زواج آمال ماهر من رجل أعمال إماراتي شهير ونقل إقامتها.. مفاحأة تثير الجدل والفنانة تلتزم الصمت
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي أنباء عدة تفيد بأن المطربة آمال ماهر تستعد للزواج من رجل أعمال إماراتي شهير، خلال الأيام القليلة المقبلة.
آمال ماهر أغنية Hold your Fire لكاظم الساهر تجتاز الـ 400 ألف مشاهدة زواج آمال ماهر من رجل أعمال إماراتيوأكدت مصادر عدة أنه من المقرر أن تنقل آمال ماهر إقامتها إلى الإمارات للعيش مع زوجها والإستقرار معه بموطنه.
ويأتي استقرار آمال ماهر في الإمارات بعد قضائها شهر العسل فى لندن مع زوجها.
آمال ماهر تتعرض لحملة هجوم عنيفة بسبب غزةوكانت آمال ماهر قد تعرضت لهجوم عنيف وإنتقادات لاذعة، من الجمهور، بعدما نشرت مقطع فيديو لأحدث أغانيها الجديدة "صاحبة عمري" عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام"، في ظل الحرب الدامية التي تتعرض لها غزة.
لم ترد آمال ماهر على الانتقادات التي تعرضت لها، بل اكتفت بحذف الفيديو بعد ساعات من نشره، مراعاًة لمشاعر أهل غزة واحترامًا لوجهة نظر جمهورها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: آمال ماهر الفنانة آمال ماهر اخبار الفن اخبار الفنانين آمال ماهر
إقرأ أيضاً:
ناشط إماراتي: سجون الاحتلال لا تختلف عن سجون أبوظبي
الثورة /
قال الناشط والكاتب الإماراتي حمد الشامسي إن السجون التابعة للاحتلال الإسرائيلي لا تختلف عن سجون أبوظبي من حيث الانتهاكات والإخفاء للمعتقلين لسنوات طويلة.
جاء ذلك تعليقاً على خروج مئات السجناء الفلسطينيين من سجون الاحتلال في صفقة التبادل الأخيرة، بعضهم تم تغييبه منذ أكثر من 20 عاماً.
وقال الشامسي، الذي يشغل منصب المدير التنفيذي لمركز مناصرة معتقلي الإمارات إن ” فتاة لم ترَ والدها المعتقل منذ أن كانت صغيرة، معتقل يُجبر على ترك زوجته حاملاً بابنه، ولا يرى ولده إلا بعد خروجه، بعد أكثر من عشر سنوات، أمٌ مسنّة ترحل دون أن يتمكن ابنها من إلقاء نظرة الوداع عليها، لأنه معتقل، والاحتلال يرفض السماح له بذلك..معتقل مريض، يحتاج إلى علاج، لكن الاحتلال يتركه حتى يواجه مصيره”.
وأشار إلى أن “هذه القصص المؤلمة تأتينا من فلسطين المحتلة، ولكن للأسف، لدينا في الإمارات قصص شبيهة”.
وتساءل الشامسي في تدوينة على حسابه في منصة إكس: “هل كان أحد يتخيل أن يرى أبناء الإمارات يعانون ما يعانيه أبناء فلسطين تحت الاحتلال؟ هل كنا نظن أن الظلم قد يصل إلى هذا الحد؟”.
ويواجه العشرات من معتقلي الرأي الإماراتيين ظروف احتجاز صعبة لا تقل عن ظروف المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، من حيث التعذيب والإخفاء القسري والحرمان من أبسط الحقوق الأساسية.