عربي21:
2024-11-20@07:36:32 GMT

أونروا تعتبر محنة اللاجئين الفلسطينيين الأطول عالميا

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

أونروا تعتبر محنة اللاجئين الفلسطينيين الأطول عالميا

اعتبرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، "محنة" اللاجئين الفلسطينيين "الأطول" عالميا.

جاء ذلك خلال كلمة مسجلة لمفوض عام الوكالة، فيليب لازاريني، الأربعاء، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني الموافق 29 نوفمبر/ تشرين الثاني سنويا، منذ عام 1979.

وقال المفوض العام: "اليوم، يعبر الناس في العالم عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، وهو يوم لتأكيد دعمنا للحقوق الكاملة والطموحات الوطنية للفلسطينيين".






وأضاف لازاريني: "بالنسبة إلى أونروا، هذا يوم لتوضيح أن محنة اللاجئين الفلسطينيين لا تزال أطول أزمة لاجئين في العالم لم تحل بعد".

وفقا للتعريف العملي للأونروا، فاللاجئون الفلسطينيون هم الأشخاص الذين كانوا يقيمون في فلسطين خلال الفترة من حزيران/يونيو 1946 حتى أيار/مايو 1948، وفقدوا بيوتهم ومورد رزقهم نتيجة الحرب عام 1948.




وتتوفر الخدمات التي تقدمها الأونروا لجميع اللاجئين الذين يقيمون في مناطق عملياتها، وينطبق عليهم هذا التعريف ويكونون مسجلين لدى الوكالة وبحاجة إلى المساعدة. 

وقبيل العدوان على غزة، كانت تقول الوكالة الأممية أن  ما يقارب من 5.9 مليون لاجئ فلسطيني الاستفادة من خدمات الأونروا، يتوزعون في 58 مخيما في خمسة مناطق رئيسية وهي قطاع غزة والضفة الغربية وسوريا والأردن ولبنان.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غوث اللاجئين الفلسطينيين الأونروا فلسطين غزة اللاجئين الأونروا غوث سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة اللاجئین الفلسطینیین

إقرأ أيضاً:

المقدسي كستيرو للجزيرة نت: أنا صاحب مقهى المُصرارة وسأعود إليه

وأشار كستيرو إلى معركة قانونية طويلة خاضها منذ عام 2010 تلقى خلالها أوامر عدة لإخلاء المقهى لكنه كان يرفض تنفيذها، متمسكا بحقه في استخدام المكان حتى وصلت قوات الاحتلال اليوم وأخلته بالقوة.

وتابع "أنا صاحب مقهى المصرارة، وسأبقى صاحب الحق فيه، وإذا لم أعد إليه في حياتي فسيعود إليه أولادي وأحفادي يوما من الأيام".

وأضاف كستيرو -في حديثه للجزيرة نت من أمام المقهى بعد وقت قصير من استيلاء قوات الاحتلال عليه لصالح جمعيات استيطانية- أنه استأجر المقهى من "حارس أملاك العدو" الأردني عام 1954، ولا علاقة للاحتلال به، ولا يوجد أي مسوغ قانوني لإخراجه منه.

وأوضح أنه مع احتلال شرقي القدس عام 1967 تم الاستيلاء على كافة سجلات ووثائق حارس أملاك الغائبين الأردني، ومن بينها عقد إيجار المقهى "ومع تشكيل الحكومة الإسرائيلية المتطرفة (أواخر 2022) اشتدت المضايقات ورفضوا تجديد عقد الإيجار".

وفي عام 1950 أقر الكنيست الإسرائيلي "قانون أملاك الغائبين" ليكون تشريعا للتعامل مع أملاك الفلسطينيين الذين هُجِّروا في حرب 1948، وتسهيل تحويلها إلى الإسرائيليين.

وبشأن ذريعة ملكية المكان ليهود قبل نكبة 1948، قال كستيرو إن اليهود الذين يملكون المقهى هم فلسطينيون ممن عاشوا في المدينة عبر العصور ومنذ زمن عمر بن الخطاب، وليس أولئك الذين أتوا من الخارج واستولوا عليه، إنما هدف الملاحقة هو إخراج العرب والمسلمين من القدس.

وبينما أشار إلى مفاتيح المقهى بيده وأبوابه مغلقه خلفه قال كستيرو "هذه المفاتيح تعني لي كل شيء، ستبقى في يدي لآخر لحظة، وإن أمكن فسأطلب دفنها معي، سأظل أجلب كرسيا وأجلس هنا أمام المقهى".

17/11/2024

مقالات مشابهة

  • استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين في قصف للعدو الصهيوني على مناطق متفرقة في قطاع غزة
  • أستاذ علوم سياسية: لا بديل عن الأونروا في قطاع غزة
  • إسرائيل تتعمد سلب الفلسطينيين أساسيات الحياة وتستهدف مؤسسات الإغاثة الدولية
  • أونروا: البديل عن الوكالة تحمل إسرائيل للمسؤولية في غزة
  • مفوضية اللاجئين تكشف أعداد السودانيين الذين وصلوا إلى ليبيا منذ بداية الصراع
  • "حقوق البرلمان" تكشف حقيقة علاقة قانون اللاجئين باستضافة الفلسطينيين (فيديو)
  • المقدسي كستيرو للجزيرة نت: أنا صاحب مقهى المُصرارة وسأعود إليه
  • “الأونروا”: الموقف الأردني حائط صد أمام محاولات المساس بعمل الوكالة
  • عاجل - وزارة الخارجية تعرب عن إدانة المملكة مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلية استهدافها الممنهج لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" ومنشآتها والعاملين فيها
  • وزارة الخارجية تعرب عن إدانة واستنكار المملكة بأشد العبارات مواصلة قوات الاحتلال الإسرائيلية استهدافها الممنهج لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” ومنشآتها والعاملين فيها وآخرها قصف مدرسة أبوعاصي في قطاع غزة