بوابة الوفد:
2024-07-03@18:55:56 GMT

توقعات بتراجع التضخم في منطقة اليورو خلال نوفمبر

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

من المتوقع أن تَصدر غدا بيانات التضخم في منطقة اليورو، وتشير التقديرات إلى أن مؤشر أسعار المستهلكين سيتراجع إلى مستوى نحو 2.8% في نوفمبر من 2.9% في أكتوبر، وهي أدنى قراءة مسجلة منذ يوليو 2021، ولكنها ما زالت تتجاوز مستهدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%.

 

منطقة اليورو

 

وكانت رئيسة المركزي الأوروبي،كريستين لاغارد، قد توقعت مؤخرا استمرار ضعف النمو في منطقة اليورو خلال العام الحالي.

 

وأوضحت لاغارد، للبرلمان الأوروبي قبل يومين أن ارتفاع أسعار الفائدة وتباطؤ الطلب يعيقان التنمية الاقتصادية في منطقة اليورو، مؤكدة موقفها المألوف بشأن السياسة النقدية، ويتوقع مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي أن تظل أسعار الفائدة الرئيسية عند المستوى الحالي لفترة طويلة بما يكفي لاستعادة استقرار الأسعار.

 

السويد: من المحتمل أن تصدق تركيا على انضمامنا للناتو خلال أسابيع ستولتنبرغ.. السويد وفت بوعودها وحان الوقت الآن لتنجز تركيا عملية انضمام

 

انكماش اقتصاد السويد في الربع الثالث في إشارة إلى ركود محتمل

 

اقتصاد السويد 

 

شهد الاقتصاد السويدي في الربع الثالث من العام الجاري ثاني انكماش له، ما يشير إلى ركود محتمل.

 

أظهرت البيانات الصادرة يوم الأربعاء عن هيئة الإحصاء السويدية أن الناتج المحلي الإجمالي للبلاد انخفض بنسبة بلغت نحو 0.3% في الربع المنتهي في أكتوبر.

 

وقالت يسيكا إنغدال، مديرة قسم الحسابات القومية في وكالة الإحصاء "انخفض الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني على التوالي. كان الانكماش الاقتصادي واسع النطاق، لكن صادرات الخدمات القوية تمكنت من كبحه".

 

ويعزى هذا الانخفاض بشكل أساسي إلى تصفية المخزونات وانخفاض استهلاك الأسر. وأشارت أنغدال إلى انخفاض الإنفاق الاستهلاكي للأسر للربع الخامس على التوالي. ومقارنة بالربع الثالث من عام 2022، انخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1.4%.

 

ربعان متتاليان من الانكماش- هذا هو التعريف الشائع للركود- على الرغم من استخدام الاقتصاديين في لجنة تأريخ دورة الأعمال في منطقة اليورو مجموعة أوسع من البيانات، بما في ذلك إحصائيات التوظيف.

 

يشار إلى أن السويد عضو في الاتحاد الأوروبي، لكنها لا تستخدم عملة اليورو.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منطقة اليورو التضخم بيانات اسعار المستهلكين مؤشر مؤشر أسعار المستهلكين البنك المركزي الأوروبي رئيسة المركزي الأوروبي كريستين لاغارد اليورو برلمان الأوروبي السياسة النقدية فی منطقة الیورو

إقرأ أيضاً:

اليورو يرتفع بعد الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية

سجلت أسعار اليورو الأوروبي، ارتفاعًا مقابل العملات الأجنبيه الاخرى اليوم الاثنين 1-7-2024، بعد تصدر تحالف ينتمي لليمين المتطرف الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية لكن بفارق أضعف من المتوقع، بينما يكافح الين للابتعاد عن أدنى مستوياته في 38 عاما.

سعر صرف الدولار في مستهل التعاملات الصباحية اليوم الاثنين

 

وأظهرت استطلاعات لآراء الناخبين بعد خروجهم من مراكز الاقتراع فوز حزب التجمع الوطني المنتمي لليمين المتطرف بزعامة مارين لوبان بالجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية الفرنسية التي أجريت أمس الأحد، لكن التحالف فاز بحصة أقل من الأصوات عما توقعته بعض استطلاعات الرأي في البداية.

