لهذا السبب.. عصام صاصا يتصدر تريند اليوتيوب
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تصدر مطرب المهرجانات الشعبية عصام صاصا، التريند الأول على موقع الفيديوهات الشهر " يوتيوب "، وذلك بعد طرحه لمهرجان جديد بعنوان “يا قلبي لا محبتكش.. لماذا قلبي نبضه قل”.
تفاصيل مهرجان “يا قلبي لا محبتكش.. لماذا قلبي نبضه قل”
من غناء عصام صاصا وكيمو الديب، كلمات أحمد حمتو، توزيع كيمو الديب
كلمات المهرجان
“قاعد وبحسب السنين فرحت كام زعلت كام زعلت من إللى فات يومين أما الباقي بكا والام دعيوني نامو زعلانين كداب لإني مش بنام من حالي تستغرب لماذا قلبي نبضو قل لماذا روحي تنطفي وهل هموت قريب وهل الحزن بكره يختفي أنا إللي صبري مني مل يناس لضعف موقفي موتي بيقرب جواب سطورو من الدموع امانه بس إلى يلقيه يقرا ع ضي الشموع ويقرا كل إلى فيه شوفت الجراح بالف نوع ف اختارت موتي روحت لي ما الدنيا كرهاني بعدين يا دنيت الضغوط بعدين يا دنيت الفراق عيزاني اضيع عيزاني اموت لكن مصر ع البقاء سكت م السكوت سكوت وأنا وزعلي أصدقاء ومليش صاحب تاني تشوفها بس من بعيد تحسها هاديه وملاك من جواها شخص مريض والعيشه جمبها هلاك معدومه الاحساس اكيد وقلبها إسود بلاك طب هبقا لي عليها يا قلبي لا محبتكش دي كانت اسواء اختيار بلقرب منها منصحكش البعد عنها أحسن قرار دي خاينه اه مبتصونكش بتشك فينا ليل نهار احنا خساره فيها طب هشتريكو بالفلوس هجبكو جمبي بالمصالح معا ان حضنكوم ده موس وحلوكوم بدوقو مالح اخدت من الصحاب دروس إني لازم اعيشها جارح الطيبه كات ذمبي دي مركب الصحاب غريق وبحر مر موجو عالي والف سد ف الطريق وميت حاجز سادد مساري مكنش ليه انا صديق ف بيعي يبقا ليا شاري ولا حد كان جمبي مليش زميل مليش حبيب يكون معايا وقت محنه ليه الفرق يكون نصيب والقرب مش بادينا احنا طب وقت وجعي مين طبيب انا نفسي عيشتي تبقا احلي وحتي لو ثانيه الدنيا حالف ليه عليا لدوس ع للي ببني فيه وايي حلم بين ادياا يروح وببقا مش لاقيه إلى بحبو مكنش ليا ولا انا عمري هبقا ليي مالك ف ايي يادنيا”.
نبذهة عن عصام صاصا
يعد عصام صاصا، واحد من أشهر مطربي المهرجانات، وحقق نجاحًا كبيرًا واستطاع خلال السنوات الماضية حشد عدد كبير الجمهور وعشاق فن المهرجانات، كما اشاد بموهبته نقيب المهن الموسيقية السابق هاني شاكر، في احدى اللقاءات التلفزيونية، قائلا “عصام على فكره بيعرف يغني وصوته حلو”.
آخر أعمال المطرب عصام صاصا
وكان قدم طرح المطرب الشعبي عصام صاصا، مهرجان بعنوان “وخد مليون سهم في قلبي”، عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي “يوتيوب”، وهي من كلمات أحمد حمتو، توزيع موسيقي كيمو الديب.
دويتو لأول مرة بين عصام صاصا ومحمود الليثي
وفي السياق ذاته هذا أول دويتو يجمع بين المطربان الشعبيين عصام صاصا ومحمود الليثي، وحقق الدويتو نجاحًا ساحقًا منذ طرحه عبر موقع الفيديوهات يوتيوب.
