شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بأغلبية ساحقة برلمان أوروبا يصادق على خطة قانون الرقائق، ويُعرف النصّ باسم قانون الرقائق ، ويهدف إلى مضاعفة حصة الاتحاد الأوروبي في السوق العالمية، لتبلغ 20 بالمئة بحلول عام 2030. وشهدت .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بأغلبية ساحقة.

. برلمان أوروبا يصادق على خطة قانون الرقائق ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بأغلبية ساحقة.. برلمان أوروبا يصادق على خطة قانون...

ويُعرف النصّ باسم "قانون الرقائق"، ويهدف إلى مضاعفة حصة الاتحاد الأوروبي في السوق العالمية، لتبلغ 20 بالمئة بحلول عام 2030.

وشهدت أوروبا انخفاضا في قدرتها على تصنيع أشباه الموصلات في العقود الأخيرة، وأصبحت تعتمد بشكل متزايد على المنتجين الآسيويين الذين يهيمنون على السوق العالمية، وهم تايوان (حيث ينتج 90 بالمئة من الرقائق الأكثر تطورا في العالم) وكوريا الجنوبية والصين.

كوفيد، سلاسل التوريد في آسيا عام 2020، ما أدّى إلى نقص كبير في أشباه الموصلات، عانى منه خصوصاً قطاع صناعة السيارات الأوروبية.

السيارات، فإنّ أشباه الموصلات ضرورية في العديد من الأدوات اليومية كالهواتف الذكية، الأجهزة المنزلية، ومراكز تخزين البيانات الأساسية لعمل الاقتصاد الرقمي المزدهر، كما أنها ضرورية للتقنيات الخضراء.

وسلّطت الحرب في أوكرانيا الضوء على اعتماد الدول الأعضاء السبع والعشرين على الغاز الروسي.

الصناعة الأوروبية.

وفي هذا الصدد، قال المفوض الأوروبي للسوق الداخلية تييري بريتون أمام أعضاء البرلمان "لن تكون هناك سياسة صناعية بدون مصانع.. انتهى وقت استثمار أوروبا في الأبحاث فقط".

كما سيتم إنشاء نظام لرصد النقص، لتمكين المفوضية الأوروبية من توقّع الصعوبات المحتملة في الإمداد والعمل في أوقات الأزمات، بما في ذلك عن طريق اللجوء إلى عمليات شراء مشتركة.

وكان "قانون الرقائق" موضوع اتفاق بين البرلمان الأوروبي والدول الأعضاء في 18 أبريل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تؤثر أحداث لبنان على انتخابات برلمان إقليم كردستان؟

بغداد اليوم - السليمانية

علق الأكاديمي الكردي بهروز الجاف، اليوم الاثنين (30 أيلول 2024)، على تأثير تطورات الأوضاع في لبان على إقليم كردستان واحتمالية تأجيل الانتخابات.

وقال الجاف في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "الوضع إذا انتهى عند هذا الحد، فإنه لن يكون له تأثير على أوضاع المنطقة، ولكن التأثير الأكبر سيكون من خلال تطور الموقف بين إسرائيل وإيران".

وأضاف، أن" استمرار الصراع بين إيران وإسرائيل سيؤثر على وضع المنطقة، لآن الظهير الرئيسي لحزب الله هو طهران، والوصول لحرب شاملة مستبعد، وبالتالي إذا بقي الوضع على هيئة مناوشات جوية فلن يؤثر بشكل مباشر على إقليم كردستان".

وأشار الجاف إلى، أن" إيران تعاني من المعارضة الداخلية، وهذه المعارضة والنعرات القومية تؤثر في صناعة القرار الخارجي للجمهورية الإسلامية".

ولفت إلى، أن "الانتخابات البرلمانية في كردستان تتأثر بالوضع الداخلي للعراق، فإذا تعرض البلد لهجمات اسرائيلية واستهداف للفصائل المسلحة فقطعا ذلك سيؤثر على إقامة تلك الانتخابات، خاصة وان مفوضية الانتخابات العراقية هي التي تشرف على إقامة تلك الانتخابات".

