قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان ، اليوم الأربعاء، الهدنة في غزة ليست كافية ونحتاج لوقف دائم لإطلاق النار.

ورفض وزير الخارجية السعودي سياسة التهجير القسري للفلسطينيين.
 

وقال الأمير فيصل بن فرحان أن الأصوات المطالبة بوقف دائم لإطلاق النار تتصاعد على المستوى الدولي.

ولفت وزير الخارجية السعودية إلى أن الهدنة في غزة ليست كافية ونحتاج لوقف دائم لإطلاق النار.

ومن جانبه، دعا وزير الخارجية الصيني ورئيس مجلس الأمن وانج يي ، إلى وقف شامل ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة.

وقال وزير الخارجية الصيني إن بكين ستقدم المزيد من الإمدادات الإنسانية الطارئة لغزة.

ولفت وزير الخارجية الصيني إلى أن حل القضية الفلسطينية يكون بحل الدولتين، مشدداً على أنه يجب حماية المدنيين في قطاع غزة.

وأكد وانج يي تهجير سكان قطاع غزة، مؤكداً على أن استئناف القتال في غزة سيقود المنطقة إلى كارثة.

وقال وزير الخارجية الصيني أن بلاده ستقدم حزمة مساعدات أخرى إلى غزة، مؤكداً أن قتل المدنيين خط أحمر في القانون الدولي.
 

ولفت وزير الخارجية الصيني إلى أن التعويل على معبر رفح وحده لوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة غير كافي.
 

وأكد وزير الخارجية الصيني على اعتراضه على العقاب الجماعي الذي يمارس ضد سكان غزة.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: العقاب الجماعي الخارجية الصيني الخارجية السعودية القضية الفلسطينية القانون الدولي الفلسطينية وزیر الخارجیة الصینی دائم لإطلاق النار فی غزة

إقرأ أيضاً:

خبراء الاقتصاد حول الحد الأدنى للأجور.. 22 ألف ليرة تركية غير كافية ومشكلة التضخم مستمرة

قدّم كل من رئيس تحرير صحيفة تركيا، الدكتور إسماعيل قبان، ومنسق التحرير العام للصحيفة، يوكسل كوتش، تصريحات لافتة بشأن الحد الأدنى الجديد للأجور في تركيا، وذلك خلال ظهورهما على قناة TGRT Haber.

“22 ألف ليرة غير كافية للعيش”
انتقد يوكسل كوتش المبلغ المعلن للحد الأدنى للأجور، حيث قال:
“المبلغ المعلن أقل من التوقعات. كان يُتوقع أن يكون الرقم أعلى من 23 ألف ليرة، بل وكان يُنتظر أن يتدخل الرئيس لرفعه إلى 25 ألف ليرة. ومع ذلك، فإن العيش لمدة عام كامل بمبلغ 22 ألف ليرة غير ممكن.”

وأضاف كوتش:
“بالنسبة لمن لا يمتلك المال، فإن فرق 3 آلاف ليرة يُعدّ كبيرًا للغاية. منذ جائحة كورونا، كانت أكثر الفئات تضررًا هي أصحاب الدخل الثابت، والعاملون بالحد الأدنى، والمتقاعدون، كما أشار الرئيس نفسه. وعلى الرغم من تأثير المتقاعدين الكبير على خزينة الدولة، فإن الحد الأدنى للأجور يتعلق بشكل مباشر بالقطاع الخاص”.

وتابع “ينبغي على إدارة الاقتصاد أن تأخذ أرباب العمل في الاعتبار خلال الفترة المقبلة. الرقم المحدد يؤثر بشكل مباشر على أصحاب الأعمال، ومع استقرار سعر الدولار، يواجه العديد من القطاعات، خاصة قطاع النسيج، صعوبات كبيرة. عملية تخفيض التضخم أصبحت عبئًا على أرباب العمل، بينما يعاني أصحاب الدخل الثابت بشكل واضح”.

واضاف “في العام الماضي، تم تحقيق توازن عبر زيادة أخذت متوسط التضخم للعامين الماضيين، ولم تكن هناك اعتراضات كبيرة، لكن مع عدم حدوث تحسينات منتصف العام، تفاقمت معاناة العاملين بالحد الأدنى للأجور. في الظروف الحالية، لا يمكن العيش بمبلغ 17 ألف ليرة، وبالمثل، لا يمكن العيش بمبلغ 22 ألف ليرة في العام المقبل.”

“التضخم والفجوة السعرية هما العدو الأكبر”
من جانبه، صرّح الدكتور إسماعيل قبان قائلاً:د”التضخم هو العدو الأول، يليه فجوة الأسعار الكبيرة والأرباح غير العادلة. طالما لم يتم حل هاتين المشكلتين، من المستحيل أن يشعر المواطن بالسعادة.”

اقرأ أيضا

من 2020 إلى 2025: كيف تطور الحد الأدنى للأجور في تركيا؟

الثلاثاء 24 ديسمبر 2024

وأضاف قبان:د”كيف يمكن أن يكون سعر البصل 3 ليرات في الحقل، بينما يصل إلى 30 ليرة في السوق، وأحيانًا يصل إلى 38 ليرة؟ هذه الزيادة التي تتجاوز عشرة أضعاف لا يمكن تفسيرها منطقيًا”.

مقالات مشابهة

  • مماطلة إسرائيلية وشكوك لبنانية.. لماذا تخترق تل أبيب الهدنة؟
  • وزير الاقتصاد يناقش تعزيز الاستثمار والتجارة مع السفير الصيني
  • وزير الخارجية يناقش مع نظيره التونسي الأوضاع الكارثية بغزة وجهود وقف إطلاق النار
  • وزير الخارجية: ضرورة التوصل لوقف إطلاق النار في غزة
  • وزير الخارجية الروسي: مقترحات بوتين لحل الوضع في أوكرانيا ليست شروطاً مسبقة
  • أترك مسافة كافية بينك وبين البشر
  • خبراء الاقتصاد حول الحد الأدنى للأجور.. 22 ألف ليرة تركية غير كافية ومشكلة التضخم مستمرة
  • مدير المركز الفرنسي للدراسات الدولية لـ"البوابة نيوز": تاريخ "الشرع" مليء بالجرائم ويشكل تهديدًا للمنطقة.. وسياسة ترامب الخارجية ستختلف عن بايدن
  • وزير الأشغال يبحث مع السفير الصيني إعادة إعمار غزة
  • داخل سوريا.. شبان لبنانيون يتعرضون لإطلاق نار