سلط موقع أمريكي الضوء على هجمات جماعة الحوثي في اليمن على دولة الاحتلال الإسرائيلي وتهديداتها للملاحة الدولية في البحر الأحمر.

 

وقال موقع "ريسبونسبل ستيت كرافت" في تحليل أعده الباحث مايكل هورتون، وترجم مضمونه "الموقع بوست" إن جماعة الحوثي تزدهر بالحرب، لكن السلام يمثل تحديًا أكبر بكثير بالنسبة لها.

 

وأكد أن استفزازات الحوثيين المتصاعدة لا تضمن سوى رد فعل حركي من الولايات المتحدة وحلفائها.

مثل هذا الرد له ما يبرره، لكنه سيمنح الحوثيين، أو على الأقل المتشددين بينهم، ما يريدونه بالضبط: الحرب".

 

وأضاف "منذ اختطاف سفينة الشحن Galaxy Leader في البحر الأحمر الأسبوع الماضي، ورد أن الحوثيين أطلقوا صواريخ باليستية سقطت على بعد عشرة أميال بحرية من المدمرة الأمريكية USS Mason يوم الأحد".

 

اللعب بالنار

 

 وذكر أن إطلاق الصاروخ جاء بعد تدخل المدمرة البحرية الأمريكية في محاولة اختطاف سفينة أخرى، وهي ناقلة تدعى سنترال بارك، في خليج عدن. ونفى الحوثيون مسؤوليتهم عن عملية الاختطاف التي يبدو أن قراصنة صوماليين نفذوها.

 

وأضاف "يواصل الحوثيون، الذين يسيطرون على معظم شمال غرب اليمن، إطلاق صواريخ كروز وطائرات مسلحة بدون طيار باتجاه إسرائيل".

 

وأشار إلى أن هناك عدد قليل من الخيارات الجيدة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الحوثيين. إنهم منظمة هائلة قريبة من الدولة تطورت وتم اختبارها مراراً وتكراراً خلال ما يقرب من عقدين من الحرب. منذ عام 2014، عندما سيطروا على العاصمة اليمنية صنعاء، قام الحوثيون بشكل منهجي بفحص ودمج العديد من أفضل المهندسين والفنيين والضباط اليمنيين من الجيش اليمني وأجهزة المخابرات اليمنية في تنظيمهم الخاص.

 

وطبقا للباحث فقد أدى هذا الدمج، إلى جانب المساعدة المقدمة من إيران، إلى تحويل الحوثيين من قوة حرب عصابات متشددة إلى مجموعة متطورة عسكرياً أصبحت الآن، على مستوى منخفض على الأقل، لاعباً إقليمياً مهماً.

 

ولفت إلى أن السعودية والإمارات، اللتان بدأتا تدخلاً في اليمن عام 2015، تدركان مدى إصرار الحوثيين كعدو. وقال "بعد التوغلات الحدودية المتكررة من قبل الحوثيين، فضلاً عن الضربات الصاروخية والطائرات بدون طيار على أراضيها، تحولت المملكة العربية السعودية من الحرب إلى المفاوضات".

 

ووفقا للتحليل فإنه وبدلاً من الاستمرار في اتباع سياسة على غرار النهج الأميركي الحركي، "عاد السعوديون إلى السياسة الخارجية الحذرة والمدروسة التي خدمتهم جيداً لعقود من الزمن. منذ أواخر عام 2022، انخرط السعوديون في محادثات أحادية مع الحوثيين، كجزء من جهد مصمم جيدًا لتهدئة التوترات وتحقيق الاستقرار في المناطق على طول الحدود السعودية اليمنية التي يبلغ طولها أكثر من 800 ميل.

 

وذكر أن هذه المحادثات، التي ساعدت فيها الصين وإيران، كانت تقترب من نهايتها قبل أن يعلن الحوثيون الحرب فعلياً على إسرائيل. والآن، تهدد الأعمال الاستفزازية التي يقوم بها الحوثيون بعرقلة تلك المحادثات.

