منذ بدء حرب غزة.. 155 ألف إسرائيلي يتقدمون بطلب إعانة بطالة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
كشف مكتب التأمين الإسرائيلي، الأربعاء، عن أنه منذ بداية الحرب على قطاع غزة، تقدم نحو 155 ألف إسرائيلي بطلبات للحصول على مخصصات البطالة. وكتبت القناة 14 العبرية، عنوانا قالت فيه إن "الاقتصاد تحت النار"، مشيرة إلى أنه منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر، يعيش الاقتصاد الإسرائيلي ظروف حرب.
ووفقا للبيانات، تقدم منذ بدء الحرب، 155520 شخصا للحصول على إعانات البطالة إلى مكتب "التأمين الوطني"، منهم 114,414 شخصًا.
وأوضحت المؤسسة الإسرائيلية، أنه منذ بداية تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، وصل إلى المؤسسة 107.022 شخصا لطلب إعانات البطالة، وتم وضع 84.561 منهم على إعانات البطالة بشكل قسري.
وتظهر البيانات أن من بين جميع المتقدمين للحصول على إعانات البطالة من التأمين الوطني، هناك حوالي 59 بالمئة بين الأعمار 20 و40 عاما، وحوالي 39 بالمئة بين الأعمار 41 و67 عاما، وهناك حوالي 893 طلبا من الأشخاص 67 وما فوق.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: إعانات البطالة
إقرأ أيضاً:
أخنوش: الحكومة تراهن على إطلاق حزمة جديدة من الإجراءات للحد من البطالة
زنقة 20 ا الرباط
أكد عزيز أخنوش رئيس الحكومة، أن الحكومة التي يرأسها حرصت منذ بداية ولايتها، على وضع برامج مبتكرة موجهة نحو إنعاش التشغيل، مؤكدا أن السلطة التنفيذية تتبعت عن قرب التطورات الحاصلة في ميادين سوق الشغل.
أخنوش وهو يتحدث بعد زوال اليوم الثلاثاء في جلسة للمساءلة الشهرية بمجلس المستشارين، خصصت لمناقشة موضوع “المؤشرات الاقتصادية والمالية للمملكة وتعزيز مكانتها الدولية”، أكد أن الحكومة جعلت الولوج إلى مناصب الشغل الجيدة، الهدف الأسمى لكل سياساتها وبرامجها القطاعية، بل والمعيار الذي تقاس به مجمل التدخلات العمومية، على حد تعبيره.
ومضى قائلا في هذا الصدد “ولعل تخصيص 14 مليار درهم في قانون مالية 2025 لتفعيل خارطة الطريق الجديدة للتشغيل، دليل على الأولوية القصوى التي يحظى بها هذا المجال في أفق 2026، الذي يعكس امتلاك الحكومة لاستراتيجية متكاملة الأبعاد في هذا الشأن”.
وأكد أخنوش أن “الخارطة الجديدة تستهدف ثلاث دعامات استراتيجية مهمة، ترتبط أساسا بتشجيع الاستثمارات ذات القيمة المضافة العالية، وتحسين فعالية برامج التشغيل الحالية، مع الحفاظ على فرص الشغل بالعالم القروي ودعم القطاع الفلاحي”.
وتفعيلا لذلك، يقول أخنوش، إن “الحكومة تراهن على إطلاق حزمة من الإجراءات النوعية للحد من البطالة ورفع نسبة النشاط المهني في صفوف الشباب والنساء، خاصة تلك المتعلقة بتوسيع نطاق برامج إنعاش التشغيل لغير حاملي الشهادات لتشمل أزيد من 110.000 مستفيد، مع تقوية منظومة التكوين بالتدرج المهني لرفع عدد المتدربين إلى 170.000 مستفيد جديد.”