يعد مادلين كيك ، من الحلويات التي تتميز بمذاق رائع، ويمكن تناولها على الفطار ومحببة لدى الكبار والصغار وتحتوي على عناصر غذائية عالية بمكوناتها الغذائية.

وتشتهر مادلين كيك بالحلويات الفرنسية، وسهولة تحضيرها والمميزة لأفراد أسرتك، وفيما يلي طريقة عمل مادلين كيك بالرمان.


طريقة عمل كيك مادلين بالرمان


المقادير:

‏-  100 جرام دقيق
‏-  100 جرام سكر
‏-  100 جرام زبدة مذوبة
‏-  2 - بيض
‏-  1 ملعقة صغيرة بايكنج صودا
‏-  1 ملعقة صغيرة قشر ليمون حامض مبشور
‏-  رشة - ملح
‏-  بذور رمان - للتزيين
‏-  فستق مطحون - للتزيين


طريقة التحضير:

نسخن الفرن إلى 180 درجة مئوية.


في وعاء، نخفق السكر والبيض حتى يصبح الخليط رغوي وفاتح اللون.
نضيف الدقيق ،البايكنغ صودا والملح إلى الخليط ونخلطهم جيدا.

نضيف الزبدة المذابة وقشر الليمون المبشور ونخلط المكونات حتى تتجانس.

نضع الخليط في قوالب مادلين المدهونة بالزبدة.
نزين كل حبة بكمية من بذور الرمان والفستق .

نخبز الكيك في الفرن لمدة 10 دقائق أو حتى يصبح لونه ذهبياً.
نترك الكيك ليبرد قليلاً قبل إخراجه من القوالب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حلويات فرنسية فيتامينات عناصر غذائية حلويات مادلين

إقرأ أيضاً:

لوموند الفرنسية: لبنان دفعت ثمنا كبيرا منذ نشأة حزب الله

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف تقرير أنه على مدى ثلاثة عقود، هيمن حزب الله على المشهد السياسي والعسكري في لبنان، مقدمًا نفسه كحركة مقاومة بينما يدفع البلاد بشكل منهجي نحو المزيد من التدهور والدمار.

وبحسب صحيفة “لوموند” الفرنسية فإن الحرب الأخيرة، التي أسفرت عن دمار غير مسبوق وانهيار اقتصادي، ليست سوى الفصل الأخير في تاريخ طويل من تصرفات حزب الله المتهورة التي شلت لبنان.

وبينت الصحيفة أنه منذ ظهوره في الثمانينيات، انخرط حزب الله في صراعات عديدة، بشكل رئيسي مع إسرائيل، وفي كل مرة جر لبنان إلى حروب مدمرة. حرب 2006 وحدها تسببت في أضرار تجاوزت 3.6 مليار دولار، وتشريد مئات الآلاف وتدمير البنية التحتية الحيوية.
ومؤخرًا، أدى الصراع بين أكتوبر 2023 وديسمبر 2024 إلى تفاقم وضع لبنان الهش بالفعل، مما أدى إلى أضرار تزيد عن 6.8 مليار دولار، وانكماش اقتصادي بنسبة 7.1% في عام 2024، وتشريد ما يقرب من مليون شخص.
وبحسب الصحيفة، مع ذلك، فإن الدمار الذي ألحقه حزب الله يتجاوز بكثير الصراعات العسكرية. على مدى الثلاثين عامًا الماضية، رسخ الحزب نفسه في النظام السياسي اللبناني، وسيطر على المؤسسات الرئيسية وعطل الإصلاحات الأساسية. بدلًا من الاستثمار في ازدهار البلاد، أعطى حزب الله الأولوية لتوسعه العسكري، وحول مليارات المساعدات والموارد لتمويل عملياته شبه العسكرية بينما تنهار البنية التحتية في لبنان.

ونوهت الصحيفة أن لبنان كان يعرف ذات يوم باسم "سويسرا الشرق الأوسط"، مركزًا إقليميًا للخدمات المصرفية والسياحة والتجارة، لكن اليوم، تحت تأثير حزب الله، أصبح مرادفًا للانهيار المالي وعدم الاستقرار السياسي.

ومنذ عام 2019، عانى لبنان من واحدة من أسوأ الأزمات الاقتصادية في التاريخ الحديث، حيث فقدت عملته أكثر من 95% من قيمتها، وجمدت البنوك حسابات المودعين، وارتفعت معدلات الفقر إلى أكثر من 80%.
وأشارت الصحيفة إلى أن دور حزب الله في عمليات التعريب والفساد والتجارة الحدودية غير القانونية أدت إلى زيادة شل الاقتصاد، أدت سيطرة الحزب على طرق التهريب الرئيسية إلى خسارة مليارات الإيرادات للحكومة اللبنانية، مما أدى إلى تفاقم أزمة الديون في البلاد.

في الوقت نفسه، امتنع المانحون الدوليون مرارًا وتكرارًا عن تقديم المساعدة المالية بسبب قبضة حزب الله على السلطة ورفضه تنفيذ إجراءات مكافحة الفساد، بحسب الصحيفة.

مقالات مشابهة

  • هشام حنفي: تحقيق بطولة كأس مصر أسهل من الدوري وهذه فرصة لجميع الأندية
  • لو مسافر بره .. أسهل طريقة لاستخراج فيش وتشبيه 2025
  • طريقتين لتحضير البسبوسة بالمنزل.. تعرف عليها
  • للمبتدئات .. طريقة عمل بسكوت العشر دقايق
  • “بسطة خير السعودية”.. حينما يصبح التمكين قصة إنسانية
  • بأسرار المحلات.. أسهل طريقة لعمل كعك العيد بالعجوة
  • لوموند الفرنسية: لبنان دفعت ثمنا كبيرا منذ نشأة حزب الله
  • «أبيض في أبيض» .. تامر حسني يشوق الجمهور لعمل فني جديد
  • جمال شعبان: الوجع مؤشر لعمل عضلة القلب
  • طريقة عمل صينية البطاطس بالفراخ بكل أسرارها