 

ازدهار الجماعة عسكريا وسياسيا

 

وأشارت الولايات المتحدة إلى أن إدارة بايدن تدرس إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية. وسبق أن صنفت إدارة ترامب الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية في يناير/كانون الثاني 2021، وهو ما ألغته إدارة بايدن لاحقًا. في حين أن هذا التصنيف له ما يبرره الآن أكثر مما كان عليه عندما تم فرضه لأول مرة، إلا أنه لن يكون له تأثير يذكر على الحوثيين أو قيادتهم.

 

وأكد أن كبار قيادة الحوثي لا يغادرون اليمن وليس لديهم أصول أجنبية قد تكون عرضة للمصادرة.

 

واستطرد هورتون "في الواقع، سيتم الاحتفال بهذا التصنيف في صنعاء كدليل على أن الحوثيين "ينتصرون". ومع ذلك، فإن تصنيف المنظمات الإرهابية الأجنبية سيؤثر سلبًا على المنظمات غير الحكومية التي تقدم المساعدة الإنسانية والتي يجب أن تتعامل مع الحوثيين".

 

وأوضح أن الضربات العسكرية، التي هي بلا شك في مرحلة تخطيط متقدمة، هي خيار سيئ بنفس القدر للتعامل مع الحوثيين.

 

وأردف "لم تنجو الجماعة المسلحة من سنوات من الضربات التي نفذتها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة خلال تدخلهما في اليمن فحسب، بل ازدهرت عسكريًا وسياسيًا.

 

وذكر أن الضربات الجوية التي تقودها السعودية والإمارات أثارت الغضب الشعبي وكانت بمثابة الغراء الذي أبقى منظمة الحوثيين الأوسع متماسكة.

 

خلال تلك الفترة، يشير الكاتب إلى أن الجماعة قامت بتحسين قدرتها على إخفاء الأسلحة والمنشآت داخل متاهة الجبال والوديان الضيقة في شمال غرب اليمن وداخل المناطق الحضرية المكتظة بالسكان. وفي الوقت نفسه، واصلوا شن هجمات عبر الحدود بالرجال والطائرات بدون طيار والصواريخ في عمق الأراضي السعودية.

 

البحث عن نصر وهمي

 

وكما هو الحال مع فرض تصنيف المنظمات الإرهابية الأجنبية، يفيد الكاتب أن الهجمات التي تشنها الولايات المتحدة أو إسرائيل على أهداف في اليمن سوف ينظر إليها على أنها انتصار من قبل الكثيرين داخل قيادة الحوثيين.

 

وقال "هذا هو الحال بشكل خاص مع المتشددين الصاعدين. ومن المرجح أيضًا أن تؤدي الضربات إلى تعزيز الدعم للحوثيين بين اليمنيين". لافتا إلى أن الضربات العسكرية، التي من المرجح أن تكون محدودة بطبيعتها، لن تفعل الكثير لتقليل قدرة الحوثيين على تنفيذ ضربات في البحر الأحمر أو في أي مكان آخر.

 

واستدرك "الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن مثل هذه الضربات الأمريكية أو الإسرائيلية، حتى لو كانت محدودة، من المرجح أن تؤدي إلى حلقة تصعيدية يمكن أن تكون لها آثار إقليمية وحتى عالمية".

 

ولفت إلى أن الحوثيين يتمتعون بالقدرة على عرقلة الملاحة في البحر الأحمر، على الأقل لفترات قصيرة. ويمكنهم أيضًا استهداف البنية التحتية الحيوية لإنتاج الطاقة في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ومن الممكن أن تؤدي مثل هذه الهجمات، حتى لو حققت نجاحاً متواضعاً، إلى تحريك أسعار الطاقة العالمية بشكل ملموس.

 

كما أشار هورتون إلى أن الحوثيين ما زالوا يسيطرون على الناقلة البديلة لـ FSO Safer، الراسية بالقرب من ميناء الحديدة على البحر الأحمر. ولفت إلى أن قيادة الحوثيين تتمتع بفهم فطري للحرب غير المتكافئة، وإذا حوصرت، فقد تلحق الضرر بالناقلة أو تفجرها لإحداث الفوضى في البحر الأحمر.

