قضية آيت الجيد.. مصير حامي الدين يتحدد اليوم
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن قضية آيت الجيد مصير حامي الدين يتحدد اليوم، زنقة20ا الرباط يرتقب أن تصدر غُرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، اليوم الثلاثاء، خلال الساعات القادمة حكمها الأخير في .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قضية آيت الجيد.. مصير حامي الدين يتحدد اليوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة20ا الرباط
يرتقب أن تصدر غُرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس، اليوم الثلاثاء، خلال الساعات القادمة حكمها الأخير في قضية مقتل الطالب اليساري بنعيسى أيت الجيد في تسعينيات القرن الماضي، التي يتابع فيها القيادي بحزب العدالة والتنمية عبد العلي حامي الدين في حالة سراح وهي القضية التي استأثرت باهتمام الرأي العام الوطني والدولي.
وكانت النيابة العامة وجّهت إلى المتهم تهمة المساهمة في القتل العمد التي راح ضحيتها الطالب اليساري بنعيسى أيت الجيد سنة 1993، وذلك بناء على قرار قاضي التحقيق بنفس المحكمة الصادر في شهر دجنبر من سنة 2018.
وكان الطالب أيت الجيد قد تعرض رفقة صديقه الحديوي الخمار، الشاهد الوحيد في القضية، لاعتداء وحشي، لفظ على إثره آيت الجيد أنفاسه الأخيرة بعد أن هوى أشخاص ينتمون للتيار الإسلامي أنذاك على رأسه بحجر .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصير نيمار مع الهلال بيد الاستقطاب
نواف السالم
يتوقف مصير لاعب فريق نادي الهلال، نيمار دا سيلفا على قرار لجنة الاستقطاب التي ستحدد.
وقد تتجه لجنة الاستقطاب إلى إنهاء العقد بالتراضي دون التزامات مالية على الصندوق أو كسر العقد ودفع كامل القيمة المالية المتبقية من عقده وهذا يبدو صعب.
وقد تتجه لجنة الاستقطاب إلى خيار آخر بإعارة نيمار لأي فريق والتكفل بدفع مرتباته الشهرية، وفقا لـ”الرياض”.
يذكر أن تقارير صحفية أشارت إلى إن اللاعب نيمار دا سيلفا طلب من إدارة الهلال إعارته إلى نادي سانتوس البرازيلي حتّى نهاية الموسم الجاري.
وكان نيمار دا سيلفا قد انضم لنادي الهلال في أغسطس 2023، إلا أنه شارك فقط في 7 مباريات، سجّل خلالها هدفًا واحدًا وقدّم 3 تمريرات حاسمة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