ياسر عرمان لـ «التغيير»: على القوات المسلحة أن تتحرر من قبضة الإسلاميين
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ياسر عرمان لـ التغيير على القوات المسلحة أن تتحرر من قبضة الإسلاميين، قطع 8220;عرمان 8221; بعدم تأثير مقاطعة وفد الجيش على مخرجات اجتماعات لجنة الإيقاد التي انعقدت في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا الاثنين. أديس .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ياسر عرمان لـ «التغيير»: على القوات المسلحة أن تتحرر من قبضة الإسلاميين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قطع “عرمان” بعدم تأثير مقاطعة وفد الجيش على مخرجات اجتماعات لجنة (الإيقاد) التي انعقدت في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا الاثنين. أديس ابابا: التغيير: أمل محمد الحسن: عبد الهادي الحاج اتهم القيادي بتحالف قوى الحرية والتغيير – المجلس المركزي – ياسر عرمان الإسلاميين باختطاف قرار القوات المسلحة، وطالب الجيش السوداني بتحرير نفسه من مخططات “فلول النظام …
ياسر عرمان لـ «التغيير»: على القوات المسلحة أن تتحرر من قبضة الإسلاميين صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خامنئي يضع القوات المسلحة الإيرانية في حالة تأهب قصوى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وكالة رويترز للأنباء، نقلا عن مسؤول إيراني كبير لم تكشف اسمه، بأن المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، أوعز بوضع القوات في حالة تأهب قصوى.
وقالت الوكالة: "وضع المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، القوات المسلحة الإيرانية في حالة تأهب قصوى".
ووفقا لمصدر الوكالة، تخشى طهران من أنه يوجد لديها فقط فترة حوالي شهرين لإبرام صفقة مع الولايات المتحدة، لأنه إذا طال أمد المفاوضات، فقد تشن إسرائيل هجومها على إيران.
وذكر المسؤول الإيراني للوكالة، أن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى إعادة فرض كافة العقوبات الدولية على إيران.
وكانت وسائل إعلام أمريكية قد أفادت في 30 مارس الماضي، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد إيران بـ"قصف غير مسبوق"، إذا لم تتوصل مع الولايات المتحدة إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي.
وفي أوائل شهر مارس الماضي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه أرسل رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني، شدد فيها على أنه يفضل التوصل إلى اتفاق مع طهران بشأن البرنامج النووي الإيراني.
وأشار الرئيس الأمريكي بعد ذلك، إلى أن واشنطن تدرس طريقين محتملين لحل القضية النووية الإيرانية - العسكرية أو الدبلوماسية، مؤكدا أنه يفضل المفاوضات.
في 19 مارس، أفاد موقع أكسيوس نقلا عن مصادر بأن ترامب حدد في رسالته إلى المرشد الأعلى الإيراني، مهلة شهرين لإبرام اتفاق نووي جديد.
ويتبنى ترامب سياسة الضغوط القصوى ضد طهران لإجبارها على التفاوض حول برنامجها النووي، الذي تريد واشنطن أن تدفع إيران للتخلي عنه، بينما تؤكد الأخيرة أن برنامجها سلمي يهدف إلى تعزيز قطاع الطاقة لديها.
واليوم الأحد، كشف رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري تفاصيل الرد الإيراني على رسالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال باقري: "أكدنا في الرد أن إيران تريد الأمن والهدوء في المنطقة. إصرارنا علي التقنية النووية ليس لإنتاج السلاح النووي إنما لتلبية احتياجاتنا السلمية".
وقبل ذلك، قلل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، من إمكانية تحول التهديدات العسكرية الأمريكية لبلاده إلى إجراءات عملية، مشيرا إلى أن إيران سترد على أي تهديد بنفس الأسلوب، مشددا على أن بلاده تتحرك وفق منطق واضح وأهداف محددة.