والخروج وذلك وفقاً للأنظمة التركية.
ونوهت القنصلية عبر حسابها على موقع "تويتر" إلى أنه في حالات الطوارئ يمكن التواصل مع القنصلية عبر أرقام الطوارئ على مدار الساعة.
تابعي المزيد: السفارة السعودية في إسبانيا للمواطنين: احرصوا على وثائق السفر والأمتعة الشخصية من السرقة
السياحة في إسطنبولتتميز مدينة إسطنبول التركية بوجود أفضل وأجمل الأماكن السياحية والترفيهية من حدائق ومتاحف وشواطئ.
عُرفت إسطنبول تاريخياً باسم بيزنطة والقُسْطَنْطِيْنِيَّة والأسِتانة وإسلامبول، وهي أكبر مدينة في تركيا، ويُنظر إليها كمركز اقتصادي، ثقافي وتاريخي للبلاد.
وتمتد المدينة على مضيق البوسفور، وتقع في كل من أوروبا وآسيا، حيث يبلغ عدد سكانها أكثر من 15 مليون نسمة، ويشكلون 19٪ من سكان تركيا.
تعتبر إسطنبول المدينة الأوروبية الأكثر اكتظاظاً بالسكان، والمدينة الخامسة عشر في العالم.
تأسست المدينة باسم بيزنطة في القرن السابع قبل الميلاد من قبل المستوطنين اليونانيين من ميغارا.
وفي عام 330، جعلها الإمبراطور الروماني قسطنطين الكبير عاصمة للإمبراطورية، وأعاد تسميتها أولاً إلى روما الجديدة "نوفا روما" ثم القسطنطينية من بعده.
نمت المدينة من حيث الحجم والنفوذ، وأصبحت في نهاية المطاف منارة لطريق الحرير وواحدة من أهم المدن في التاريخ.
هالة من القداسةكانت هذه المدينة عاصمةً لعدد من الدول والإمبراطوريات عبر تاريخها الطويل، فكانت عاصمة للإمبراطورية الرومانية "330–395"، الإمبراطورية البيزنطية "منذ عام 395 حتى سنة 1204 ثم من سنة 1261 حتى سنة 1453"، الإمبراطورية اللاتينية "1204–1261"، والدولة العثمانية "1453–1922".وفي معظم هذه المراحل، أحيطت المدينة بهالة من القداسة، إذ كان لها أهمية دينية كبيرة عند سكانها وسكان الدول المجاورة، فكانت مدينة مهمة للمسيحيين بعد أن اعتنقت الإمبراطورية البيزنطية الدين المسيحي، قبل أن تتحول لتصبح عاصمة الخلافة الإسلامية من عام 1517 حتى انحلال الدولة العثمانية عام 1924.
وفي عام 1923، بعد حرب الاستقلال التركية، حلت أنقرة محل المدينة كعاصمة لجمهورية تركيا المشكلة حديثاً.
وفي عام 1930، تم تغيير اسم المدينة رسمياً إلى إسطنبول، وهو التقديم التركي للمتحدثين باللغة اليونانية المستخدمة منذ القرن الحادي عشر للإشارة بالعامية إلى المدينة.
عاصمة للثقافة الأوروبيةكما اختيرت إسطنبول كعاصمة مشتركة للثقافة الأوروبية لعام 2010، وأضيفت معالمها التاريخية سابقاً في عام 1985، إلى قائمة مواقع التراث العالمي التابعة لليونسكو.
وجاء أكثر من 13.4 مليون زائر أجنبي إلى إسطنبول في عام 2018، بعد ثماني سنوات من تسميتها عاصمة الثقافة الأوروبية، ما يجعلها ثامن أكثر المدن زيارةً في العالم.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المواطنین على فی عام
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: حزب الله يفرض معادلة عاصمة مقابل عاصمة وقدراته الردعية متماسكة
قال الخبير العسكري والإستراتيجي اللواء محمد الصمادي إن حزب الله حقق توازن "قصف المدن" مع الاحتلال الإسرائيلي، وأثبت قدرته على الردع الإستراتيجي من خلال استهداف العمق الإسرائيلي ردا على أي تصعيد ضد لبنان.
وأضاف -خلال فقرة التحليل العسكري للوضع الميداني في لبنان- أن الرد السريع لحزب الله على تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الكنيست حول المفاوضات، باستهداف مركز إستراتيجي في قلب تل أبيب بصاروخ نوعي، أرسى معادلة "عاصمة مقابل عاصمة"، مؤكدا أن استهداف بيروت سيقابله استهداف تل أبيب.
وفيما يتعلق بالمعارك البرية على الحدود اللبنانية، أوضح الخبير العسكري أن جيش الاحتلال يسعى للسيطرة على منطقة الخيام نظرا لموقعها الإستراتيجي، مشيرا إلى أن سيطرة المهاجم على مثل هذه المواقع يجعل المدافع غير قادر على خوض معركة دفاعية ناجحة.
وأوضح الصمادي أن العقيدة القتالية لجيش الاحتلال تعتمد على التقدم عبر محور رئيسي ومحاور ثانوية، لافتا إلى أن الاحتلال حقق خلال الأسابيع الماضية بعض التوغلات المحدودة لكنه تعرض لخسائر دفعته للتراجع بقواته المدرعة والآلية، مما جعله يلجأ لاستخدام المشاة الراجلة في منطقة الخيام بعد تنفيذ عمليات استطلاع مسلح.
تماسك حزب الله
وأكد أن حجم الاختراق الإسرائيلي في المنطقة يتراوح بين 5 إلى 6.5 كيلومترات، مشيرا إلى أن نتنياهو يفضل الحل العسكري والأمني على الحل الدبلوماسي، لكن الواقع الميداني يفرض اتجاهات الحركة التعبوية لمواجهة المقاومة.
وحول إستراتيجية حزب الله في المعارك، أوضح الصمادي أنها حرب غير متماثلة بين قوة نظامية مسنودة بالمدفعية والطيران، وقوات حزب الله التي تعتمد على الرشقات الصاروخية والمسيرات الانقضاضية والقتال بمجموعات صغيرة باستخدام الصواريخ المضادة للدبابات.
وفيما يتعلق بمحور علما الشعب وتلة البياض، أشار إلى أن تقدم قوات الاحتلال باتجاه منطقة علما الشعب إلى حامول والظهيرة قوبل بقتال عنيف، موضحا أن الاحتلال يسعى لقطع الطريق الساحلي والبحث عن منصات إطلاق الصواريخ.
ولفت إلى أن الطبيعة الجغرافية في هذه المنطقة تخدم قوات الاحتلال لكونها مفتوحة وتحوي أودية تساعد على الحركة التعبوية، مؤكدا في الوقت ذاته أن قدرات حزب الله ما زالت متماسكة ومؤثرة وقادرة على تحقيق الردع.
وفي قراءة للواقع الميداني أشار الصمادي إلى أن الساعات القادمة كفيلة بإظهار نتائج المواجهة بين الطرفين، في ظل تصاعد المعارك على مختلف المحاور وتبادل الضربات الإستراتيجية بين الجانبين.