شباب مشروع التمكين الاقتصادي بصنعاء يستغربون مطالبات هيئة الزكاة ويناشدون قائد الثورة التوجيه بأعفائهم من الاقساط
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن شباب مشروع التمكين الاقتصادي بصنعاء يستغربون مطالبات هيئة الزكاة ويناشدون قائد الثورة التوجيه بأعفائهم من الاقساط، ناشد شباب مشروع التمكين الاقتصادي بصنعاء السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي التدخل لدى الهيئة العامة للزكاة التي تبنت ودعم المشروع من أجل اعفاء .
ناشد شباب مشروع التمكين الاقتصادي بصنعاء السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي التدخل لدى الهيئة العامة للزكاة التي تبنت ودعم المشروع من أجل اعفاء او تاجيل الاقساط التي بدات الهيئة مطالبتها للشباب بالبدء بدفعها والتلويح باتخاذ اجراءات ضدهم ازاء التاخير
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
قائد الثورة: المشروع الصهيوني تهديد للأمة وعدوان عليها في هويتها ودينها واستقلالها وحريتها
يمانيون/ خاص
أوضح قائد الثورة أن المشروع الصهيوني الذي يتحرك فيه الأمريكي والإسرائيلي هو مشروع عدواني على أمتنا يصادر الحرية والاستقلال للشعوب ويصادر الأوطان والحقوق.
وأكد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي في كلمه له، اليوم الخميس، حول آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان والمستجدات الإقليمية والدولية، أن المشروع الصهيوني هو تهديد للأمة وعدوان عليها في هويتها ودينها واستقلالها وحريتها وفي أوطانها وثرواتها.
وأضاف أن تقبُّل من ينتمي لهذه الأمة رسميا أو شعبيا للمشروع الصهيوني يعني الاستسلام وأن تكون مع عدوك المستهدف لك ولأمتك.. مشيراً إلى أن المشروع الصهيوني يريد أن يكون من تقبّلَه مجرد أداة لخدمته فيما هو خطر على الأمة، وهذا هو الغباء والخسارة بكل ما تعنيه الكلمة
وقال السيد القائد أنه كان ولا يزال من المهم جدا تحديد الخيار لأن الأمريكي يريد إما أن تكون في الوضعية التي يريدك أن تكون عليها وإلا فهو سيعتبرك ضد برنامجه ومشروعه.. مؤكداً أن تحديد الخيار وتحديد الموقف هي مسألة مهمة جدا لأن المسألة مصيرية للدنيا والآخرة.
وأشار السيد إلى أن من أخطر ما يمكن أن تتعرض له الأمة هو عندما يتجه البعض لتحديد خياراته واتخاذ مواقفه بشكل منفصل عن المبادئ والقيم والقرآن الكريم.
مشدداً على أنه عندما تنفصل مسألة تحديد الخيارات والمواقف عن مسألة المبادئ والأخلاق فستكون النظرة مغلوطة تحت عنوان المصالح.