طالبتان سعوديتان تثيران تفاعلا وإعجابا كبيرين بطريقة ترحيبهما بالسفير الصيني (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لطالبتين سعوديتين ترحبان باللغة الصينية بالسفير الصيني لدى المملكة تشن وي تشينغ.
السعودية تطلق أكبر حملة ترويجية دولية متكاملة في الصينوتداول رواد مواقع الاجتماعي مقطع الفيديو الذي نشرته قناة "الإخبارية" ويظهر الطالبتين في جامعة جدة نوف العمري ووشيل الشهراني، تلقيان كلمتي ترحيب بالسفير الصيني، الذي بدا مُعجبا بما تقولانه باللغة الصينية.
وقال السفير الصيني بعد انتهائهما من الترحيب به: "شكرا جزيلا للأختين العزيزتين، أحاول أن أتحدث باللغة العربية بنفس مستوى الأختين في التحدث باللغة الصينية".
فيديو | باللغة الصينية.. "طالبتان ترحبان بسفير الصين"..
السفير الصيني لدى المملكة تشين وي تشيتغ: سأتحدث باللغة العربية في المنتدى تفاعلا مع الطالبتين#منتدى_جازان_للاستثمار_2023#الإخباريةpic.twitter.com/CcNNXBWY6A
وتفاعل النشطاء في منصة "إكس" مع مقطع الفيديو، حيث علق أحدهم قائلا: "السفير الصيني في ذهول..هكذا يجب أن يرانا العالم.. خصوصا بعد خطفنا للأنظار والفوز بـ "الرياض إكسبو 2030" الذي يقام عادة من أجل تسويق قصص الدول وثقافاتها وإمكاناتها وثروتها البشرية وقدراتها الطبيعية والصناعية والتقنية والاقتصادية".
وأضاف آخر: "فكرة مبدعة وأداء مبهر وظهور مُتقن..صورة من صور الإبداع والفخر في آنٍ واحد".
السفير الصيني في ذهول ????????
،،
هكذا يجب أن يرانا العالم.. خصوصاً بعد خطفنا للأنظار والفوز في #الرياض_إكسبو2030 الذي يقام عادةً من أجل تسويق قصص الدول وثقافاتها وإمكاناتها وثروتها البشرية وقدراتها الطبيعية والصناعية والتقنية والاقتصادية..#RiyadhExpo2030… pic.twitter.com/6tex3fBONZ
واليوم الأربعاء، انطلقت فعاليات النسخة الأولى من منتدى جازان للاستثمار، وذلك برعاية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
وحسب تصريحات صحفية لرئيس الغرفة التجارية الصناعية بجازان أحمد أبو هادي، يسعى المنتدى إلى جذب استثمارات إلى منطقة جازان في جنوبي غرب السعودية، بقيمة 38 مليار ريال (10 مليار دولار).
المصدر: "الإخبارية" + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية الرياض تويتر غوغل Google فيسبوك facebook نساء السفیر الصینی
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يبث مقطع فيديو لتدمير منصة حوثية لإطلاق صواريخ
شمسان بوست / متابعات:
بثت القيادة المركزية بالجيش الأمريكي مساء اليوم الأربعاء ، مقطعاً مصوراً يوثق تدمير منصة متحركة تابعة الحوثيين لإطلاق الصواريخ ، في حدث هو الأول من نوعه.
وشرعت الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا منتصف يناير الماضي بشن غارات جوية لاستهداف مواقع تابعة لمليشيات الحوثي ، تقول بأنها تستخدم كمخازن ومنصات لإطلاق الصواريخ والطائرات المُسيرة لاستهداف السفن التجارية بالبحر الأحمر وخليج عدن.
ومنذ ذلك التاريخ استمرت الولايات المتحدة بالإعلان عن شن عشرات الغارات الجوية ضد مواقع مليشيا الحوثي في مناطق سيطرتها شمال اليمن ، دون ان تبث أي مقاطع فيديو توثق هذه الغارات.
القيادة المركزية بالجيش الأميركي (CENTCOM) في إعلانها اليوم ، قالت بأنها شنت سلسلة من الغارات الجوية الدقيقة على العديد من منشآت تخزين الأسلحة الحوثية الواقعة داخل الأراضي التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن يومي 9 و10 نوفمبر.
وتضمنت هذه المرافق مجموعة متنوعة من الأسلحة المتقدمة التي يستخدمها الحوثيون المدعومون من إيران لاستهداف السفن العسكرية والمدنية الأمريكية والدولية التي تبحر في المياه الدولية في البحر الأحمر وخليج عدن.
مضيفة بأن العملية شاركت بها مقاتلات تابعة للقوات الجوية والبحرية الأمريكية بما في ذلك طائرات F-35C ، وهي المرة الأولى التي يتم الكشف فيها عن استخدام هذا النوع المتطور من المقاتلات.
وجاءت هذه العملية – بحسب (CENTCOM) – ردًا على الهجمات المتكررة وغير القانونية التي يشنها الحوثيون على الملاحة التجارية الدولية، وكذلك على السفن التجارية الأميركية وقوات التحالف في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن ، كما هدفت إلى إضعاف قدرة الحوثيين على تهديد الشركاء الإقليميين.
مشيرة الى نجاح المدمرتان التابعتان للبحرية الأمريكية ((USS Stockdale و (USS Spruance) إلى جانب طائرات القوات الجوية والبحرية الأمريكية، في التصدي بنجاح مع ثمانية طائرات انتحارية مُسيرة وخمسة صواريخ باليستية مضادة للسفن وأربعة صواريخ كروز مضادة للسفن أطلقها الحوثيون أثناء عبور المدمرتين مضيق باب المندب .
مؤكدة سلامة المدمرتان وأفرادهما وأنه لم تقع إصابات أو أضرار في صفوف القوات الأميركية أو معداتها ، لافتة بأنها ستظل يقظة في جهودها لحماية حركة الملاحة البحرية في البحر الأحمر وخليج عدن، وستواصل اتخاذ الخطوات المناسبة لمعالجة أي تهديدات للاستقرار الإقليمي.