 

يتابع "وفي حين تم اعتراض جميع صواريخ الحوثيين وطائراتهم بدون طيار، ينظر الكثيرون في اليمن والعالم الإسلامي إلى الحوثيين على أنهم "يقاتلون" ضد العدوان الإسرائيلي المتصور. كما أظهرت الهجمات، بما في ذلك عملية اختطاف سفينة غالاكسي ليدر، المملوكة جزئياً للملياردير الإسرائيلي أبراهام أونغار، مدى القدرة العسكرية للجماعة. والأهم من ذلك بالنسبة للحوثيين، أن الهجمات على الأهداف المرتبطة بإسرائيل، كما كان المقصود منها، عززت الدعم لهم بين العديد من اليمنيين".

 

رياح معاكسة

 

قبل بداية الحرب بين إسرائيل وحماس، يقول الكاتب "كان الحوثيون يواجهون رياحاً معاكسة فيما يتعلق بالدعم الداخلي. فقد بدأت البطالة، والافتقار الشديد إلى الفرص الاقتصادية، وارتفاع أسعار المواد الغذائية والطاقة، والقمع الوحشي الذي يمارسه الحوثيون للمعارضة، في تآكل الدعم للجماعة، وخاصة بين بعض القبائل الرئيسية. هذا لا يعني أن الحوثيين كانوا في خطر فقدان السيطرة على شمال غرب اليمن. لم يكونوا. لكن الشقوق كانت تتزايد".

 

وبنظر الكاتب فإن هذا الدعم لن يدوم طويلا. بسبب اختطاف الحوثيين لسفينة جالاكسي ليدر وتهديداتهم المستمرة، ارتفعت أسعار التأمين على السفن التي تعبر البحر الأحمر، وخاصة لأي سفن ترسو في ميناء الحديدة الذي يسيطر عليه الحوثيون.

 

وقال هناك دلائل تشير إلى أن بعض السفن التي كان من المقرر أن ترسو في الحديدة قد غيرت مسارها نتيجة لتصرفات الحوثيين. إذا كان هناك المزيد من الاستفزازات، فمن المحتمل أن يتم إغلاق الميناء، الذي تتدفق عبره معظم المواد الغذائية في اليمن، أمام الشحن الدولي.

 

ويرى هورتون أن ذلك سيشكل ضغطاً هائلاً على الشعب اليمني الذي يعاني بالفعل من مستويات متزايدة باستمرار من انعدام الأمن الغذائي، ولا توجد خيارات جيدة للتعامل مع الحوثيين. لكن الحقيقة البسيطة هي أنهم لن يذهبوا إلى أي مكان في أي وقت قريب، ولن يتم هزيمتهم بالسبل العسكرية وحدها.

 

وطبقا للكاتب فإن المملكة العربية السعودية، التي أعادت تقديم نفسها كوسيط قيم في عدد من الصراعات، بما في ذلك اليمن، هي في وضع أفضل لمحاولة تخفيف سلوك الحوثيين من خلال المفاوضات الصعبة المستمرة.

 

وزاد "يدرك المسؤولون السعوديون أن هناك معتدلين داخل قيادة الحوثيين الذين لديهم اهتمام بالأعمال التجارية والتنمية أكثر من اهتمامهم بالحرب".

 

وأوضح أن المتشددين الحوثيين أصبح لديهم الآن ثروات وموروثات يريدون حمايتها ونقلها. هناك أيضًا تكنوقراط داخل منظمة الحوثيين يدركون أن سيطرة الحوثيين على شمال غرب اليمن لا يمكن أن تتحمل بسهولة التدهور الاقتصادي المستمر.

 

وأكد أن المسؤولين السعوديين يراهنوا على أن النهج الذي يعزز المعتدلين من خلال جهود التنمية وإعادة الإعمار سيكون أكثر نجاحا على المدى المتوسط ​​والطويل من العودة إلى الحرب.

