جامعة بني سويف تكرّم كلية الآداب لفوزها بالمركز الثالث كأفضل عرض مسرحي
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
كرّم مجلس جامعة بني سويف برئاسة الدكتور منصور حسن رئيس الجامعة، بجلسته رقم 227، قسم المسرح والدراما بكلية الآداب بالجامعة، بعد فوزهم بالمركز الثالث كأفضل عرض مسرحي في مهرجان القراءة المسرحية والذي نظمته أكاديمية الفنون بالإشتراك مع المعهد الثقافي الأسباني بالقاهرة، بحضور نواب رئيس الجامعة وعمداء الكليات وأعضاء المجلس.
ووجه الدكتور منصور حسن التهنئة للدكتور رمضان عامر عميد كلية الآداب ولرئيس قسم المسرح والدراما أ.د عمر فرج وللطلاب
حيث أقيم المهرجان علي خشبة مسرح المعهد العالي للفنون المسرحية بأكاديمية الفنون بالقاهرة، وشارك بالمهرجان المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة، والمعهد العالي للفنون المسرحية بالإسكندرية، وأقسام المسرح بكليات الآداب بجامعات بني سويف، وحلوان، والإسكندرية، وعين شمس، والمنيا.
يذكر أن العرض المسرحي من إشراف الاستاذ الدكتور عمر فرج رئيس القسم، وتأليف بروسبير ميريميه، وإخراج فادي عزت سعد، وبطولة الطلاب مارينا عبد المسيح رياض، وندى جابر علي، وسارة حسين إبراهيم، وعلياء عصام علي، وأحمد محمد أحمد، وعلى الدين عماد، وزياد أحمد سيد، وأسعد محمد على، ومحمد أحمد عبد الوهاب، وشهد فتحي فرج، خالد محمد على، وبسملة وليد عيد، وميسون كمال الدين عبد الفتاح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اعضاء المجلس هيئة فولبرايت جامعة بني سويف التكنولوجية رئيس جامعة بني سويف التكنولوجية فولبرايت مصر مجلس جامعة بني سويف بنی سویف
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. رئيس جامعة الأزهر يكشف إعجاز القرآن الكريم في قوله: "وَزَهَقَ الْبَاطِلُ"
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن العقل البشري يتمتع بقدرة فريدة على الفهم والتدبر، وهو السبيل لاكتشاف إعجاز القرآن الكريم وبلاغة النبي محمد ﷺ، مشددًا على أن التحليل البلاغي للنصوص يساعد في استنباط المعاني الخفية التي قد لا تظهر من النظرة الأولى.
وأوضح داود أن الفرق بين الأسلوب القرآني وأرقى ما جاء به الشعراء العرب يكمن في جوهر الإعجاز، مستشهدًا بقوله تعالى: «وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ ۚ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا»، موضحًا أن الباطل في القرآن يزهق تمامًا ويفنى، بينما في الشعر قد يكون مهزومًا لكنه لا يزال حيًا.
وأشار رئيس جامعة الأزهر إلى أن غاية دراسة النقد الأدبي لا تقتصر على تمييز الجيد من الرديء في كلام البشر، بل تمتد إلى إدراك فضل كلام الله على كلام الناس، لافتًا إلى أن من لا يستطيع التمييز بين شعر شاعر وآخر قد لا يتمكن من إدراك الفارق بين كلام البشر وإعجاز القرآن.
زدعا أن يبصر الله الجميع بأسرار كتابه، داعيًا الدارسين إلى الغوص في بحور البيان القرآني لفهم أسرار إعجازه وتذوق بلاغته الفريدة.
اقرأ أيضاًنائب رئيس جامعة الأزهر: الصلاة ركن أساسي في الإسلام ولا تسقط إلا بحالتين
رئيس جامعة الأزهر: 1085 عامًا والأزهر قلعة العلم وحصن الدين ودرع الأمة يرد عنها غوائل الزمان
نائب رئيس جامعة الأزهر يشارك في افتتاح المؤتمر الطلابي «خطوة على الطريق»