وارتفع اليورو، الذي انخفض نحو 0.8 بالمئة منذ دعا الرئيس إيمانويل ماكرون لإجراء الانتخابات في التاسع من يونيو، 0.4 بالمئة إلى 1.0756 دولار، بعد أن لامس أعلى مستوى في أسبوعين في وقت سابق من الجلسة. وأدى ارتفاع اليورو إلى انخفاض الدولار قليلا مقابل سلة من ست عملات رئيسية، لكن العملة الأميركية كانت تعاني أيضا جراء بيانات صدرت، الجمعة، أظهرت تباطؤ التضخم الأميركي في مايو، ما عزز توقعات بدء مجلس الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من العام.

ووفقا لأداة فيد ووتش التابعة لسي.إم.إي، تتوقع الأسواق بنسبة 63 بالمئة تقريبا خفضا من الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر، مقارنة باحتمالية 55 بالمئة قبل شهر.

ومقابل الدولار، ارتفع الجنيه الإسترليني 0.11 بالمئة إلى 1.2659 دولار، في حين انخفض الدولار الأسترالي 0.07 بالمئة إلى 0.66655 دولار.

وصعد الدولار النيوزيلندي 0.12 بالمئة إلى 0.6098 دولار أميركي.

وانخفض مؤشر الدولار 0.11 بالمئة إلى 105.61، بعد أن سجل في وقت سابق أدنى مستوى في أسبوع. وواجه الين صعوبات في تحقيق مكاسب مقابل الدولار الضعيف على نطاق واسع وانخفض في أحدث تعاملات 0.1 بالمئة إلى 161.03 ين للدولار، ليظل على بعد مسافة صغيرة من أدنى مستوى في 37 عاما ونصف العام البالغ 161.27 ين الذي سجله يوم الجمعة.

وبددت العملة اليابانية مكاسبها المبكرة في الجلسة بعد البيانات المعدلة التي أظهرت انكماش الاقتصاد أكثر مما تم الإعلان عنه في البداية في الربع الأول.

وخسر الين بالفعل بأكثر من 12 بالمئة هذا العام، إذ لا يزال متأثرا بالفوارق البالغة في أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة واليابان، مع انخفاضه الأخير إلى ما يقرب من 160 للدولار، ما يجعل المتعاملين في حالة ترقب شديد لأي تدخل من السلطات اليابانية لدعم العملة.

وفي الصين، انخفض اليوان، وهو أيضا ضحية الفوارق الصارخة في أسعار الفائدة مع الولايات المتحدة، قليلا بنسبة 0.04 بالمئة ليصل إلى 7.3204 للدولار في السوق الخارجية.

وحظيت العملة الصينية ببعض الدعم من مسح للقطاع الخاص أظهر أن نشاط المصانع بين الشركات المصنعة الصينية الصغيرة نما بأسرع وتيرة منذ عام 2021 بفضل الطلبيات الخارجية.

مقالات مشابهة

  • التضخم في تركيا يكسر موجة الصعود بتراجع أكبر من المتوقع
  • تراجع التضخم في منطقة اليورو إلى 2.5٪ في يونيو يعزز الآمال بخفض البنك المركزي الأوروبي لسعر الفائدة
  • انخفاض التضخم بشكل طفيف إلى 2,5 بالمئة في يونيو في منطقة اليورو
  • الأسهم الأوروبية تتراجع قبيل إعلان التضخم بمنطقة اليورو
  • ارتفاع النفط وسط توقعات بتراجع المعروض
  • اليورو يرتفع بعد الجولة الأولى من الانتخابات الفرنسية
  • ارتفاع أسعار النفط وسط توقعات بتراجع المعروض
  • النفط يرتفع وسط توقعات بتراجع المعروض
  • ارتفاع أسعار النفط مع توقعات بتراجع المعروض
  • وسط توقعات بتراجع المبيعات 50%.. غلق المحال مبكرا يوفر نحو 24 مليار جنيه من دعم الطاقة