 

وختم الباحث هورتون تحليله بالقول "يزدهر الحوثيون بالحرب، لكن السلام يمثل تحديًا أكبر بكثير بالنسبة لهم، ومع ذلك، فإن استفزازات الحوثيين المتصاعدة لا تضمن سوى رد فعل حركي من الولايات المتحدة وحلفائها. مثل هذا الرد له ما يبرره، لكنه سيمنح الحوثيين، أو على الأقل المتشددين بينهم، ما يريدونه بالضبط: الحرب".

 

*يمكن الرجوع للمادة الأصل : هنا

 

*ترجمة خاصة بالموقع بوست

 

 


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن الحوثي اسرائيل الملاحة البحرية البحر الأحمر المملکة العربیة السعودیة السعودیة والإمارات الولایات المتحدة فی البحر الأحمر قیادة الحوثی أن الحوثیین مع الحوثیین بدون طیار على الأقل فی الیمن على أن إلى أن

إقرأ أيضاً:

السعودية توقع اتفاقاً لاحتواء مخاطر سفينة أغرقها الحوثيون

 

يمن مونيتور/ الرياض/ خاص:

وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اتفاقية تعاون مشترك مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، لتأمين احتياجات وزارة المياه والبيئة من المعدات والأجهزة لاحتواء تسرب الوقود والأسمدة جراء غرق السفينة “روبيمار” في البحر الأحمر التي أغرقها الحوثيون العام الماضي.

وقالت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)  126.020 فردًا سيستفيد من المشروع.

وفي مارس/آذار سلمت الحكومة اليمنية خطتها إلى الأمم المتحدة وناقش معها مخاطر كارثة غرق السفينة التي تحمل 21 ألف طن من الأسمدة الكيماوية على بُعد 25 ميلاً بحرياً من ميناء المخا في البحر الأحمر. وأكد لها أن تنفيذ هذه الخطة يتطلب دعماً مادياً وفنياً ولوجيستياً عاجلاً، لتفادي الآثار الكارثية المحتمَلة لغرق السفينة على بيئة البحر الأحمر وكل الدول المطلة على البحر الأحمر.

وسيجري بموجب الاتفاقية التي وقعها مساعد المشرف العام على المركز للعمليات والبرامج المهندس أحمد بن علي البيز، ووكيل الأمين العام والمدير المساعد لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي هاوليانج شو، تطوير القدرة الوطنية على نشر مخزون من معدات الاستجابة لحوادث الانسكابات النفطية، وإطلاق المواد الخطرة والضارة إلى جانب معدات الحماية الشخصية المرتبطة بها.

خلال توقيع الاتفاق -سبأ

كما سيجري بموجب الاتفاقية، شراء معدات متخصصة للاستجابة لتسريبات النفط لحماية المناطق الحساسة بيئيًا وتنظيفها، وشراء مركبة تعمل عن بعد تحت الماء قادرة على الغوص إلى عمق 200م، وتوفير مستشار دولي وآخر محلي من ذوي الخبرة لتقديم الدعم الفني المستمر داخل اليمن لمدة عام واحد، وتمكين عمليات التفتيش المنظمة لهيكل السفينة “روبيمار”.

وتعرضت السفينة “روبيمار” في فبراير/شباط ٢٠٢٤ لهجوم من قبل الحوثيين ما أدى إلى غرقها وعلى متنها حمولة كبيرة من مادة الامونيا والزيوت والمواد الخطرة.

