هدى الإتربي تطل بالأبيض اللافت
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تعد الفنانة هدى الإتربي من أبرز نجمات الفن أناقة وجاذبية تملك قوام سحري وذوق فريد جعلها محط أهتمام المعنيين بالموضة والماركات العالمية الشهيرة.
وتألقت هدى في أحدث ظهور لها، حيث ارتدت فستان ميدي مجسم، بدون أكمام، صمم من قماش ناعم باللون الأبيض وتميز بقصة الكورسية لتعكس قوامها الممشوق.
وفضلت ترك خصلات شعرها منسدلة بشكل ناعم فوق كتفيها ولم تتكلف بوضع المكياج بل اكتفت بتحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
هدى الاتربي
هدى الإتربي من مواليد عام 1989، هي ممثلة مصرية، تخرجت من كلية الحقوق بجامعة القاهرة وعملت في أحد البنوك لنحو ثلاث سنوات. درست التمثيل في ورش خاصة لعدة أشهر، وأول تجربة فنية لها كانت عام 2016 في فيلم قصير تم تصويره بكاميرا تليفون موبايل وشاركت بتجربتها الأولى في مسابقة مهرجان دبي للأفلام القصيرة.
بدأت مشوارها الفني في مصر من خلال فيلم «علي بابا» عام 2018. أثارت جدل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها على السجادة الحمراء في حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي أكتوبر 2020، بإطلالتها التي وُصفت بأنها أجمل إطلالة لفنانة في حفل افتتاح المهرجان.
أهم أعمالها
خلال 4 سنوات قدمت 20 عمل (4 أفلام و16 مسلسل) كان أهمها:
مسلسل «اللي مالوش كبير» للمخرج مصطفى فكري عام 2021 (قامت بدور هند).
مسلسل «ضل راجل» للمخرج أحمد صالح عام 2021 (قامت بدور غادة خليل).
مسلسل «الوجه الآخر» للمخرج سميح النقاش عام 2020 (قامت بدور ملك عادل).
مسلسل «خيانة عهد» للمخرج سامح عبد العزيز عام 2020 (قامت بدور هند).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هدى الاتربي الماركات العالمية الموضة فستان اللون الأبيض الكورسية قامت بدور
إقرأ أيضاً:
مفاجأة بعد 5 سنوات.. هذه الدول لم تعلن الحظر خلال كورونا وحققت تجارب ناجحة
بعد مرور خمس سنوات على فيروس كورونا، اتضح أن هناك دول لم تفرض الحظر أبداً طيلة فترة الوباء ومنذ اكتشافه فى في مارس 2020، حيث كان مليارات البشر يرقبون من وراء النوافذ ما يحدث فى الخارج.
كانت الاغلاقات والحظر بمثابة آخر الدواء في محاولة التصدي لتفشي الفيروس المرعب الذي قتل بالفعل الآلاف من البشر حول العالم، حيث ظهرت أوامر الحجر الصحي بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 وباءً عالمياً في 11 مارس 2020.
دولا لم تقرر الحظر فى كورونالكن هناك دولاً معدودة واجهت الأمر على نحو مختلف، ومنها السويد، وتايوان، والأوروغواي، وأيسلندا ودول أخرى قليلة.
حيث أن هذه الدول لم تفرض إغلاقات ولا قيوداً على حركة شعوبها، فلم تقرّر بقاء قطاعات كبيرة من الناس في البيوت، وإنما لجأت حكومات هذه الدول إلى تدابير أخرى، فاكتفت مثلاً بمنْع التجمعات الكبيرة، أو بعمل فحوص مكثفة أو بتطبيق الحجر الصحي على حالات الإصابة أو بفرض قيود على السفر.
استراتيجية السويد فى كوروناكانت دول العالم، بما في ذلك الدول المجاورة للسويد، كالنرويج وفنلندا والدنمارك قد شرعت في فرْض إغلاقات في مارس 2020، بينما تجنبت السلطات السويدية فرض إغلاقات، معتمدة بدلا من ذلك على تغيّرات سلوكية طوعية من قِبل المواطنين، قامت الدول الثلاث الأخرى (النرويج، والدنمارك وفنلندا) بفرض إغلاقات حازمة منذ المراحل المبكرة من الوباء.
وقد أغلقت النرويج، وفنلندا والدنمارك المدارس ومعظم صُور الحياة العامة الأخرى، كما طالبت حكومات هذه الدول مواطنيها بأن يعملوا من المنازل، على أن هذه الدول لم تصل إلى الحدّ الذي وصلت إليه حكومة مثل المملكة المتحدة على صعيد إلزام الناس بمنازلهم.
وبالمقارنة بين السويد من ناحية وهذه الدول الثلاث من ناحية أخرى، وجد الباحثون أن أعداد الوفيات وإنْ كانت قد سجّلت ارتفاعا في السويد إبان الموجات الأولى من الوباء في فصلَي الربيع والشتاء من عام 2020، إلا أن هذه الأعداد بدأت تنخفض في السويد مقارنة بالدول الثلاث الأخرى في العامين التاليين: 2021 و2022.
وقام باحثون اقتصاديون بعقد مقارنة بين الدول الأربع ذاتها على صعيد مؤشرات الأداء الاقتصادي، فوجدوا أن استراتيجية السويد كانت مبررة في ضوء التكلفة الاقتصادية المنخفضة نسبيا.
تنزانيا رفضت الإغلاقاتأما تنزانيا، لم تفرض يوماً إغلاقات بسبب كوفيد-19، الرئيس التنزاني السابق جون ماغوفولي، رفض الإغلاقات أو غيرها من التدخلات الحكومية، وقد مات في 2021.
أما أيسلندا ونيوزيلندا؛ فكل من الدولتين جزيرة وغنية وذات تعداد سكانيّ صغير. في حين طبّقت نيوزيلندا إغلاقات صارمة في 25 مارس2020، لم تُقْدم أيسلندا على مثل هذا القرار مطلقا.
وقدمت أيسلندا برنامجا للكشف عن الفيروس وتعقبه، يمكن السلطات من مراقبة العدوى والاتصالات بين الناس، ومن ثم يمكن مطالبة الأشخاص بالخضوع لحجر صحي.
مثل هذا التدبير كان معمولا به أيضا في عدد من الدول التي طبّقت مع ذلك إغلاقات.
نيوزيلندا، في المقابل “سجّلت واحدا من أقل معدلات الوفيات جراء الإصابة بكوفيد حول العالم”.