الجيش الإسرائيلي: 161رهينة إسرائيلية ما زالوا محتجزين لدى "حماس"
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أفاد الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء، بأن 161 شخصا لا يزالون محتجزين في قطاع غزة بينهم 15 أجنبيا و146 إسرائيليا بعضم مزدوجو الجنسية.
أنظار العالم مشدودة نحو غزة في آخر أيام الهدنة بين "حماس" وإسرائيل لليوم الثاني على التوالي.. إسرائيل تخرق الهدنة في غزةوذكرت شبكة "إن.إن" نقلا عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن 161 رهينة تم احتجازهم في 7 أكتوبر ما زالوا في غزة، وأن من بين الرهائن المحتجزين 4 قصّر و4 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 18 و19 عاما، وعشرة آخرين تتراوح أعمارهم بين 75 عاما وأكثر".
فيما أعلن عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" موسى أبو مرزوق، أن الحركة ستفرج اليوم عن عدد من الرهائن الروس من خارج إطار صفقة التبادل، تقديرا لجهود الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى جانب 10 إسرائيليين.
وأعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم، عن مقتل 3 محتجزين إسرائيليين لديها جراء قصف إسرائيلي سابق على قطاع غزة.
وأكد الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء ارتفاع عدد قتلاه من الجنود والضباط في قطاع غزة إلى 395 منذ الـ7 من أكتوبر الماضي.
وفي وقت سابق، أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن المفاوضات في قطر تسعى للتوصل إلى اتفاق هدنة جديدة تتجاوز الـ10 أيام، وإطلاق سراح جميع الأسرى الإسرائيليين بمن فيهم الجنود، مقابل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس سرايا القدس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام
إقرأ أيضاً:
نتانياهو يندد بعنف المستوطنين ضد الجيش في الضفة الغربية
ندد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، اليوم الأحد، بمستوطنين يهود هاجموا ضباطاً كباراً في الجيش الإسرائيلي، من بينهم الجنرال آفي بلوط، قائد المنطقة الوسطى للجيش في الضفة الغربية المحتلة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن مجموعة من المستوطنين طاردت بلوط وضباطاً آخرين في مدينة الخليل بالضفة الغربية، يوم الجمعة، ومنعتهم من المغادرة، ووجهت لهم إهانات، وأشار إلى اعتقال 5 من مثيري الشغب.
وقال مكتب رئيس الوزراء في بيان: "يجب التعامل مع كل أعمال العنف الموجهة ضد ضباط وجنود جيش الدفاع الإسرائيلي بأشد ما يسمح به القانون".
كيف قاد نتانياهو إسرائيل إلى "الفشل الأكبر" في تاريخها؟ - موقع 24ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية، أن الهجوم الذي شنته حركة "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) كشف عن عمق الفشل الأمني وانهيار سياسية التردد التي ينتهجها رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، والتي تنص على "الهدوء مقابل الهدوء"، وعلى الرغم من التحذيرات الاستخباراتية ...وهتف بعض المستوطنين "خائن" في وجه بلوط، الذي زار الخليل لحضور مناسبة دينية سنوية في المدينة.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إن عشرات المستوطنين، بعضهم ملثمون، رشقوا قواتها وقوات حرس الحدود بالحجارة، أمس السبت، بالقرب من مستوطنة إيتمار بالضفة الغربية.
PM Netanyahu condemned Jewish settlers for attacking senior IDF officers, including Major General Avi Bluth, head of Central Command in the West Bank. https://t.co/zk4SE6tGcx
— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) November 24, 2024وتشهد الضفة الغربية تصاعداً في أعمال العنف منذ الهجوم الذي قادته حركة حماس في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على جنوب إسرائيل، والذي أشعل فتيل الحرب التي تشنها إسرائيل على حماس في قطاع غزة والتي اتسعت لتشمل عدة جبهات أخرى.