وتابع الجاف، أن "أي خلل أو حالة اضطراب أمني في بغداد، ستؤدي لتأجيل الانتخابات، ولكن الرأي العام الكردستاني غير متعلق بالأحداث في لبنان، لأنه ليس له مصلحة، رغم وجود آراء متباينة من قبل الأحزاب وخاصة الإسلامية، ولكن بشكل عام الرأي العام الكردي غير منغمس بهذه الأحداث".

وأردف الأكاديمي الكردي، أنه "إذا اختل الأمن في العراق فإن ذلك سيؤدي للإخلال بالوضع في الإقليم، بسبب إشراف المفوضية والقضاء العراقي على انتخابات كردستان".

وفي 21 شباط 2024، اصدرت المحكمة الاتحادية حكما يقضي بتقليص عدد مقاعد برلمان الإقليم إلى 100 مقعد بعد إلغاء مقاعد الكوتا الامر الذي دفع الحزب الديمقراطي الكردستاني (الحزب الحاكم في إقليم كردستان)، الى الانسحاب من الانتخابات البرلمانية في الإقليم قبل ان يعدل عن هذا القرار ويعلن المشاركة.

وأعاد قرار المحكمة الاتحادية القاضي بعدم دستورية تمديد عمل برلمان إقليم كردستان، تسليط الضوء على الصعوبات التي تواجهها العملية الانتخابية في الإقليم، شبه المستقل، في وقت وجهت فيه القوى السياسية الرئيسة في الإقليم أصابع الاتهام لبعضها البعض بشأن المسؤولية عن عرقلة إجراء الانتخابات في موعدها.

وأصدرت المحكمة الاتحادية، قرارا يقضي بعدم دستورية تمديد عمل برلمان كردستان لعام إضافي، بعد أن جدد لنفسه، في عام 2022، معتبرة أن كل القرارات الصادرة عنه بعد تلك المدة "باطلة".

واستعدادا للانتخابات البرلمانية التي طال انتظارها في إقليم كردستان تخوض قوى المعارضة تحديات جمة لإعادة تنظيم صفوفها وتشكيل جبهة عريضة قبل دخولها مضمار المنافسة مع القوى التقليدية المهيمنة على دفة الحكم، في محاولة لاستعادة ثقة الناخب المحبط من أداء القوى السياسية بجميع أطيافها.

وفي ظل المشهد السياسي المعقد يلقي تراجع نفوذ المعارضة بظلاله على الأسباب الكامنة وراء إخفاقها في تحقيق تقدم ملموس، وتداعيات ذلك على إقبال الناخبين للمشاركة في الانتخابات، وسط تساؤلات حول مستقبل التحالفات السياسية ومدى قدرة المعارضة على العودة إلى المشهد بقوة.

مقالات مشابهة

  • هل تؤثر أحداث لبنان على انتخابات برلمان إقليم كردستان؟
  • ارتفاع الناتج الصناعي الكوري خلال أغسطس بنسبة 1.2%
  • وظائف شاغرة في المبيعات والأعمال الإدارية.. الرواتب تصل إلى 11 ألف جنيه
  • نادية بوعيدا خلال الأكاديمية الأوروبية الخريفية: الاستقلال المالي والتعليم مدخل أساسي لتحرير المرأة الحقيقي
  • وزير الزراعة يصادق على تصاميم تشجير طريق الزائرين لمحافظتي كربلاء والنجف
  • المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يلتقي القائم بأعمال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية
  • عاجل|البنك الأوروبي يكشف عن 5 مؤشرات إيجابية تدفع لنمو الاقتصاد المصري
  • «ستاندرد آند بورز»: الإمارات تضخ استثمارات ضخمة في الذكاء الاصطناعي
  • إنتل ترفض عرضًا من ARM لشراء وحدة منتجاتها
  • البرلمان التونسي يصادق بالأغلبية على تعديل قانون الانتخابات