السفير بسام راضي يكشف استعدادات انتخابات الرئاسة في إيطاليا (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
كشف السفير بسام راضي سفير مصر لدى إيطاليا، التجهيزات لتصويت المصريين في انتخابات الرئاسة للمتواجدين في إيطاليا في الوقت الحالي.
انتخابات الرئاسة المصرية 2024.. موعد إجازة المدارس وحقيقة تأجيل امتحانات شهر نوفمبر هل أيام انتخابات الرئاسة المصرية 2024 إجازة رسمية؟.. التعليم توضح تحضيرات إيطاليا لانتخابات الرئاسةوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن انتخابات الرئاسة الحالية شهدت تسهيلات كبيرة من جانب الهيئة الوطنية للانتخابات والتي تواصلت مع السفارات في الخارج والقنصليات.
وأوضح أن السفارات في الخارج والقنصليات أصبح لديها خبرة كبيرة في الاستحقاقات المختلفة ومنها انتخابات الرئاسة بعد العديد من المناسبات التي شهدتها في الفترة الماضية.
وأضاف أنه استقبل وزير الهجرة منذ يومين، وعقدت جلسة مع الجالية المصرية الموجودة في إيطاليا مؤكدًا أن السفارة تقف على الحياد تمامًا من السادة المرشحين في انتخابات الرئاسة وطالبوا الجالية في إيطاليا بالقدوم والتعبير عن إرادتهم.
وأشار إلى أن السفارة الإيطالية هي اللجنة الأساسية في انتخابات الرئاسة المقبلة، وستكون هناك لجنة أخرى في القنصلية العامة في ميلان الإيطالية.
ولفت إلى أن مجموع اللجان في الخارج 137 لجنة بـ120 دولة، مؤكدًا أنهم في روما سيستغلون قدوم المواطنين لتقديم الخدمات القنصلية بالتزامن مع التصويت في انتخابات الرئاسة للتسهيل على المواطنين.
وتابع أن بطاقة الرقم القومي السارية أو غير السارية سيتم قبولها من المواطنين في إيطاليا خلال انتخابات الرئاسة أما جواز السفر فيجب أن يكون ساريًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتخابات الرئاسة الجالية المصرية جواز السفر وزير الهجرة سفير مصر صدى البلد عزة مصطفى الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات الرئاسة المصرية الإعلامية عزة مصطفى السفير بسام راضى صالة التحرير تصويت المصريين الخدمات القنصلية فی انتخابات الرئاسة فی إیطالیا
إقرأ أيضاً:
«راضي» يستغيث بمحكمة الأسرة بعد كشف سر استغلال طليقته.. 5 سنوات عذاب
«راضي» كان يحلم ببيت سعيد، لكن جاءت السفن برياح هدمت هذا المنزل سريعًا؛ فبعد أن عاش مع زوجته السابقة «أم طفليه» 5 سنوات من العذاب قبل أن تقرر الخلافات بينهما أن تُنهي زواجهما، لأن كانت حياتهما مليئة بالمشاحنات اليومية، لأسباب تافهة أحياناً وأخرى حقيقية، لكنها في النهاية تركته في حالة من الانهيار، لكن الأسى استمر حتى بعد طلاقهما وزواجها من آخر، على حد حديثه إذ أرقت حياته حتى أوصلته لباب محكمة الأسرة، على حد قوله؛ فما القصة؟
تفاصيل تعارف راضي وطليقتهفي قاعة محكمة الأسرة، جلس راضي 43 عامًا بملامح مرهقة، يحمل بيديه أوراق الدعوى التي قدمها بنفسه، ولم يكن سهلاً عليه أن يخطو هذه الخطوة، ولكنه كان مضطراً؛ وفقًا لحديثه مع «الوطن» فبعد سنوات من الصراع والكتمان جعلته يصل إلى هذا الحد، متذكرا بداية تعارفه بها إذ بدت كفتاة هادئة راضية بكل شيء، ورغم تعارفهما التقليدي لكنها كانت متفهمة وشعر أنه وقع في غرامها مع العشرة أيام الخطبة؛ لأنه كان تتظاهر بجميع الصفات التي يبحث عنها أي رجل، لكنه صُدم بحقيقتها بعد الزواج.
«كنت بشوف البيت جحيم.. صوت عالي ومطالب ما تخلصش، وحاولت كتير أصبر عشان الولاد، لكن ماكانش في فايدة، وانتهى الموضوع بسبب طمعها وطلبت الطلاق وبعد مشاحنات كبيرة بين العائلتين طلقتها وأخدت كل حقوقها»، لكن أم أولاده كان لها رأي آخر، فضربت عشرتهما بعرض الحائط ولجأت للمحكمة لتطلب زيادة النفقة برقم مبالغ فيه عن نفقات الطفلين، وحكمت المحكمة بدفع نفقة شهرية لطفليه ولم يعترض راضي وقتها، لأنه كان يؤمن بأن هذا واجبه كأب، وفقًا لحديثه.
كل ما كان يريده راضي هو أن يضمن لطفليه حياة كريمة، رغم أنه لم يتمكن من رؤيتهما كثيرًا بعد تعندها معه وإثارة المشكلات، وبعد عام من طلاقهما أخبرته بأنها ستتزوج ولكن واجهها مشكلة في إقامة الطفلين، ويقول: «أنا وافقت إنها تخلى الولدين مع والدتها وده لأني بشتغل وبسافر كتير ومش هعرف أرعى الولاد زي والدتها، وفعلا فضلنا 3 سنين على الحال ده».
راضي كشف الحقيقةلكن ما قلب حياة راضي رأساً على عقب هو اكتشافه شيئاً لم يكن يتوقعه، فبعد 3 سنوات من الطلاق، بدأ يسمع أحاديث من أقارب وأصدقاء عن تصرفات زوجته السابقة، حيث كانت تستخدم جزءاً كبيراً من النفقة المخصصة للأطفال لشراء الملابس والمكياج لها، وتعيش حياة لا تعكس حالتها الاجتماعة مع زوجها الجديد، ويقول بغضب مكبوت «كان قلبي بيتقطع لما أشوف ولادي في زيارة لابسين هدوم مش لايقة عليهم، وبعدين أسمع إنها بتجيب حاجات لنفسها من فلوسي، ومش ده اللي اتفقت عليه المحكمة».
وعلى الرغم من أنه تحدث معها أكثر من مرة، قرر أحد الأطراف من عائلتها أنه يراقب أين تذهب أموال النفقة، «بعد فترة لقيت إن الفيزا بتسحب فلوس بعد شراء ملابس من ماركات فاخرة، والموضوع اتكرر أكتر من مرة، وبعد ما وجهتها مكنش هاممها، واتكلمت مع والدتها اللي مكنش عاجبها الوضع، وطلبنا منها إني أقلل النفقة لكنها هددتني بإنها هترفع عليا ننفقة تاني»، فقرر راضي ألا يقف مكتوف الأيدي، وأقام دعوى لتخفيض النفقة حملت رقم 9820 إلى النصف، مؤكداً أنه يريد فقط أن تذهب أمواله إلى طفليه، لا إلى رفاهيتها.