الطفلة المعجزة.. فتاة تدخل موسوعة غينيس لذكائها الفريد
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أثبتت فتاة أمريكية تبلغ عامين، أن لديها ذكاءً يتجاوز سنها، مع قبولها بصفة أصغر عضو في جمعية مينسا للذكاء العالي.
وأفادت موسوعة غينيس للأرقام القياسية، أن إيسلا ماكناب من ولاية كنتاكي الأمريكي تم قبولها في مينسا بعد حصولها على 99% في اختبار الذكاء على مقياس "ستانفورد-بينيه" لفئة عمرها.
أخبار متعلقة محافظ الأحساء يستقبل رئيس وأعضاء جمعية "أدباء"عمره 35 عامًا.. أصغر رئيس في تاريخ الأكوادور يتولى المسؤولية16 فعالية في مناطق المملكة احتفاء باليوم العالمي للفلسفة
Isla scored in the top 1% of the population on an IQ test aged just two and a half — Guinness World Records (@GWR) November 27, 2023الطفلة المعجزة
مينسا أكبر جمعية للذكاء العالي في العالم، ويجب أن يحصل أعضاؤها على 98% أو أعلى في اختبار الذكاء ليكونوا مؤهلين للدخول إليها.
وقال الوالدان جيسون وأماندا ماكناب، إن إيسلا تعلمت الأبجدية، عندما كانت تبلغ 18 شهراً، وبدأت في القراءة بعدها مباشرة.
وقال جيسون ماكناب، لموسوعة غينيس للأرقام القياسية: "عندما بلغت 7 أشهر كانت تختار بعض العناصر من كتب الصور عندما يُطلب منها".
وقال الوالدان إنهما سجلا إيسلا في مينسا، على أمل العثور على موارد ضرورية لرعاية مواهبها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام موسوعة غينيس أمريكا
إقرأ أيضاً:
“المنزل المعجزة” في لوس أنجلوس: كيف صمد أمام الحرائق المدمرة؟
مقالات مشابهة 
الفلكي زياد الجهني يكشف عن رصد ظاهرة نادرة بالفيديو: إعصار فيه نار بحرائق كاليفورنيا
5 أيام مضت
23/02/2022
12/02/2022
17/01/2022
17/01/2022
17/01/2022
وسط الحرائق المدمرة التي اجتاحت ولاية لوس أنجلوس الأمريكية وأتت على أحياء كاملة، أثار منزل في منطقة ماليبو دهشة العالم بعد بقائه صامدًا دون أن يلحق به أي ضرر، ما دفع البعض لوصفه بـ”المنزل المعجزة”.
المنزل، الذي يملكه رجل الأعمال الأمريكي ديفيد ستاينر، تبلغ قيمته أكثر من 9 ملايين دولار ويتكون من ثلاثة طوابق. ورغم أنه ليس مقر إقامة دائم لستاينر، إلا أن تصميمه الفريد وهندسته المعمارية أثبتا فعالية لافتة في مواجهة الحرائق. وقال ستاينر، في تصريحات لشبكة “أي بي سي” الأمريكية: “صمود المنزل يعود إلى الهندسة المعمارية الرائعة، التصميم الخرساني، جهود رجال الإطفاء، وربما القليل من الحظ أو المعجزة”.
وعزا خبراء السلامة من الحرائق، مثل دانييل فاسيليفسكي من شركة “برايت فورس إلكتريكال”، بقاء المنزل إلى استخدام مواد بناء مقاومة للحريق، مثل الجص، المعادن، والحجر، إضافة إلى أسقف مصنوعة من الطين أو المعدن، ونوافذ ذات زجاج مزدوج تمنع الحرارة من اختراقها.
وأكد فاسيليفسكي أن التخطيط الدقيق والسلامة البنيوية لعبا دورًا رئيسيًا في حماية المنازل من النيران، مشيرًا إلى أهمية الأساسات العميقة التي تجعل الهياكل أكثر قدرة على مقاومة تأثير الحرارة. وأوضح: “المواد المستخدمة ليست مجرد خيار جمالي أو اقتصادي، بل هي قرار يحدد قدرة المبنى على تحمل ظروف الحرائق الشديدة”.
وقدم فاسيليفسكي مثالًا آخر على فعالية البناء المقاوم للحرائق، مشيرًا إلى قصر الممثل الشهير توم هانكس في باسيفيك باليسيدز، الذي ظل غير متأثر رغم أن النيران امتدت إلى المناطق المحيطة به. وأشار إلى أن القصر يتميز بهيكل من الخرسانة المسلحة وسقف مقاوم للحرائق، ما جعله محصنًا ضد الجمر والحرارة.
تعكس هذه المنازل الصامدة أهمية تبني تقنيات البناء الحديثة لمواجهة تحديات الطبيعة المتزايدة، خاصة في المناطق المعرضة للحرائق.
ذات صلةالوسومالمنزل الذي صمد حرائق لم يحترق لوس انجلوس منزل
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار
رحيل صادم لرياضي مصري واتحاد اللعبة يعلن وقف النشاط