يمن مونيتور1 مارس، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ريال بيتيس يفوز على ريال مدريد في الدوري الإسباني مقالات ذات صلة ريال بيتيس يفوز على ريال مدريد في الدوري الإسباني 1 مارس، 2025 أمريكا تعلن مقتل قيادي بتنظيم القاعدة في غارة شمالي بسوريا 1 مارس، 2025 سكان غزة يقيمون إفطاراً جماعياً وصلاة تراويح قرب قوات الاحتلال في جباليا 1 مارس، 2025 برنامج أممي: الريال اليمني يهوي بنسبة 26% في عام واحد 1 مارس، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية برنامج أممي: الريال اليمني يهوي بنسبة 26% في عام واحد 1 مارس، 2025 الأخبار الرئيسية السعودية توقع اتفاقاً لاحتواء مخاطر سفينة أغرقها الحوثيون 1 مارس، 2025 ريال بيتيس يفوز على ريال مدريد في الدوري الإسباني 1 مارس، 2025 أمريكا تعلن مقتل قيادي بتنظيم القاعدة في غارة شمالي بسوريا 1 مارس، 2025 سكان غزة يقيمون إفطاراً جماعياً وصلاة تراويح قرب قوات الاحتلال في جباليا 1 مارس، 2025 برنامج أممي: الريال اليمني يهوي بنسبة 26% في عام واحد 1 مارس، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك برنامج أممي: الريال اليمني يهوي بنسبة 26% في عام واحد 1 مارس، 2025 الأرصاد اليمني: هطول أمطار متفرقة على أجزاء من المرتفعات الغربية 1 مارس، 2025 مشروع سعودي لمكافحة وباء الملاريا في اليمن 1 مارس، 2025 مسلحو الحوثي يعتدون على عامل إثيوبي في ذمار  1 مارس، 2025 مسؤول يمني: تعليق المساعدات الأميركية يؤثر على إغاثة النازحين 1 مارس، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 17 ℃ 17º - 17º 63% 1.62 كيلومتر/ساعة 17℃ السبت 25℃ الأحد 24℃ الأثنين 25℃ الثلاثاء 26℃ الأربعاء تصفح إيضاً السعودية توقع اتفاقاً لاحتواء مخاطر سفينة أغرقها الحوثيون 1 مارس، 2025 ريال بيتيس يفوز على ريال مدريد في الدوري الإسباني 1 مارس، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬392 غير مصنف 24٬203 الأخبار الرئيسية 15٬800 عربي ودولي 7٬470 غزة 10 اخترنا لكم 7٬243 رياضة 2٬504 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬327 كتابات خاصة 2٬138 منوعات 2٬075 مجتمع 1٬886 تراجم وتحليلات 1٬889 ترجمة خاصة 138 تحليل 20 تقارير 1٬662 آراء ومواقف 1٬579 صحافة 1٬493 ميديا 1٬489 حقوق وحريات 1٬378 فكر وثقافة 930 تفاعل 833 فنون 493 الأرصاد 408 بورتريه 66 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 6 يناير، 2022 وفاة الممثلة المصرية مها أبو عوف عن 65 عاما أخر التعليقات مواطن

هل يوجد قيادة محترمة قوية مؤهلة للقيام بمهمة استعادة الدولة...

antartide010

ضرب مبرح او لا اسمه عنف و في اوقات تقولون يعني الاضراب سئمنا...

موضوعي

ذهب غالي جدا...

موقع موضوعي

نعم يؤثر...

موقع موضوعي أكبر موقع عربي في العالم

ان لله وان اليه راجعون...

مقالات مشابهة

  • واشنطن تدرج مهدي المشاط وناطق الحوثيين ضمن قائمة الإرهاب
  • في الوقت الذي تهديد فيه مليشيا الحوثي السعودية..الرياض تجدد دعمها لخارطة الطريق وجهود السلام في اليمن
  • بن مبارك يؤكد دعم الحكومة لقوات الجيش لتحرير المحافظات من قبضة الحوثيين
  • جماعة الحوثي تلوّح باستهداف مصالح أمريكا في السعودية والمنطقة
  • الحوثيون في اليمن.. مشروع طائفي إيراني يهدد هوية الوطن
  • معهد "كارنيغي" يكشف عن مساعٍ حوثية لتعزيز نفوذها إقليميا ببناء تحالفات مع الحشد الشعبي (ترجمة خاصة)
  • السعودية توقع اتفاقاً لاحتواء مخاطر سفينة أغرقها الحوثيون
  • الضربات التي أوجعت الولايات المتحدة!!
  • قيادات الحوثي في طليعة المستهدفين.. ترامب أمر بإلغاء القيود على الغارات الجوية فى الخارج .. موافقة أمريكية على استهداف القيادات الإرهابية في المنطقة.. عاجل
  • جماعة الحوثي تتوعد دولة الاحتلال حال عودة الحرب على غزة