تظاهرة في تونس دعما للمقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
شهدت العاصمة التونسية تونس، الأربعاء، تظاهرة حاشدة دعما للمقاومة في فلسطين وذلك بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الموافق 29 نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام.
ودعت اللجنة الوطنية لدعم المقاومة في فلسطين (ائتلاف نقابات وجمعيات وأحزاب) إلى التظاهر دعماً للمقاومة ورفضا للعدوان الإسرائيلي على غزة.
الجماهير التونسية تعبر عن تضامنها مع #غزة و #فلسطين بـطريقة رائعة ????????????????#تونس pic.twitter.com/pJPwa1Oft3 — Ahmad El Hajj | أحمد الحاج (@AhmadElHajj007) November 29, 2023
ورفع المتظاهرون شعارات منها "مقاومة مقاومة لا صلح لا مساومة" و"غزة غزة رمز العزة" و"فلسطين عربية لا حلول استسلامية"، في التظاهرة التي جابت شوارع العاصمة تونس.
كما ردد المتظاهرين أغان وأهازيج تمجد المقاومة الفلسطينية وحركة حماس وتحتفي بالناطق باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام أبو عبيدة وقادة المقاومة .
وتشهد تونس التي كانت مقراً مؤقتاً لمنظمة التحرير الفلسطينية في الثمانينيات والتسعينيات تظاهرات حاشدة منذ السابع من اكتوبر دعماً للمقاومة وللمطالبة بإيقاف العدون والحصار على قطاع غزة وترفض أي تطبيع للعلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية التونسية غزة تونس غزة دعم المقاومة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
فلسطين تطالب بتدخل المجتمع الدولي لوقف العدوان الإسرائيلي
رام الله (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأدانت وزارة الخارجية الفلسطينية الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة التي ترتكبها ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم في مخيمات وقرى شمال الضفة الغربية المحتلة، داعيةً المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لوقف هذا العدوان.
وأشارت إلى «جريمة التهجير القسري وإجبار العائلات الفلسطينية على النزوح من منازلهم تحت تهديد السلاح، كما حدث مع 20 عائلة في طمون مؤخراً، و15 ألف فلسطيني في مخيم جنين، إضافة إلى عشرات العائلات في مخيم طولكرم»، وفق بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
وأكدت الخارجية الفلسطينية أن «هذه الجرائم تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي واتفاقيات جنيف، وتجسد سياسة إسرائيلية رسمية تهدف إلى تعميق الضم التدريجي لأجزاء واسعة من الضفة الغربية المحتلة لصالح الاستيطان».