بعد بدء الصمت الانتخابي.. اعرف عقوبة مخالفة شروطه
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
بدأت صباح اليوم فترة الصمت الانتخابى خارج مصر والتى تتوقف فيها أنشطة الدعاية الانتخابية، لمرشحي الانتخابات الرئاسية 2024 فى الخارج، طبقا لما أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات تمهيدًا لانطلاق عملية تصويت المصريين بالخارج التي من المقرر إجراؤها علي مدار ثلاثة أيام تبدأ من الجمعة 1 ديسمبر وتنتهي الأحد 3 ديسمبر المقبل.
ويعد الإخلال بعملية الصمت الانتخابي من الأمور التي تستوجب اتخاذ عقوبات جزائية يمكن أن تصل إلى إسقاط حق الترشح، أو فرض غرامات على وسائل الإعلام المخالفة.
ونص قانون الانتخابات الرئاسية على أن يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن ثلاث سنوات وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تجاوز ثلاثين ألف جنيه، كل من هدم أو أتلف عمدًا شيئًا من المبانى أو المنشآت أو وسائل النقل أو الانتقال المستخدمة أو المعدة للاستخدام فى انتخاب رئيس الجمهورية بقصد عرقلة سيرها؛ وذلك فضلًا عن الحكم عليه بدفع قيمة ما هدمه أو أتلفه.
ومن المقرر أن تبدأ عمليات التصويت في الانتخابات الرئاسية للمصريين بالخارج، أول ديسمبر 2023، لمدة 3 أيام، فيما تبدأ عمليات التصويت للمصريين في الداخل أيام 10 و11 و12 من الشهر ذاته.
ويخوض السباق الرئاسي كل من الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، وعبد السند يمامة، وحازم عمر، وفريد زهران.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصمت الانتخابي الدعاية الانتخابية الانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
المحكمة الإدارية تعيد مرشحا إلى سباق الانتخابات الرئاسية التونسية
أعادت هيئة الانتخابات التونسية، اليوم السبت، وفقا لأمر من المحكمة الإدارية، السياسي البارز منذر الزنايدي إلى سباق الانتخابات الرئاسية المقررة الشهر المقبل، محذرة من أن رفض ذلك قد يؤدي إلى مسار انتخابي غير قانوني.
وتعتبر المحكمة الإدارية هي أعلى سلطة تفصل في النزاعات الانتخابية.
إدارج عبد اللطيف المكي
وكانت المحكمة قد طالبت الجمعة أيضا بإدارج عبد اللطيف المكي في سباق الانتخابات من جديد بعد رفض هيئة الانتخابات إعادته للسباق مع الزنايدي وعماد الدايمي بسبب ما قالت إنه نقص في ملفاتهم.
ومن المتوقع أن يسعى الدايمي إلى خطوة مماثلة قد تتمثل في الطعن في المسار الانتخابي برمته.
ويقيم الزنايدي، وهو وزير سابق عمل لفترة طويلة مع الرئيس الراحل زين العابدين بن علي، في باريس.
ويقول إنه يريد "إعادة بناء تونس وتوحيد كل التونسيين".