التغير الـمناخي يؤرق العالم العربي
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
إعداد: معاذ الشيخ | سيف الله المشاط | حسين أسد | إبراهيم صالح 1 دقائق
في ظل ندرة الامطار، تتواصل عملية ري الأشجار في ولاية نابل في تونس من أجل حماية التنوع البيولوجي و المحافظة على المياه والتربة. مشروع بمبادرة متطوعين وممول من الصندوق العالمي للبيئة ومكتب تونس لبرنامج التنمية للأمم المتحدة، يرى فيه الخبراء ضرورة لحماية العطاء النباتي المهدد بعد سنوات الجفاف المتتالية وارتفاع معدلات الحرارة غير المسبوقة في المنطقة.
© 2023 فرانس 24 - جميع الحقوق محفوظة. لا تتحمل فرانس 24 مسؤولية ما تتضمنه المواقع الأخرى. عدد الزيارات معتمد من .ACPM/OJDACPM / OJD
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل قمة المناخ 28 الحرب في أوكرانيا ريبورتاج العالم العربي تونس التغير المناخي الاحتباس الحراري زراعة الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل غزة حماس النزاع الإسرائيلي الفلسطيني الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا France Médias Monde فرانس 24
إقرأ أيضاً:
(هذا وقت الاصطفاف)
المؤامرات لا تتوقف من حولنا.. فى غزة ولبنان وسوريا وليبيا بل وحتى فى اليمن السعيد لم يسلم من المؤامرات!!
باختصار كل حدودنا ملتهبة ومشتعله.. والنار توشك أن تمسك بملابسنا.. لن يسلم أحد من تلك المخاطر.. وهذه المؤامرات التى لا تنتهى.. كل يوم اشتعال حريق فى جزء غال من الأمة العربية!!
لهذا علينا أن نستيقظ من غفلتنا.. وأن نتوقف عن إطلاق الشعارات المحفوظة.. مثلما يردد البعض بكل غباء أن مصر غير سوريا.. وهذا غباء منقطع النظير.. فقد سبق أن قالوا بذلك إبان الثورة التونسية.. فقالوا مصر غير تونس.. وماهى إلا أيام قليلة وانتقلت ألسنة اللهب من تونس لمصر.. ثم ليبيا وغيرها!!
لهذا كله ينبغى أن نستيقظ وأن نفوق من غفلتنا.. ونستعد لإطفاء أى شعلة حريق تنشب هنا أو هناك!!
كما أن تبريد الجبهة الداخلية.. ونزع فتيل أى أزمة قبل نشوبها هو الكفيل بتحقيق الأمن والأمان والاستقرار لهذا الوطن المستهدف!!
لأن كل جبهات التآمر تدرك أن العرب بدون مصر لاشىء.. وأن إسقاط مصر -لا قدر الل- كفيل بإسقاط الأمة العربية بأسرها فى حجرهم!!
ومن هنا فإننا نشدد على ضرورة تحقيق الاصطفاف الوطنى.. لحماية الجبهة الداخلية فى مصر ضد أى غدر أو تآمر، فالمطلوب من السلطة إطلاق الحريات وتحقيق المصالحة الوطنية بأسرع وقت.. مع كل من تلوثت أياديهم بالدماء.. فليس كل معارض خائن وعميل وكاره للوطن!!!
أيضًا على الشعب أن ينسى مراراته.. وأن يحرص على توحيد الجبهة الداخلية للوطن.. لأنها صمام الأمان ضد كل يد تتآمر على هذا الوطن الطيب.
حفظ الله مصر من كل شر.