مخاطر الأمن السيبراني.. تحديات تهدد العالم الرقمي
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
مع تزايد التفاعل الرقمي، أصبحت مخاطر الأمن السيبراني تشكل تحديات جسيمة تواجه المؤسسات والأفراد على حد سواء. من التهديدات البسيطة إلى الهجمات المعقدة، تتنوع مخاطر الأمن السيبراني وتهدد أمان عالمنا الرقمي.
أساسيات الأمن السيبراني.. حماية قلعة المعلومات مجالات الأمن السيبراني.. حماية عالم رقمي تحت التهديد هجمات الفيروسات والبرامج الضارةتعتبر الفيروسات والبرامج الضارة واحدة من أخطر مخاطر الأمن السيبراني، تتمثل في إدخال برامج ضارة إلى الأنظمة، مما يسبب فقدان البيانات أو تلف الأنظمة.
تهدد عمليات الاحتيال الإلكتروني والتصيد الاحتيالي الأفراد والشركات على حد سواء، تتضمن تقنيات احتيالية تهدف إلى استدراج المستخدمين إلى تقديم معلومات حساسة.
مخاطر الأمن السيبراني.. تحديات تهدد العالم الرقميالهجمات التشويشية والاختراقتشمل هذه الهجمات تشويش أنظمة الاتصالات واختراق الأجهزة والشبكات، يمكن أن يؤدي الاختراق إلى سرقة البيانات أو تعطيل الخدمات الرقمية.
الهجمات التوجيهةتتعرض المؤسسات والأفراد لهجمات مستهدفة من قبل مجموعات متقدمة، تتضمن هذه الهجمات استهداف معلومات حساسة أو تشويه السمعة الرقمية.
مخاطر الأمن السيبراني.. تحديات تهدد العالم الرقميالاستغلال الأمني للتقنيات الناشئةمع تطور التكنولوجيا، يزيد استخدام التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي والبلوكشين من التحديات الأمنية، حيث يمكن استغلال هذه التقنيات في هجمات مبتكرة.
انتهاكات الخصوصيةتهدد انتهاكات الخصوصية استقرار البيانات الشخصية، حيث يمكن أن تتسبب في تسريب المعلومات الحساسة إلى أطراف غير مرغوب فيها.
مخاطر الأمن السيبراني.. تحديات تهدد العالم الرقميتحديات أمان الإنترنت الأشياءمع اتساع نطاق الأشياء المتصلة بالإنترنت، تنشأ تحديات جديدة لأمان البيانات وحماية الأجهزة المتصلة.
تحديات مخاطر الأمن السيبراني.. نحو عالم رقمي أكثر أمانًا وتحصينًافي وجه هذه المخاطر المتزايدة، يجب على المؤسسات والأفراد تعزيز جدران الأمن السيبراني، واعتماد إجراءات وقائية قوية للحفاظ على الاستقرار الرقمي وسلامة المعلومات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمن السيبراني حماية البيانات التهديدات السيبرانية التأثير الاقتصادي الثقة الرقمية التحديات السيبرانية الوعي السيبراني مخاطر الأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
بنك المغرب يدعو الأبناك إلى "تصنيف الزبناء" حسب مستوى مخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب
دعا بنك المغرب مؤسسات الائتمان والهيئات المعتبرة في حكمها إلى « تصنيف الزبائن حسب مستوى مخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب المتعلقة بهم ».، معتبرا أن هذه المؤسسات تخضع لقواعد اليقظة، تحت رقابة بنك المغرب، من أجل الكشف عن العمليات غير الاعتيادية أو المشبوهة والتي يمكن أن تدخل في إطار غسل الأموال أو تمويل الإرهاب ».
وأوضح البنك في دليل أعده بشراكة مع مجموعة من المؤسسات، أن « الإطار التنظيمي يفرض على مؤسسات الائتمان أن يكون لديها معرفة معمقة بزبنائها، وبالتالي وجب عليها إنشاء منظومة يقظة وتتبع داخلية ».
وتتفرع هذه المنظومة إلى سياسات وإجراءات تحدد مجموعة من القواعد لتسيير أنشطتها، تشمل « تزويد نظام اليقظة الدائمة والتتبع الداخلي بالموارد البشرية والتقنية الكافية والقيام دوريا بتقييم فعاليته ».
ويتعلق الأمر أيضا بـ »تقييم مخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب المتعلقة بالأنشطة الممارسة والزبائن »، ثم « تحيين المعلومات والمستندات المتعلقة بالزبناء ».
وحث بنك المغرب المؤسسات البنكية على « تطبيق تدابير اليقظة المعززة إزاء الزبناء والعمليات التي تنطوي على نسبة عالية من المخاطر »، و »الإجابة على طلبات المعلومات التي تتقدم بها السلطات المختصة حسب الآجال المحددة »، كما دعا إلى اعتماد « مقاربة مبنية على المخاطر، ومكيفة مع طبيعة وحجم أنشطتها والمخاطر المرتبطة بهذه الأنشطة ».
وتوقف بنك المغرب عند « قواعد تحديد علاقات العمل ومعرفتها وقبولها وتحديد المستفيدين الفعليين منها »، وأيضا وضع « قواعد لفرز الزبناء والآمرين بتنفيذ العمليات والمستفيدين الفعليين من العمليات فيما يتعلق بلوائح عقوبات الهيئات الدولية المؤهلة قانونيا لفرض هذه العقوبات ».
وحث البنك المركزي، على « متابعة العمليات ومراقبتها إعتمادا على سيناريوهات محتملة لغسل الأموال وتمويل الإرهاب »، و »القيام بتصاريح الاشتباه للهيئة الوطنية للمعلومات المالية »، و »تكوين وتحسيس مستخدمي هذه المؤسسات حول سبل مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب »، ثم « حفظ الوثائق المتعلقة بعلاقات الأعمال والعمليات المنجزة من طرفها ».
كلمات دلالية أموال إرهاب المغرب بنوك غسيل