صُناع أغنية "سيبك من اللي خلع"
من جانب آخر كان صُناع أغنية " سيبك من اللي خلع" هو الملحن عزيز الشافعي ومؤلف الأغنية مصطفى الجن ومطربان الأغنية محمود الليثي وعصام صاصا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عصام صاصا
إقرأ أيضاً:
الرسول اهتم بشهر شعبان لهذا السبب.. علي جمعة يوضحه
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن ربنا سبحانه وتعالى فضَّل بعض الرسل على بعض، وفضَّل بعض الأيام على بعض، وفضَّل بعض الأماكن على بعض، وفضَّل بعض الأحوال على بعض. وقد أشار إلينا سيدنا رسول الله ﷺ إلى ذلك بقوله: (إنَّ لِرَبِّكم في أيَّامِ دَهْرِكم نَفحاتٍ، ألَا فتَعرَّضوا لها) . والكَيِّس هو الذي يُقرِّب نفسه من ربه ، وينتهز هذه الأوقات الكريمة ليتقرب إلى الله رب العالمين بالذكر والطاعة والدعاء والتلاوة، والعلم ، ونفع الناس، قال تعالى: {وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
وتابع: “العاقل منا هو الذي يُهيِّئ نفسه _وقد دخل شعبان_ لرمضان، حتى لا يضيع منا ولا نقفد بركته، وحتى نتعرض فيه لنفحات رمضان، شهر القرآن، ففيه نفحات عظيمة”.
وأضاف جمعة، في منشور له عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “إن كان شعبان شهرًا يهتم به رسول الله ﷺ اهتمامًا بالغًا ، ونبَّهنا إلى فضله، وكانت السيدة عائشة رضي الله تعالى عنها وأرضاها تقول: (كان رسول الله -ﷺ- يتحفظ من شعبان ما لا يتحفظ من سائر الشهور)، أي أنه كان يَعُدُّ أيامه ويلتفت إليها، فيقول: اليوم هو الأول من شعبان، الثاني من شعبان، الثالث من شعبان.. وهكذا، ولم يكن يفعل ذلك في سائر الشهور، لأنه كان يهتم برمضان ويترصّده، فكان يَعُدُّ أيام شعبان عدًّا، ويتحفَّظ منه، أي أنه كان يترقَّب هلاله، على خلاف سائر الشهور التي لم يكن دائمًا يرصد أهِلَّتَها”.
واستطرد: “لكنه عندما كان يأتي شعبان، كان يتحرَّى هلاله بدقة ليُتمَّ عدَّته إن غُمَّ عليه ﷺ هلال رمضان، إذن، فهو يُلفتنا إلى أهمية شعبان، ويحثُّنا على العناية بأيامه”.
وأوضح أن الرسول ﷺ كان يصوم في غير رمضان، إلا أن أكثر ما كان يصومه هو شعبان، حتى إنه كان في بعض السنوات يصومه كله.
ولفت إلى أن "سيدنا رسول الله ﷺ وهو يُنبِّهنا للتهيؤ لرمضان يقول، فيما رواه عنه أبو هريرة رضي الله تعالى عنه: (إذا انتصف شعبان فلا تصوموا). أي لمن لم تكن له عادة في الصيام، أو كان عليه قضاء، فإذا جاء يوم السادس عشر من شعبان ولم تكن لك عادة في صوم الاثنين والخميس، أو لم تكن ممن يواصل الصيام فتصوم يومًا ويفطر يومًا ،أو لم يكن عليك قضاء من رمضان ، فلا تصم بعد انتصاف شعبان، لقول النبي ﷺ : (إذا انتصف شعبان فلا تصوموا).
وقال إن شهر شعبان يَغْفَل عنه كثير من الناس، وقد نبَّهنا رسول الله ﷺ إلى فضله، ففيه وقع الخير للمسلمين بتحويل القبلة ، واستجاب الله لهوى سيدنا رسول الله ﷺ، فقال تعالى: {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}، عظَّم الله تعالى فيه نبينا، واستجاب دعاءه، كما أكرمه وأيَّده بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وإلى يوم الدين.
وأضاف: “ونحن ندعو الله سبحانه وتعالى ونلتجئ إليه فنقول: يا ربنا، هذه أمة نبيك، فإن رأيت فينا خللاً فاهدنا إلى الصواب، وانقلنا من دائرة سخطك إلى دائرة رضاك”.
وتابع: “يا ربنا، هذا حالنا لا يخفى عليك، وضعفنا ظاهر بين يديك، وعلم كل ذلك لديك، فاغفر لنا تقصيرنا، وأصلح أحوالنا، والطف بنا، يا أرحم الراحمين”.