مرور الدفعة السادسة من المحتجزين الإسرائيليين من قطاع غزة عبر معبر رفح
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أفاد مراسل التليفزيون العربي ، اليوم الأربعاء، بمرور الدفعة السادسة من المحتجزين الإسرائيليين من قطاع غزة عبر معبر رفح بعد تسليمهم للصليب الأحمر الدولي.
بدأت عملية تبادل الدفعة السادسة من المحتجزين والأسرى بين إسرائيل وحركة حماس، مساء الأربعاء، ضمن اتفاق الهدنة الإنسانية بين الطرفين، الذي بدأ الجمعة الماضية.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن حماس بدأت عملية تسليم المحتجزين الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر.
وتقول تقارير إعلامية إن الدفعة السادسة من المحتجزين الإسرائيليين تضم 5 أطفال و7 نساء.
وفي المقابل، نشرت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير الفلسطينيين أسماء 30 أسيرا فلسطينيا، هم 15 امرأة و15 طفلا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيئة شؤون الأسرى تقارير إعلامية تقارير شؤون الأسرى فلسطينيين فلسطيني نادي الأسير الفلسطيني وسائل إعلام إسرائيلية الدفعة السادسة من المحتجزین المحتجزین الإسرائیلیین
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يتوعد الحوثيين: سيتعلمون أيضا ما تعلمته حماس وحزب الله ونظام الأسد وآخرون
جدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأربعاء، تهدديه لجماعة الحوثي في اليمن بعد تصاعد هجماتها بالصواريخ والمسيرات على تل أبيب في الأسابيع الأخيرة.
جاء ذلك في كلمة بثها نتنياهو على حسابه بمنصة "إكس" بمناسبة عيد الحانوكا (الأنوار) اليهودي (25 ديسمبر/ كانون الأول الجاري-1 يناير/ كانون الثاني المقبل)، ويشعل خلاله اليهود شمعة كل ليلة.
وقال نتنياهو: "نحن نوجه الضربات للأعداء وأولئك الذين ظنوا أنهم سيقطعون خيط حياتنا هنا، لذلك سينطبق ذلك على الجميع".
وأضاف: "سيتعلم الحوثيون أيضا ما تعلمته حماس وحزب الله ونظام الأسد وآخرون، وحتى لو استغرق الأمر وقتا، فإن هذا الدرس سيتعلمه الشرق الأوسط برمته" وفق ادعائه.
وفي المقابل قال عضو مجلسها السياسي الأعلى محمد علي الحوثي، في تصريح نشرته وكالة أنباء "سبأ" التابعة للجماعة الثلاثاء: "نقول لنتنياهو، إن اليمن أبعد عليه من عين الشمس".
وأردف: "اليمنيون لا يخافون اليهود ولا يكترثون لأي تهديدات، بل يعتبرونها تصريحات جوفاء، ومن لا يعلم الحقيقة، فليسأل عن الشعب اليمني وشجاعته وقوته وصموده واستبساله".
وفي وقت سابق الأربعاء، قالت جماعة الحوثي، في بيان، إن قواتها "نفذت عمليتين عسكريتين بطائرتين مسيرتين، استهدفت بالأولى هدفا حيويا حساسا في منطقة يافا المحتلة (وسط إسرائيل)، بينما استهدفت الثانية المنطقة الصناعية في عسقلان (جنوب)".